هل بقي هنك أخوة في الله؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإنسان بطبيعته إجتماعي تبنى حياته على علاقات إنسانية تحكمها شريعة وعادات وتقاليد ومباديء ولكن الآن أصبح هناك فردية منتشرة في المجتمع فأصبحت العادات والقيم تقل من جيل لأخر, حتى أنه أصبح من الصعب على الجيل الحاضر التمسك بكثر من عادات الجيل الذي قبله. وغلبت المصالح وتبادل الخدمات. وأصبح بعض الأفراد يصنف الناس بين أعداء وأصدقاء وكأنه مركز الكون ونسي أن هناك كثيرون لم يعلموا بوجوده أصلاً. فهل بقي هناك أخوة صادقة بما يرضي الله؟ (ربنا لا تجعل الدنيا أكبر همنا).

الف شكر على هــذا الموضوع القيم
مثل مافية شر فيه خير اكثر واميز واهل المصالح قليل وما يبقى الا الحق
والخير موجدو والله يكتب مافية الخير

تبي الصراحه
نسمع بها اخوه في الله

الحياة اصبحت خوة مصالح فقط الا من رحم الله
وياحليله إللي ذابحته الطيبه الزايده وياكم بيعاني إللي متمسك
بالعادات والتقاليد مستقبلاً

وبالطبع هذا رايي الشخصي واحياً قد لا اوافق نفسي فيما اقول
إلا انني في ذلك متأكد

لك مودتي وكن صديق

طرح رائع....جزاك الله خيرا...