رد بن حوقان على ياسر التويجري بقصيدة ذم ( آل زلفة - عضو مجلس الشورى )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العذب

[align=center]

قصيدة الشاعر ياسر التويجري والتي تهجم فيها
على عضو مجلس الشورى آل زلفة عندما طالب بقيادة المراءة للسيارة والحقيقة لم يكن ردي عليه دفاعا عن آل زلفة بل دفاعا عن كلمة الحق. التويجري قال كلمة حق اراد بها باطل فهو دافع عن مبدا كلنا نراه ولكنه ادخل العنصرية والانتماء في ذلك ثم كان له لقاء في قناة ابو ضبي مع نجاح المساعيد وتجاوز على اهل الجنوب وشعراء الجنوب عندما نفى عنهم الشعر وحصر ذلك على نجد والشمال كما قال
اختلافي مع الشاعر ياسر التويجري في قضية وليس له علاقة بخلافات شخصية

افتح القـرآن يالله او حديـث السنـه =
كانه مكفر فعطني مقضـب المنسنـه =
وان غدا عاصي فرحبي للذي وش كنه =
شيخي اللي منته منـه ولا أيـة منـه =
عزكم يا العوده اللي تكسرون الشنـه =
الخوارج حوطونا مثل سـور العنـه =
وآخر الاراء شفتـه واحتقرتـه لانـه =
ودهـم ان العـذارا يركبـن الـدنـه =
علموا راع المعارض كان يبغى الجنه =
والله ان البنت والله لو تسـوق بفنـه =
وان تشن الحرب شنه ما وراها شنـه =
لا تقيس الدار هاذي مع ربـوع فينـا =
أبـك ذولا مجرميـن وعالـم منجنـه =
الهلالي مثل شكلي لـو يجـن ينخنـه =
في طريق مظلم مـا للموبايـل رنـه =
وش يسوي يا جماعه ؟!.. الله اعلم انه =
علم الزلفـه يوقـف لا نخيـب ظنـه =
ايه شاعر والدلاله كسرة فـي سنـه =
الله اكبر يا قرى مكه ويا اهل السنـه =

ياسر اسكت واقضب ارضك جعل ابوك الجنة =
والتسلـق عالكبـار اكبـر دمــار لانــه =
هالقضيـة مـن زمـان وحبلـهـا يلـونـه =
عنصريتـك البغيضـة واضحـة ومصـنـة =
اولا كفـرت مسلـم كــل ذنـبـه انــه =
ذنبـه انـه مالجنـوب وكلمـتـه منسـنـة =
رح ودور غيرهـا مالـك بـهـذي حـنـه =
قـال عنـا مجرميـن الله يخـيـب ضـنـه =
والسعـودي ينقتـل دون الـشـرف لكـنـه =
والـذي مجنـون جبنـا مـن يـداوي جنـه =
وانـت مثلـك لا يمثلـنـا ولا لــه مـنـه =
مملكتنـا شامخـة بالـعـز يـابـن هـنـه =
رح لـدراك قبلمـا مـوج البحـر ياطـنـه =
دارنا فـي ضـل شيـخ يـوم ياقـف كنـه =
دار ابـو متعـب وهـو منـا وحنـا مـنـه =
وانـت واشكالـك دعـاة الانحـلال وفـنـه =
اللـي يشوفـك تطامـر قـال ذا وش كنـه =
لا تغـش النـاس ثــم تحسبـهـا ممتـنـه =

[align]

بسم الله

الحمد لله على نعمة العقل

أخي وعزيزي/ العذب

أهلا ومرحبا بك وبما جدت لنا بنقله

والحقيقة أني أرى خطأ الثلاثة كلهم: آل زلفة . التويجري . ابن حوقان.

أولا: آل زلفة. كنا في غنى عن فتح أبواب لا قبل لنا بقفلها.
وش هالاقتراح الي ماحد سبقه له إلا أناس نسأل الله لنا ولهم الهداية.

وبصراحة آل زلفة هو الي جاب هالكلام لنفسه ولنا معه. لأنه على قولتهم الشر يعم والخير يخص.
وخلا كل الي يسوى والي مايسوى يتكلم فيه ويلحقنا معه.

ثانيا: التويجري. رده وتهجمه وأسلوبه فيه شيء من التعدي الجارح والطعن. فقد كفر وعلمن. وحول الأمر إلى عصبية منتنة ونعرات قبلية تافهة ولا يثيرها إلا طالب فتنة وشر.
ولو كان يريد الخير والسلامة لمجتمعه. ولكن ليس بهذا الأسلوب الذي يشعل الفتنة أكثر وأكثر.

ثالثا: بن حوقان. لماذا يجاري الخطأ بالخطأ. دعهم يغردون فلن يسمع لتغريدهم إلا من هو على شاكلتهم.
ورد ابن حوقان يعني مجاراة ذلك الشاعر في عصبيته وإثارته للعصبية القبلية.
وكان الأولى السكوت عن هذه المهازل.


رابعا: لكم أنتم جميعا:
كلام الليل يمحاه النهار. والشعراء كلام وبس. يعني ياكثر حكيهم وقلة فعلهم.

من أجل ذلك أتركوا عنكم العصبية القبلية وخلوكم أبناء الإسلام فقط.
ولا ترفعوا رأسا بكل ما تسمعون.

وتذكروا قول القائل:

وإذا أتتك مذمتي من ناقص ٍ
فهي الشهادة لي بأني فاضل


وقول من قال:

أبي الإسلام لا أب لي سواه
إذا افتخروا بقيس ٍ أو تميم ِ


نحن أبناء الإسلام ولا نلتفت لكل ناعق ولا لكل من أراد أن يزعجنا بثرثراته


وشكر الله لكم

وأكرر شكري لأخي العزيز / العذب
وتقبل تحية أخوك ومحبك
الناقد