الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-13-2015, 07:41 PM | #17686 |
مشرفة الحوار والعام والمجلة
♡غآمديه♡
|
|
|
06-13-2015, 09:39 PM | #17687 |
|
هكدا كان ينادى ... أيها الغبي ، أيها البليد !!
هذه هي الكلمات التي تعود توماس أن يسمعها من والده ، فهو الطفل السابع ( آخر العنقود ) ومع ذلك كان أبوه يسيء معاملته بشدة حتى إنه ضربه بالسياط في الشارع على مرأى ومسمع من الجيران في مدينة ميلانر بولاية أوهايو الأمريكية لكن الله الذي لا ينسى أحدآ ، عوضه بأم فاضلة أدركت بحاسة الأمومة إن مستقبل هذا الطفل سيكون عظيما لأنه كان دائم التفكير. وعندما بلغ الـسابعة من عمره أصيب بحمى قرمزية ، كان من مشاكلها إصابته بصمم جزئي ، لهذا طرده المدرس من المدرسة بعد ثلاث شهور ، فقد شك في قواه العقلية وقدرته على الدراسة ، لكن الأم الحنون المؤمنة بابنها أجابته ( إن ابني يحمل فوق كتفيه رأسا فيها من الذكاء أكثر مما في رأسك ورؤوس كل المدرسين ) ، قررت الأم أن تترك عملها كمدرسة وتتفرغ للعناية بطفلها توماس ، ساعدته على القراءة ، علمته الجغرافيا ، عاونته في تنمية مهاراته عندما بلغ الـثالثة عشر من عمره ، بدأ يبحث عن عمل ، فمنحته أمه قطعة أرض ليزرعها ، فزرعها وباع منتجاتها بالمدينة ، كما عمل كبائع للصحف حتى يستطيع أن يوفر ثمن تذكرة القطار للذهاب إلى المدينة ، كان أول معمل يعمل فيه هو عبارة عن عربة قطار قديمة جعلها معملا لتجاربه ، لكن حدث أن اشتعلت النار في العربة وهو يجري إحدى تجاربه ، فصفعه مفتش القطار صفعة قوية سببت له صمما كاملا بقية حياته كالعادة لم يستسلم توماس لعاهة الصمم ، بل قال ( لقد منحني الصمم فرصة للتفرغ والقراءة والابتعاد عن الضوضاء والثرثرة ، أعطاني القدرة على التركيز ، جنبني أن أسمع ما لا يفيد ) تفرغ توماس لتجاربه ، حقق ابتكارا طالما داعب خيال الانسان ، فقد ابتكر الفونوجراف ، أما أهم اختراع له فهو الكهرباء ، فقد اخترع المصباح الكهربائي ، ووضع نظاما لتوزيع الكهرباء جعل من الممكن استخدام الكهرباء في المنازل ، اتهمه الناس بالجنون في أول الأمر ، ثم توالت الاختراعات ، المولدات الكهربية ، كاميرات السينما . ساهم في اختراع التليفون والميكروفون والتلغراف والآلات الكاتبة ، حتى أصبح من أهم المخترعين ، وقدم للبشرية أكثر من الف اختراع . لكنه قط لم ينس فضل أمه ، فقد قال يوما : ( لقد كان من الممكن أن يتغير مجرى حياتي لو لم تكن تلك المرأة أمي ، فلولاها لما وُجدت ، دونها ما تعلمت ، بفضلها أصبحت ما أصبحت ، هي صانعتي ومدرستي وملهمتي ، من أجلها عملت ونجحت وعشت وقدمت لها وللإنسانية عصارة فكري وكفاحي لكن حياته لم تكن بتلك البساطة التي تقرأ بها قصته يا قارئي العزيز) ففي عام 1914 احترقت معامله بكل معداته وآلاته وصور اختراعاته مرة واحدة ، قدرت الخسائر بمليونين من الدولارات ( وهو مبلغ مهول في ذلك الزمان ) ماذا فعل يا ترى ؟ وقف أمام حطام آماله في اليوم التالي قال ( هذه كارثة حقا ، لكنها لا تخلو من نفع ، فقد التهم الحريق جهدي ومالي ولكنه خلصني أيضا من أخطائي ، شكرا لله ، نحن نستطيع أن نبدأ من جديد بدون أخطاء) هذا هو الطفل الغبي البليد كما وصفه أبوه ، هذا هو الذي شك المدرس في قواه العقلية هو توماس أديسون (1847ــ 1931) العالم الأمريكي الذي بدد الظلام باختراعه للمصباح الكهربائي ، لم يستسلم قط لليأس ، بل جعل من اليأس أملا ومن الليل فجرا ومن الظلام نورا أضاء للبشرية كلها من أشهر مقولاته التي تندهش أن يكون هو قائلها ( العبقرية 1% وحي وإلهام ، و 99 % عمل وعرق وجهد. . ونحن نملك من النعم ما يأهلنا لنكون ناجحين ولازلنا نصر على اننا لا نملك شيئآ . |
|
06-13-2015, 09:42 PM | #17688 |
|
إمرأه أعطت عامل نظافه كيسين وقالت له كيس فيه طعام لك والكيس الثاني ادفنه تحت مشروع مكه وذهبت فرآها مشرف في المشروع واخذ الكيس من العامل فكانت المفاجأه
لا حولا ولا قوة الا بالله https://www.facebook.com/kharroubia/...30427380312723 حسبي الله ونعم الوكيل |
|
06-13-2015, 09:45 PM | #17689 |
|
رتويت
|
|
06-13-2015, 09:54 PM | #17691 | |
|
اقتباس:
ياااارب |
|
|
06-13-2015, 10:02 PM | #17692 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
قصيده كُـنتَ شآعرها
|
ما ذبحني غير دمعه في عيون الصامتين
ولا قهرني غير متجبر على طفل ومره .. |
|
06-13-2015, 10:41 PM | #17694 |
|
أشياءُ جميلة
ستقومُ بها لأوّلِ مرّة ولن يدريَ أحدٌ ما وهبتَه ولا خجلُ ارتباكِكَ الأوّل أشياءُ ستحتفِظُ بأسرارها تُشكّكُ الآخرينَ في براءتِك لِفَرْطِ خُبثِها وقلّةِ حيلتِك |
|
06-13-2015, 10:42 PM | #17695 |
|
عندما ينطفئ العشق، نفقد دائمًا شيئًا منّا. ونرفض أن يكون هذا قد حصل. ولذا فإنّ القطيعة في العشق فنّ، من الواضح أنّه كان يتعمّد تجنُّب الاستعانة به، لتخفيف ألم الفقدان.
تذكر الآن ذلك اليوم الذي قالت له فيه «أريد لنا فراقًا جميلاً..» ولكنّه أجاب بسخرية مستترة «وهل ثمّة فراق جميل؟». أحيانًا، كان يبدو لها طاغية يلهو بمقصلة اللغة. كان رجلاً مأخوذًا بالكلمات القاطعة، والمواقف الحاسمة. وكانت هي امرأة تجلس على أرجوحة «ربّما». فكيف للغة أن تسعهما معًا؟ |
|
06-13-2015, 10:43 PM | #17696 |
|
أشياءُ صغيرة
ستفعلُها لآخرِ مرّة ولن تدريَ أنّها الأخيرة إلّا عندما تتأخّرُ المعجزةُ كثيراً حدَّ فقدانِ الأشياءِ صبرَها ويأسِ انتظارِك لمن كانَ كلَّ شيءٍ في حياتِك |
|
06-13-2015, 10:44 PM | #17697 |
|
-
حين دخل الشافعي القاهرة وأعطى الخادم عطاء جزلاً قال له مرافقه " هذا عطاء كثير وهو لا يعرفك " قال الشافعي " إن لم يعرفني فأنا أعرف نفسي " |
|
06-13-2015, 11:30 PM | #17699 | |
'صمتي'جزءكلامي
|
اقتباس:
|
|
|
06-13-2015, 11:38 PM | #17700 | |
مشرفة الحوار والعام والمجلة
♡غآمديه♡
|
اقتباس:
والله العظيم مافي حاجه بالدنيا تستاهل وتخلينا نشرك بالله ونعمل سحر عشانها..ونخسر حياتنا الابديه عشان حياتنا الفانيه |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تغريدات نثرية ... | همس | الخواطر | 1 | 11-07-2013 02:49 PM |