وقع ولو بكلمه

مقادير يا قلبي العنى مقادير وش ذنبي انا مقادير وتمضي حياتي مقادير وأتمنى الهنا مقادير مساكم الله بالخير والبركة د زكريا العطاري بني هاشم طبيب مركز صحي بني عمرو

حتى المطر له في صدى الوقت حاجة
شفته يطوف الناس وألقى سلامه

مساء الخير ..

على البال كل التفاصيل على البال واحلى التفاصيل والحل والترحال والنار والليل والنظرة المكسورة والبسمة المقهورة دايم على البال ---مساكم الله بالخير والبركة د زكريا العطاري بني هاشم طبيب مركز صحي بني عمرو

وحينما بدات النهضة العلمية فى اواخر القرون الوسطى
حدث فى الاوساط العلمية رد فعل عنيف ضد
الايمان بتلك القوى
لقد كان اهتمام العلماء فى ذلك الحين منصبا ع محق الخرافة
والتفكير الغيبي فى شتى صوره
حيث وجدوا انهم لايستطيعون السير بالناس
فى طريق العلم الجديد الا بنبذ كل ماكان سائد فى القرون الوسطى
من عقائد واساطير

او هكذا خيل لهم

((ن والقلم ومايسطرون))

(( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ))

((انما يخشى الله من عباده العلماء))...الآيه

لم يحدد تخصص العلماء في الدين في الآيه فقط ...
لأن الكون بأسره وبكل علومه يفضي الى حقيقة وحدانية الله

إن انتاج العلماء في كل المجالات وكل العلوم هو مايخدم حقيقة توحيد الله
والله غني عن العالمين

والمسؤوله عن هذا الإنتاج بتوسعه المدرسه بالدرجه الأولى

اذا نحن ادلجنا وانت امامنا كفى لمطايانا نور وجهك هاديا

انسان مؤدلج ايديو لوجية .. مدح ام ذم

أول ﻣن اﺳﺗﺧدم ھذه اﻟﻛﻠﻣﺔ اﻟﻔﯾﻠﺳوف اﻟﻔرﻧﺳﻲ دﯾﺳﺗﺎن ﺗرﯾﺳﻲ (1836-1755م)
ﻓﻲ ﻛﺗﺎﺑﮫ
(ﻋﻧﺎﺻر اﻷﯾدﯾوﻟوﺟﯾﺔ) وﻛﺎن ﯾﻌﻧﻲ ﺑﮭﺎ:
ﻋﻠم اﻷﻓﻛﺎر أو اﻟﻌﻠم اﻟذي ﯾدرس ﻣدى ﺻﺣﺔ
أو ﺧطﺄ اﻷﻓﻛﺎر اﻟﺗﻲ
ﯾﺣﻣﻠﮭﺎ اﻟﻧﺎس.

يعني مدح ... قسنها
قسنها والا خافنها
الزم عني
ايوه انا اقوله

لاتلتفت بالهرجه اللي تعدتك
شيٍ تعداء لايثير اهتمامك

خلك على سيرك وثقِّل بخطوتك
وابعد عن أسلوب التوافه مقامك

" لا تتحدثوا عن سعادتگم بصوتٍ مرتفع ..
فنوم الحاسدين خفيف جدا " ..

صَـبـآحُ الـخـيٌــِر

‏ما أسهل الحديث ..
عن الصبر عندما لا تكون المصيبة مصيبتك ."

*مقامك حيث أقامك*

إذا أردت أن تعرف قدرك عند الله فانظر أين أقامك... إذا شغلك بالذكر فاعلم أنه يريد أن يذكرك.. وإذا شغلك بالقرآن فاعلم أنه يريد أن يحدثك.. وإذا شغلك بالطاعات فاعلم أنه قربك.. وإذا شغلك بالدنيا فاعلم أنه أبعدك.. *وإذا شغلك بالناس فاعلم أنه أهانك..* وإذا شغلك بالدعاء فاعلم أنه يريد أن يعطيك.. فانظر لحالك بم أنت مشغول....
فمقامك حيث أقامك..

تستحق التأمل