أخبار الزعيـــــــــــــــــــــــــم..

آخر الصيد

* خرج من منزل الرئيس وهو يقسم انه لن يعود له مرة اخرى، وفي اليوم التالي كان يتصدر المجلس، وعندما سئل لماذا قال: "لاتواخذوني كنت زعلان".

* الاحتفال بتجاوز النادي صاحب الامكانيات الضعيفة كان غير عادي، والسؤال ماذا لو حققوا إحدى بطولات الموسم؟

*لم يخجل المحرر وهو ينفذ مطالب رئيسه المباشر بالتركيز على "أهل الخير" بالرسائل الخاصة، واذا لم يلقوا له بالا يشن الحملات ضدهم!

* الثنائي الشمالي جنيا على نفسيهما وهما يسوقان بعض العبارات غير المقبولة تجاه الاداري الذي كان موقفه صارما تجاههما!

* الاداري كان ذكيا وهو يكشف واقع المحرر من خلال تلبية مطالبه بطريقة تدين الاخير وتكشف واقعه وانه جاء الى المهنة بالطريق الخطأ!

* سأله صديقه لماذا تنتقد الاداري وتشن ضده حملة فهمس في اذن صديقه: "لأنه لاينفذ مطالبي وأنا محرج ممن ارسلني اليه بحثا عن المقسوم"!

* من يفضلان مناداتهما بالالقاب غير المستساغة في النادي الذي تكالبت عليه الظروف قبل ان ينتعش تواريا عن الانظار والسبب انهما يريدان رئيسا يكون كالاصبع في ايديهما!

* تصرفات الحارس الايجابية وتحليه بالكثير من الخصال الطيبة انعكست على الكثير من زملائه الذين يدينون له بالفضل ويذكرونه بالخير و"حسن" الخلق!

* في المقابل لايزال لاعبو الفريق المنافس يذكرون العبارات التي شنها ضدهم "المعزول" الذي اصبح لايحظى بالقبول لدى الكثير من المجتمع الرياضي!

*"شريطي الجوالات" لم يضف ظهوره في البرنامج المسائي اي جديد، لذلك ندب المعد حظه عندما طلب حضوره الى الاستوديو، وأكد زملاؤه انه اخفق في الاختيار!

*الحكم اصيب بخيبة امل ورئيسه يطلب منه مراجعة نفسه وإلا سيكون الابعاد مصيره عن المباريات المهمة!

* بقي "ابو رياح" يدور في حلقة مفرغة خصوصا بعدما كتبوا على مطالبته المالية عبارة "تحفظ" الامر الذي وضعه في حيرة خصوصا انه لايجرؤ على انتقاد الهرم!

* لايزال يلتصق بالرياضة وهو الذي يصف من ينتمي لها بالمتعصب، وليته ترك الساحة وتوقف عن شخبطاته التي اخفق من خلالها بلفت الانظار!

* النوايا اطاحت به مبكرا، ونقلت اصحاب النوايا السليمة الى مرحلة متقدمة، وآمال جديدة، تمكنهم من خوض التحدي بمعنويات عالية!

* الحارس العاصمي اعاد الثقة الى جماهير فريقه خلال تألقه في المعسكر الخارجي والبطولة الودية!

* المهاجم لم يخلد الى النوم إلا في ساعة متأخرة من ليلة المعسكر لذلك ظهر بمستوى ضعيف ورؤية بعيدة عن المرمى فكان الخروج مبكرا!

* المحرر لم يخجل وهو يبعث برسالة الى رئيس النادي الشرقاوي يطالبه من خلالها بتقديم يد العون وإلا سينتقده عبر مطبوعته!

* العلاقة بين المدرب الجديد والمهاجم العاصمي مرشحة الى التوتر بعدما فضل زميله القادم من الخارج!

* من صاحب استريو لم يحالفه النجاح الى ناقد اخفق في توجهه الجديد، وليته يتعلم من اساتذته الذين عاش معهم زمنا طويلا بدلا من التنكر لهم!

* وعد اللاعبين بالمكافأة ظنا منه انهم لن يفوزوا وعندما ردوا عليه بالانتصار توارى عن الانظار ولازالوا ينتظرون وفاءه بالوعد!

* اختفت سياسة التلميع بعدما ادركوا ان الاداري الجديد لايدار بالريموت كنترول اسوة بمن سبقه، وينتظر ان يكون للاول نصيب من تصفية الحسابات من خلال "بالونات الصحافة"!

* يعدد سلبيات الرياضة وهو الذي اصبح من خلال زاويته على الرغم من بعده عنها اشبه ب"لزقة جونسون" وليته يترك الخبر لخبازه حتى لو أكل نصه!

* بحث عن "الهبات" والهدايا بايعاز من رئيسه الذي وضعه كالمنشفة امام الكثير من اصحاب المال الذين يكتفون بالرد "يرزقك الله"!

* كان يرتاد مجلسه ومكتبه وعندما لم ينفذ مطالبه بلغت لديه "ذروة" الغضب درجة عالية ضد الاداري الذي لايزال يحتفظ بالرسالة المخجلة!

"صياد"