الـغــــــــــــــــــــيـره

الـغــــــــــــــــــــيـرة ,,,

--------------------------------------------------------------------------------



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


شعور طبيعي لدى كل إنسان .. سواء كان رجلا أو امرأة .. وقد تكون عملية داخلية في النفس وعندما تغار المرأة تكره الرجل .. وعندما يغار الرجل يكره نفسه ..
عندما تغار المرأة .. تبكي وعندما يغار الرجل يصمت ..

وربما توصف الغيرة بأنها شعور مؤلم عند شخص يرغب في امتلاك حبيب واحتكار مشاعره .. وربما ينتهي الحب بين الآخرين بسبب هذه الغيرة إذ أنها قد تولد انعدام الثقة بينهم..

والغيرة لها أشكال وأنواع مختلفة منها الغيرة الطبيعية، وهي مقبولة، والغيرة غير الطبيعية والتي تتحول إلى بركان ثائر تهدم العلاقات وتخرب البيوت ..


الغيرة الحمقاء :
التي لا مبرر ولا تستند إلى المنطق والعقل

الغيرة السوداء :
الهدف فيها تحطيم الطرف الآخر..
الغيرة الإيجابية وهي مطلوبة


الغيرة السلبية :
صاحبها شكاك ومتوتر ولا يعرف الثقة..

الغيرة الشريفة :
هي بين الأصدقاء والزملاء في العمل الواحد


الغيرة الاستحواذية :
هي في الأغلب بين المحبين..


الغيرة الدفاعية :
تقوم بها المرأة الضعيفة أمام زوجها..


الغيرة المدمرة :
هي تعني النهاية .. وهي نار تهدم العلاقة بين الطرفين


والغيره اذا تعدت حدودها تصبح مرض والعياذ بالله وتؤدي الى الشكوك المرضية .. وهذه هي الغيرة التي لا نريدها

اذاً ماهيه الغيره ؟
لماذا قد تنقلب الغيرة أحياناً إلى شك .. بل اكثر من ذلك ؟
لماذا الغيرة زائدة عند البعض تسبب إنعدام الثقه ؟
لماذا تنقلب الغيرة في الغالب إلى مشاكل ؟

أتمنى تواصل الجميع حول هذا الموضوع ..


ولكم خالص مودتي ..

في مقوله عجبتني

ما أكبر الفرق بين الحب والغيرة ..
فالحب الكبير (يولد ) الغيرة ..
والغيرة الشديدة (تقتل)
الحب ..




مأعظم الفرق بين الغيرة والشك..
ومعظم المشاكل في الحياة يكون مصدرها .. الشك !


من راي المريض بالشك يكون بسبب الاحساس بنقص في نفسه


سلمت اخوي لا نتقائك المواضيع الهادفه

تحيتي

العزيزابو مانع

يعطيك العافيه

طرح جميل .. ويتيح المجال هنا للنقاش ... وهو أيضا طرح منطقي وواقع نعيشه
الغيره .. يا أبو مانع ... جميله .. بحد ذاتها .. فهي .. ملح الحب ... على قولتهم
ولكن ............؟؟ هي ليست الغيره الملاحظه والمنتشره .. بالوقت الراهن بين ظهرانينا ..
فما نعيشه الأن
هو بحقيقة الأمر ... المرض النفسي بعينه .. فالشك .. وإنعدام الثقه .. من الأمراض لنفسيه الشائعه
فهي لاتمت للغيره بصله .... بل اقحمناها نحن ... والصقناها بالغيره
الغيره ... كما اسلفت ... تقرب الأزواج والأحباب من بعضهم البعض ... لا تنفرهم .. بل تزيد من وثائق الحب .. وتثمر .. بحياة سعيده هانئه

أما الشك .. وانعدام الثقه .. فهو الذي يولد المشاكل ... ويساهم بتعاسة الحياة
ويويد من نسب الطلاق

لذا
فأرى من وجهة نظري الخاصه
أن لا نطلق على ذلك الداء ..مسمى الغيره فهي اسمى من ذلك

كن راضيا ....................................... دوما

وبالطبع ......... غيور ......... ومحبووووووب

اخوك

طلووووووووووووووولي

[]الاخ العزيز.............. ابو مانع

تحيه خاصه لك على طرح مواضيع تشبه في حياتنا الموجد والدائم لنا
[وانا لم اغير ولم احب ولن احب لان في مفهومي الخاص ان الغيرة نوع من حب التملك]
وهذا الامر مرفوض من وجهة نظري ]شكرا لك اخوك المملك

اخي العزيز ابو مانع

موضوع جميل..يحدث ربما بالحياه الطبيعيه بشكل مستمر سواء من الاخ الخت الام الزوج الزوجه وحتى الاطفال..

لا يقتصر على نوعيه معينه من البشر...

الغــيــره..

شيء طبيعي خلقه الله فينا وهي من مميزات الطبيعه البشريه..
صعب الانسان يعيش دون مشاعر..او احاسيس..

اعتبر ها محفز طبيعي للانسان ليتقدم خطوه..
او محطم يرجع به الف خطوه...

كل الشكر والتقدير لك اخي

الأخت العزيزه


ندى الصباح شكراً على تواجدك وإعطاء رأيك

دمت بخير. ولك خالص مودتي...

أخوك أبو مانع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طـلـولــي

أما الشك .. وانعدام الثقه .. فهو الذي يولد المشاكل ... ويساهم بتعاسة الحياة
ويويد من نسب الطلاق

لذا
فأرى من وجهة نظري الخاصه
أن لا نطلق على ذلك الداء ..مسمى الغيره فهي اسمى من ذلك

كن راضيا ....................................... دوما

وبالطبع ......... غيور ......... ومحبووووووب

اخوك

طلووووووووووووووولي

كلام وطرح ونقاش جميل
أشكرك أخي طلولي على حضورك
وكن راضيا دوماً ،، أخوك أبو مانع ،،

عزيزي المملك
شكراً لتواجد قلمك النقي والعذب
لك خالص مودتي ووجهة نظرك أحترمهاااا

دمت بخير.. أخوك أبو مانع ..

	الغيره اشهي لاتقول اني اغير انا احبك واعشقك كيف انا اهواك انتا حبيبي عزوتي ونت روحي الغيره الي قالها كل انسان موجدة في كل شخص على الكون اهواك انا احبك انا بعد اغير لاتقول منت امثيلي انا اغار عليك احب ديره انت فيها واغير من بوسة خوانك وام بعد بوك اهواك انا واعشقك بس لا تقول ماغير اغير من نسمه هوا الدار لاجاك احميك منها يابعد كل روحي اعشقك انا وانتي بعد كلنا نغير نحب بعض ولا اهو ابعيب لو غرت الغيره بكل البشر بس انا غير اغير شي ثاني وانا احب شي ثاني اهواك من كل البشر بس لا تقول اغار

تحياتي

الاخ العزيز ابو مانع


يعطيك العافيه على هذا الموضوع

والغيرة من الذ انواع الحب

لما فيها من الاهتمام من الطرفين

وشكرآ لك ابو مانع

لا بد من الغيره لتحقيق النجاح



ولكن الغيره يجب ان تكون بحدود


وبصراحه احلى غيره



الغيرة الشريفة :
هي بين الأصدقاء والزملاء في العمل الواحد


مجرد رئي

الأخت قمراي
أشكرك لتواجدك ومشاركتك في هذا الموضوع
وكلامك ما عليه كلام طبعاً

دمت بخير.. أخوك أبو مانع ..

بسم الله الرحمن الرحيم
إن الغيرة خلق كريم جبل عليه الإنسان السوي الذي كرمه ربه وفضله، وقد أعلى الإسلام قدرها وأشاد بذكرها ، ورفع شأنها حتى عد الدفاع عن العرض والغيرة على الحريم جهادا يبذل من أجله الدم ، ويضحى في سبيله بالنفس ، ويجازى فاعله بدرجة الشهيد في الجنة. فعن سعيد بن زيد رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد".

والغيرةهي تغير القلب وهيجان الغضب بسبب الإحساس بمشاركة الغير فيما هو حق الإنسان ، و أشد ما يكون ذلك بين الزوجين ، وهذه الغريزة يشترك فيها الرجال والنساء بل قد تكون في النساء أكثر و أشد.

و تتأجج أكثر إذا أحست المرأة بخيانة زوجها أو بتطلعه للأخريات ، وقد تثور تلك الغيرة عند الرجال إذا شك في سلوك زوجته أو أحس بتطلعها إلى الرجال.

والغيرة في موطنها والاعتدال فيها بالنسبة للرجال و النساء من جملة الأمور المحمودة ، والمعاشرة بالمعروف تقتضي ذلك ، ويجب على كل طرف أن يقدر غيرة صاحبه عليه ، وما من أمر إلا و له طرفان ووسط ، ثبت عن رسول الله صلي الله عليه وسلم أنه قال :" إن من الغيرة ما يحب الله و منها ما يبغض الله و إن من الخيلاء ما يحب الله و منها ما يبغض الله فأما الغيرة التي يحبها الله فالغيرة في الريبة و أما الغيرة التي يبغض الله فالغيرة في غير الريبة و أما الخيلاء التي يحبها الله فاختيال الرجل في القتال و اختياله عند الصدقة و أما الخيلاء التي يبغض الله فاختيال الرجل في البغي و الفخر". (رواه أحمد وغيره وحسنه الألباني)


والغيرة في موضعها مظهر من مظاهر الرجولة الحقيقية ، و فيها صيانة للأعراض ، و حفظ للحرمات ، و تعظيم لشعائر الله و حفظ لحدوده ، و هي مؤشر على قوة الإيمان و رسوخه في القلب ، و لذلك لا عجب أن ينتشر التحلل و التبرج و التهتك و الفجور في أنحاء العالم الغربي وما يشابهه من المجتمعات؛ لضعف معاني الغيرة أو فقدانها .

ولقد رأينا هذا الخلق يستقر في نفوس العرب حتى الجاهليين الذين تذوقوا معاني تلك الفضائل ، فإذا هم يغارون على أعراض جيرانهم حتى من هوى أنفسهم، يقول عنترة مفاخرا بنفسه:

وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مأواها

وإذا زادت الغيرة عن حدها كانت نقمة على الشخص و على من حوله ، فكثير مما يسمى جرائم العرض و الشرف قد ترتكب بسبب الشائعات ، مما ترتب عليه إزهاق الأرواح في بعض الأحيان دون وجه حق و دون تثبت بسبب الغيرة القاتلة ، و هذا مشاهد في الكثير من البقاع .

وبعض الأزواج مريض بمرض الشك المر الذي يحيل الحياة الزوجية إلى نكد لا يطاق وقد : " نهى النبي - صلي الله عليه وسلم - أن يطرق الرجل أهله ليلا ً يتخونهم ويطلب عثراتهم". رواه مسلم.

فلا يصح أن يسيء الرجل الظن بزوجه، وليس له أن يسرف في تقصي كل حركاتها وسكناتها ؛ فإن ذلك يفسد العلاقة الزوجية ويقطع ما أمر الله به أن يوصل .

وكان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول : لا تكثر الغيرة على أهلك فترامى بالسوء من أجلك .

وقال معاوية رضي الله عنه : " ثلاث من خصال السؤدد : الصفح واندماج البطن وترك الإفراط في الغيرة".

فلا بد من الاعتدال ، وحده ما وردت به النصوص الشرعية. وفي ذلك يقول النبي صلي الله عليه وسلم: " إن الله يغار و المؤمن يغار، وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم الله ". رواه البخاري. فإذا انتهكت النساء ما حرم الله وجبت الغيرة وكانت محمودة ، وترك تلك الغيرة مذموم بل يمنع صاحبه من دخول الجنة كما جاء عن عمار بن ياسر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا : الديوث والرجلة من النساء ومدمن الخمر". قالوا يا رسول الله: أما مدمن الخمر فقد عرفناه ، فما الديوث ؟ قال: " الذي لا يبالي من دخل على أهله ".

قلنا: فما الرجلة من النساء؟ قال : " التي تشبه بالرجال ".

وإذا كان الرجل قد يشعر بألم الفقد أو بشيء من الغيرة إذا تركه صاحبه وانتقل إلى غيره ، فينبغي علينا أن نقدر غيرة أم الزوج التي تشعر بفقد ولدها وانتقاله إلى غيرها، بعد أن احتضنته طوال عمره ، وبذلت الغالي والنفيس من أجل أن يصبح رجلا له شأن في الحياة .

وكما يغار الرجل على أهله ينبغي عليه أن يقدر غيرتها عليه ، فلا يصح أن يبدي إعجابه بالنساء فضلاً عن حكاية المغامرات النسائية سواء قبل الزواج أوبعده ؛ فهذا مما لا يُفتخر به بل ينبغي إخفاؤه والتوبة منه وستره.

وعلى المرأة أن تكبح جماح نفسها ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً و إلا فما أشد غيرة النساء . يقول الإمام ابن القيم – رحمه الله – في تفسير قوله تعالى: ( ولهم فيها أزواج مطهرة ) [ البقرة: 25 ] أي: طهرن من الحيض و البول وكل أذى يكون في نساء الدنيا ، وطهرت بواطنهن من الغيرة وأذى الأزواج وإرادة غيرهم.

وقد وردت النصوص الشرعية بإثبات الغيرة للرب جل وعلا ، وغيرة الله عز وجل حقيقية على ما يليق بجلاله وكماله ، ومن لوازمها كراهية وقوع العبد في المعاصي وإشراكه غير الله فيما هو حق للمولي سبحانه وحده من التزام أوامره واجتناب معاصيه .

قال النبي صلي الله عليه وسلم:" إن الله يغار و المؤمن يغار، وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم الله ". رواه البخاري .

وقال:" لا أحد أغير من الله عز وجل ؛ لذلك حرم الفواحش ما ظهر وما بطن، ولا أحد أحب إليه المدح من الله عز وجل ". (رواه البخاري ومسلم). وفى رواية : " المؤمن يغار والله أشد غيرة ". (رواه البخاري ومسلم).

وقال سعد بن عبادة - رضي الله عنه -: " لو رأيت رجلا ً مع امرأتي لضربته بالسيف غير مصفح ، فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم: " أتعجبون من غيرة سعد لأنا أغير منه، و الله أغير مني ".( رواه البخاري ومسلم).

وقد سأل رسول الله صلي الله عليه وسلم عائشة يوما ً : " أغرت ؟ فتعجبت وقالت : ومالي أن لا يغار مثلي على مثلك " (رواه مسلم) .

وعن أنس ، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم عند بعض نسائه فأرسلت إحدى أمهات المؤمنين بصحفة فيها طعام ، فضربت التي النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها يد الخادم ، فسقطت الصحفة ، فانفلقت ، فجمع النبي صلى الله عليه وسلم فلق الصحفة ، ثم جعل يجمع فيها الطعام الذي كان في الصحفة ، ويقول:" غارت أمكم ". ثم حبس الخادم حتى أتي بصحفة من عند التي هو في بيتها ، فدفع الصحفة الصحيحة إلى التي كسرت صحفتها ، وأمسك المكسورة في بيت التي كسرت .( رواه البخاري ).

ياسبحان الله إين نحن من خلق الرسول صلى الله عليه وسلم وكيفية تعامله مع مثل هذه المواقف!!
بعد هذا نقول أن الغيرة موجودة ولايستطيع أحد أن يمنعها أو يلغيها ولكن سددو وقاربوا والله أعلم
أخي الحبيب أبو مانع موضوع مهم ورائع بروعة صاحبه وكنت أتمنى أن يكون في قسم حوارات لتعم الفائدة

محبك نظـــــــــــــــــام

اذاً ماهيه الغيره ؟
الغيرة شي سامي وشي حلو ولابد من وجودة في النفس البشرية .. بس تختلف باختلاف صاحبها زي ماذكرت ان الغيرة انواع ... انا بالنسبة لي ...الغيرة الاستحواذية : هي في الأغلب بين المحبين..

لماذا قد تنقلب الغيرة أحياناً إلى شك .. بل اكثر من ذلك ؟
اذا زادت الغيرة عن الحد المطلوب يعني الواحد يشك في الثاني بسبب وبدون سبب وفي هذي الحالة الاستمرارية تكون مستحيلة ..

لماذا الغيرة زائدة عند البعض تسبب إنعدام الثقه ؟
امممم في وجهة نظري لان الغيرة تتحول الى شك والشك يؤدي الى انعدام الثقة ..

لماذا تنقلب الغيرة في الغالب إلى مشاكل ؟
كل واحد منا له قدرة تحمل معينه يعني اذا الطرف الثاني زاد في شكوكه وفي غيرته وفي اسالته الي لها اول مالها تالي تتحول الحياة الى حجيم ومشاكل مستمره ..

انشالله اكون كفيت ووفيت ياابو مانع ...
اختك .. كيف تتركني

	الغيره ياسيدي الفاضل وما أدراك ما الغيره. هي زينه شينه بس عند أخوانا العرب شينه لأنهم مايعرفوا الحب أولأً: أنصحهم يتعلموا فنون الحب وكيفية التعامل مع الحبيب لكي لأتولد لديهم الغيره بين الطرفين. ثانياً: براي المراه لا تستطيع فرض نفسه علي الرجل.حتي لوكانت تغار من اليوم لبكره عليه. الرجال ماحد يقدر عليهم الأ الله.