02-19-2017, 11:30 PM | #79 |
مستشار إلمدير العام
|
عابر سبيل
ابشر باذن الله تعالى ولكن تعرف اصبح الملل يتلبسنا فلا نجد تلك الرغبة للكتابة الا نادرا . شكرا لك على مرورك بارك الله فيك . |
|
02-21-2017, 10:10 PM | #80 |
ضيفة بني عمرو
|
مهما حاولنا النسيان، إلا أنّ الذكريات تبقى محفورةً داخلنا، ذكرياتنا عالم جميل فيه أجمل اللحظات، حتى وإن كانت مؤلمة يبقى لها رونق خاص بالقلب.
أبو فهد شكرا لك على الموضوع الرائع الذي يحمل لنا من المعلومات ومن جمال الماضي بأحلى أسلوب احترامي |
|
03-21-2017, 11:19 PM | #82 |
مستشار إلمدير العام
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الحلقة الرابعة عشر الحياة المعيشية زمان . ربما انني ادركت بعضا من تلك الحياة ولكن على يسير . حيث كانت حياة الإباء والاجداد واقصد المعيشية صعبة جدا . فلم يكن هناك شيء متوفر الا محصول البلاد او منتوج الحلال او صيد بري ان وجد . وكانت كل هذه الأشياء تتوقف بامر الله على هطول الامطار . فان توقفت لسنة او سنتين هلك الحلال و جفت الابار ومات الانسان . قصص من الماضي : يقول لي احد كبار السن ( موجود الآن ) بارك الله له في عمرة على طاعته : في سنة من السنين اعدم البشر وجاهم فقر لا يعلمه الا الله حتى ان الرجل اصبح يبات هو واسرته الليلة والليلتين والثلاث بدون أي اكل . ومن احد القصص ان رجلا من جماعته ادركه الموت هو اسرته من الجوع . سأل زوجته عن رايها قالت : انا اشب النار واترك الدخان يخرج بقوة من البيت . وانت خذ الفأس وقطع الحطب بقوة حتى يسمعونك الجماعة فلعلهم يتوقعون عندنا ضيفا فيحضرون وكل يحضر معه ( نوب ) والنوب اما شيء من الدقيق او البن او غيره فنعشيهم ونتعشى قبل الموت . وكانت بيوت الجماعة الواحدة متلاصقة ببعضها البعض لتوفير الامن وسماع بعضهم بعضا عند الحاجة . يقول فعل الرجل ما قالته زوجته وفعلا بدأوا الجماعة بالتوافد بعد المغرب كل بما يسره الله له . سألوا الرجل بعدما قلطهم اين الضيف ؟ قال لهم : انتم الضيوف .!! والله ما فعلت ذلك الا من الجوع والعدم . وفعلا تعشوا جميعا وتوفر لديه شيء مما أتوا به . وحقيقة كما يقال الفقر يعلمك معدن الرجال ويغرس التعاون والتلاحم بين الناس فالكل يحس بالثاني ويساعده ويقف الى جانبه بكل ما يستطيع . وهذا لحاجة بعضهم الى بعض . القاكم بحلقة قادمة لنكمل بقية القصص واترككم مع هذه الاستراحة لمن يرغب . |
|
04-09-2017, 08:49 PM | #83 |
عضو شرف
|
كانت امي رحمها الله تخبز على الحطب يوضع صاج مثل صحن دش الساتلايت مقلوب وتغذى النار بالحطب الناعم سريع الاشتعال ويكون العجين رخو ينفرد بسهولة على الصاج لمدة دقايق وينضج بسرعة وكانت تطبخ على الجدر نحطه على 3 حجارة حجم وسط ويكون متزن وتغذى بالحطب الكبير ليعطي حرارة كبيرة للطبخ أما اليوم المركب والبوتغاز والمطابخ الحديثة خلت الناس تنسى ايام زمان تسلم اخوي أبو فهد وتحيتي للجميع د زكريا العطاري بني هاشم
|
|
07-10-2020, 02:41 PM | #85 |
عضو قدير
إنسان ينظر نحو السماء
|
الموضوع هذا وجب رفعه للعوده له مره أخرى
شكراً لكل التفاصيل المذكوره ابو فهد وطبت بصحة وعافية |
اللهم اغفر لوالدي وأرحمه برحمتك
اللهم أجعل قبره روضة من رياض الجنه.. |
07-11-2020, 02:45 PM | #87 |
مستشار إلمدير العام
|
كنا زمان متحابين ومتألفين احسن من الآن .
كان الرفيق يسأل عن رفيقه يقف معه في السراء والضراء . الافراح مشتركة والاتراح مشتركة . اذا عند فلان مصيبة كلنا نعيشها واذا عنده فرحة كلنا نعيشها . |
|
07-19-2020, 12:08 AM | #89 |
مستشار إلمدير العام
|
انت متطور يابو حسن .هههه
تطبخ الدير ! كنا ناكل الاخضر واليابس مايمدينا نطبخ . |
|
10-16-2020, 03:00 PM | #90 |
عضو شرف
|
كل الشكر والتقدير والاحترام لكم جميعا يا هلي وربعي وأصدقائي متعكم الله بالصحة والعافية وحياكم الله اخوكم زكريا العطاري بني هاشم طبيب مركز صحي بني عمرو
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|