بيوت مدمرة وأٌسر ضائعة !!

الله المستعان والله نسمع كل يوم أمور يدمى لها القلب ولانعرف ليش مايكون فيه حكمة وصبر

صدقت أيها الكريم مافيه أحد بيلاقي صفة الملائكية

المشكلة تكمن أنه كل شخص يصر على رأيه وأنه هو الصح

متناسين أهم أمر لابد أن يكون في ذهن الزوجين قول الرب الكريم

((وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ))

سبحان الله الله عزوجل يقول لآيات لقوم يتفكرون وهم لايتفكرون في هذه الحياة وفي الصبر على بناء عائلة وأسرة تمتلك مقومات الحياة التي تلفها المودة والرحمة

للأسف لا أجد ماأعلق به

أنا قبل سنتين مسكت في جمعية رعاية المطلقات ورأيت مالم تره عين ووالله أحياناً على أمور تافهة وعناد لا أساس له

فيحلون ماأبغضه الله وكأنه أمر هين وماهو بالهين وإنما أمراً عظيم وتبعاته أعظم

نفع الله بك على ماكتبت من توجيهات ونصائح اتمنى أن يكون لها وقع لمن له قلب أو القى السمع وهو شهيد