قصة للعظة والعبرة

مثل هالمشاكل والإنحرافات التشدد على الشباب ومضايقتهم في المولات وعدم الإهتمام بهم جعل منهم ضحيه
والمصيبه أن تجد هناك من يستخف بمصائرهم وكان من المؤييدين لمضايقتهم في كل مرفق وحرمانهم من إيجاد
مرافق ونشاطات تحد من إنجرافهم خلف المسكرات والمنكرات والأخطاء القاتله إعترافنا بالخطأ يجعل منا قوه حقيقيه
لإستدراك اوضاعنا والدراسات المقامه باتت مأخذاً فقط على الشباب سوءاً توعوياً او محاضرات دينيه فقط والتنكيل وتضخيم
الأخطاء بدون العروج على أسباب تلك الإنحرافات ومعالجتها الوكاد أن الضرب بيد من حديد لازال يتابع الشباب
إن مشى في شارع أستنقص وعيّب في ملبسه
أن جلس في بيته وأثر عليه الكسل وأصبح في عزله لايهتم بأمر مستقبله عيّب
إن كسر حاجز النظر المجتمع الديني وخرج لأحد المولات وجد القوانين تمنعه بدون سحليته
وان سائل وجدهم يتقذافون الأمر بين الهيئه وجشع صاحب السوق
إن أخذ سيارته وجاب الشوارع كان منظره وعمره أمراً لايتعدا من نقاط التفتيش دون تفتيش
إن سافر خارجاً بطريقه شرعيه وعاد حقق معه في وطنيته وحلل من حمضه النووي الى اخمص قدميه
وإن سافر مغرر به ومات كيف ماكانت موتته جرّم وصنّف من أهل النار
فكيف لفئه تواجه كل هذا أن تحافظ وحيده على عدم الإنحراف في ضل تنصل ألمسؤوليين
عن مسؤولياتهم العمر في مده منه يصبح مسؤولية الجميع يتخطى التعقب المنزلي والتوافق مع الأسره
فلو حسبنا المرافق الشبابيه وجدناها ص ياأنشتاين وص عدد صحيح يساوي صفر معادله لا توجد بها جاذبيه سوى تكتلات رياضيه ضخمه انبثق منها تغريدات مسيئه وتصرفات لايقبلها العقل وسيحاربها المجتمع فقط دون إيجاد حلول وفك اختناقات مجتمع نصفه فئة شباب عاطل للأسف


لم يبقى للشباب سوى أن يلبسوا عباءات ويحتشمون الإحتشام الشرعي كي يهتم بهم مجتمعهم ....
فمجتمعنا بكل صراحه وأسف لا يهتم ولا يدلل سوى من يمثل عليهم عيبه ولا كأنه يهتم لأمر ديني يقوم على العدل وحق العيش برفاهية كرم العيش
وتقديري