![]() |
|
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() السؤال الثالث: ما تفسير { صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ۚ } |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]() السؤال الثالث: ما تفسير { صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ۚ } أي تارة يصففن أجنحتهن في الهواء، وتارة تجمع جناحاً وتنشر جناحاً، وفي تفسير ابن كثير صافات : باسطات أجنحتهن يقبضن : أجنحتهن بعد البسط، أي وقابضات وفي تفسير القرطبي : {صافات} أي باسطات أجنحتهن في الجو عند طيرانها؛ لأنهن إذا بسطنها صففن قوائمها صفا. {ويقبضن} أي يضربن بها جنوبهن. قال أبو جعفر النحاس : يقال للطائر إذا بسط جناحيه : صاف، وإذا ضمهما فأصابا جنبه : قابض؛ لأنه يقبضهما. |
|
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
ما تفسير
{ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ۚ }فكلمة (صافات): جاءت اسماً لأنه يدل على الدوام والثبوت, ولأن أصل الحركة في الطيران صف الجناح (التحليق), وهي تدل على سكون الأجنحة وعدم حركتها, فلا يكون الطيران بفعل الطير ذاته بل بفعل التيارات الهوائية التي تحمله. أما في الفعل: (يَقْبِضْنَ), فهو يدل على الحركة والتجديد, لأن القبض متجدد, فعُبِّرَ عنه بالفعل, لأن الفعل يُعَبِّرُ عن التجدد والحدوث, فعندما يبسط الطير جناحيه ويقبضهما بشكل مستمر, نسمي هذه الحركات بالرفرفة. وبما أن الطيران في الهواء كالسباحة في الماء, والأصل في السباحة مد الأطراف وبسطها, قال الله عزَّ وجلّ: (صافات وَيَقْبِضْنَ) فمن رحمة الهي تعالى أنه ألهما كيفية البسط والقبض لتنفعها, ولنربط السبب بالمسبب |
![]()
C:\Users\vip\Pictures\user2406_pic422_1249035203_t humb.jpg
|
![]() |
#4 |
شاعر قدير ومميّز
![]() ![]() |
![]()
صافات : باسطات أجنحتهن
يقبضن : أجنحتهن بعد البسط، أي وقابضات أي لماذا لا تتفكروا أيها الناس فى مخلوقات الله و منها الطيور ألتى فوق رؤسكم تطير فى جو السماء تبسط أجنحتها و تقبضها عندما تقف وهى دائما سابحه فى الهواء من ألذى أمسكها من الوقوع إلا الله سبحانه برحمته و برعايته لمخلوقاته |
|
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]()
ما تفسير
{ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ۚ } .................................................. ((أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ))الملك آيه 19. قَوْله تَعَالَى : " أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْر فَوْقهمْ صَافَّات " أَيْ كَمَا ذَلَّلَ الْأَرْض لِلْآدَمِيِّ ذَلَّلَ الْهَوَاء لِلطُّيُورِ . و " صَافَّات " أَيْ بَاسِطَات أَجْنِحَتهنَّ فِي الْجَوّ عِنْد طَيَرَانهَا ; لِأَنَّهُنَّ إِذَا بَسَطْنَهَا صَفَفْنَ قَوَائِمهَا صَفًّا . " وَيَقْبِضْنَ " أَيْ يَضْرِبْنَ بِهَا جُنُوبهنَّ . قَالَ أَبُو جَعْفَر النَّحَّاس : يُقَال لِلطَّائِرِ إِذَا بَسَطَ جَنَاحَيْهِ : صَافٌّ , وَإِذَا ضَمَّهُمَا فَأَصَابَا جَنْبه : قَابِض ; لِأَنَّهُ يَقْبِضهُمَا . قَالَ أَبُو خِرَاش : يُبَادِر جُنْح اللَّيْل فَهُوَ مُوَائِل يَحُثّ الْجَنَاح بِالتَّبَسُّطِ وَالْقَبْض وَقِيلَ : وَيَقْبِضْنَ أَجْنِحَتهنَّ بَعْد بَسْطهَا إِذَا وَقَفْنَ مِنْ الطَّيَرَان . وَهُوَ مَعْطُوف عَلَى " صَافَّات " عَطَفَ الْمُضَارِع عَلَى اِسْم الْفَاعِل ; كَمَا عَطَفَ اِسْم الْفَاعِل عَلَى الْمُضَارِع فِي قَوْل الشَّاعِر : بَاتَ يُعَشِّيهَا بِعَضْبٍ بَاتِر يَقْصِد فِي أَسْوُقهَا وَجَائِر " مَا يُمْسِكهُنَّ " أَيْ مَا يُمْسِك الطَّيْر فِي الْجَوّ وَهِيَ تَطِير إِلَّا اللَّه عَزَّ وَجَلَّ . " إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْء بَصِير " . -- تفسير القرطبي-- |
![]() ![]() الحُلم يتحقق !!
|
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاجابه على السوال الثالث قال الزَّمخشريُّ في تفسيرِهِ: (فإن قلت: لِمَ قيل: ![]() ![]() ( صافات ) وهو وصف بوزن اسم الفاعل مشتق من الصف ، وهو كون أشياء متعددة متقاربة الأمكنة وباستواء ، وهوقاصر ومتعد ، يقال : صفوا بمعنى اصطفوا كما حكى الله عن الملائكة ( وإنا لنحن الصافون ) وقال تعالى في البدن ( فاذكروا اسم الله عليها صواف)والمراد هنا أن الطير صافة أجنحتها فحذف المفعول لعلمه من الوصف الجاري على الطير إذ لا تجعل الطيرأشياء مصفوفة إلا ريش أجنحتها عند الطيران فالطائر إذا طار بسط جناحيه ، أي مدها فصف ريش الجناح فإذا تمدد الجناح ظهر ريشه مصطفاًَ فكان ذلك الاصطفاف من أثر فعل الطير فوصفت به ( ويقبضن ) وهوعطف على صافات من عطف الفعل على الاسم الشبيه بالفعل في الاشتقاق وإفادة الاتصاف بحدوث المصدر في فاعله ،فلم يفت بعطفه تماثل المعطوفين في الاسمية والفعلية الذي هو من محسنات الوصل. والقبض : ضد البسط . والمراد به هنا ضد الصف المذكور قبله ، إذ كان ذلك الصف صادقا على معنى البسط ومفعوله المحذوف هنا هو عين المحذوف في المعطوف عليه ، أي قابضات أجنحتهن حين يدنينها من جنوبهن للازدياد من تحريك الهواء للاستمرار في الطيران . وأوثر الفعل المضارع في يقبضن لاستحضار تلك الحالة العجيبة وهي حالة عكس بسط الجناحين إذ بذلك العكس يزداد الطيران قوة امتداد زمان. وجيء في وصف الطير بـ(صافات ) بصيغة الاسم لأن الصف هو أكثر أحوالها عند الطيران فناسبه الاسم الدال على الثبات ، وجيء في وصفهن بالقبض بصيغة المضارع لدلالة الفعل على التجدد ، أي ويجددن قبض أجنحتهن في خلال الطيران للاستعانة بقبض الأجنحة على زيادة التحرك عندما يحسسن بتغلب جاذبية الأرض على حركات الطيران |
![]()
ddfrad")
|
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]()
صافات
المراد هنا أن الطير صافة أجنحتها فحذف المفعول لعلمه من الوصف الجاري على الطير إذ لا تجعل الطيرأشياء مصفوفة إلا ريش أجنحتها عند الطيران فالطائر إذا طار بسط جناحيه ، أي مدها فصف ريش الجناح فإذا تمدد الجناح ظهر ريشه مصطفاًَ فكان ذلك الاصطفاف من أثر فعل الطير فوصفت به ، وتقدم عند قوله تعالى ( والطير صافات )في سورة النور . ( ويقبضن ) وهوعطف على صافات من عطف الفعل على الاسم الشبيه بالفعل في الاشتقاق وإفادة الاتصاف بحدوث المصدر في فاعله ،فلم يفت بعطفه تماثل المعطوفين في الاسمية والفعلية الذي هو من محسنات الوصل. والقبض : ضد البسط . والمراد به هنا ضد الصف المذكور قبله ، إذ كان ذلك الصف صادقا على معنى البسط ومفعوله المحذوف هنا هو عين المحذوف في المعطوف عليه ، أي قابضات أجنحتهن حين يدنينها من جنوبهن للازدياد من تحريك الهواء للاستمرار في الطيران . |
![]() ![]() الشوارب تنفتل وقت اللزوم ولا يجيـب النايفـه كـود الولـد والرخوم رخوم لو قامت تحوم مرجـعـه لـلـدم لامـنـه بـــرد
|
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
![]()
صافات
المراد هنا أن الطير صافة أجنحتها فحذف المفعول لعلمه من الوصف الجاري على الطير إذ لا تجعل الطيرأشياء مصفوفة إلا ريش أجنحتها عند الطيران فالطائر إذا طار بسط جناحيه ، أي مدها فصف ريش الجناح فإذا تمدد الجناح ظهر ريشه مصطفاًَ فكان ذلك الاصطفاف من أثر فعل الطير فوصفت به ، وتقدم عند قوله تعالى ( والطير صافات )في سورة النور . ( ويقبضن ) وهوعطف على صافات من عطف الفعل على الاسم الشبيه بالفعل في الاشتقاق وإفادة الاتصاف بحدوث المصدر في فاعله ،فلم يفت بعطفه تماثل المعطوفين في الاسمية والفعلية الذي هو من محسنات الوصل. والقبض : ضد البسط . والمراد به هنا ضد الصف المذكور قبله ، إذ كان ذلك الصف صادقا على معنى البسط ومفعوله المحذوف هنا هو عين المحذوف في المعطوف عليه ، أي قابضات أجنحتهن حين يدنينها من جنوبهن للازدياد من تحريك الهواء للاستمرار في الطيران . |
![]() ![]() الشوارب تنفتل وقت اللزوم ولا يجيـب النايفـه كـود الولـد والرخوم رخوم لو قامت تحوم مرجـعـه لـلـدم لامـنـه بـــرد
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المسابقة الرمضانية لـــعـــام 1430هـ.. | البرنس الجنوبي | حكم وامثال والغاز | 285 | 09-23-2009 03:18 AM |
جوائز المسابقة الرمضانية لعام1430هـ.. | البرنس الجنوبي | قسم القرارات الإدارية | 22 | 09-22-2009 05:37 AM |