كنتم فخر يا أروع من حضر ....

هلا فيك يا غلاي

نعم أذكر ذلك جيدا

عندما لعبت مباريات الذهاب في ماليزيا وشارك أبو السناتر

في مباراة مكاو !!

وفي مبارايات الأياب في الرياض عاد ماجد عبدالله في مباراة ماليزيا

ومن كرة رفعها العويران أرتقى لها ماجد وأرسل قذيفة مدوية في

الشباك أحدثت دويّا هائلا في المدرجات

وبعد أن سجل احمد جميل الهدف الثاني أختتم ماجد الأهداف بثالث

من خرم أبرة لمحة بين قدمي الحارس !!

وفي مباراة الكويت كان التعادل يكفي الكويت للتأهل للمرحلة الثانية

ليسجل العويران الهدف الاول ويقول بعد المباراة يكفي انني اللاعب الوحيد

الذي حمله ماجد على أكتافه

أعود الى المباراة وحيث كان ينتظر الجميع أطلاق صافرة النهاية يدخل المهلل

ارض الملعب ويرسل كرة لماجد بقرب خط التماس يستقبلها أبو المجد ويهز جسمه

فيذهب المدافع الكويتي يمني ويسرة ثم يمررها للمهلل القادم من الخلف الذي بدوره

يعيد الكرة لماجد من لمسها واحدة فينطلق السهم ويشق الدفاع ويطيح بالحارس

ويلهب المدرجات !!

كل هذه نتذكره جيدا أخي فالمشاهد الماجدية لايمكن أن تنسى

وفي الدوحة لعب ماجد المباراة الاولى ضد اليبان ولكن عضلته تمزقت

ليتوقف عن أكمال المشوار

وفي مباراة ايران الأخيرة كان الهدف الاول لأبو السناتر من أنفراده امام المرمى

أما لدغة التاهل فكانت بقدم حمزة ادريس او لاعب النجمة منصور الموسى

تذكر جيدا يا غلاي

تحياتي لك