... أبريل ،!

لنعرف ما معنى كلمة الرومانسية
قالوا كان ملك الروم جبارا عنيدا , كان القوم أذا سمعوه بمسماه أرتجفوا رعبا وخوفا
وعندما طفح كيل قومه قرروا أن يكيدوا له مكيدة ..
كانت هناك فتاة تشتهر بحسنها وجمالها وعذوبيتها ..
كانوا الرجال إذا رأوها تعلقوا بغرامها ..
فقرر القوم أن يجعلوها خادمة عند الملك لإغرائه..
فاصبحت الفتاة في قصرة .. وبدأت بتنفيذ الخطة خطوة خطوة
فأصبح الملك أسير حبها .. وهايم بروحها
ونسى كل ملكة ونسى الروم بأكملها ..
وقال مقولته المشهورة ..

الروم منسية
فأصبحت الكلمة
رومنسيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

واللي ما عنده إبريليات تحرمه من التأمل

حبيب الكل جميل النفس ابوريان ، مو شرط إبريليات ، لو حتى بقايا شهور آخرى لا مانع من حذفها هنا !

ملاحظة :
كل شيء مباح لك . قبلة فوق الرأس !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم وائل

أخي ابراهيم لقد استفزتني ملاحظتك عن هذا الرجل الشرقي الذي أظهر قليلا من الرومانسية أمام الجميع
فاسمح لي بهذه المداخلة
المجتمع لم يتعود ان يرى رجلا ممسكا بيد زوجته في الشارع واذا ما شوهد يفعل ذلك يبدأعليه القيل والقال ، لماذا يرى رجالنا حرجا في فتح باب السيارة لزوجته لااظن في هذا الفعل إشكال بل اظنه انه احد مظاهر الرومانسية والود بين الزوجين.فما رأيك؟

هذا الفعل هو احد مظاهر الرومانسية والود بين الزوجين
أو هل وضع الجارية التي تمشي خلف زوجها عشر امتار هو الوضع الجميل لزوجين محبين!!!

يكفي لو تم تطبيق احاديث وأفعال رسولنا صلى الله عليه وسلم لأنهمر مطر العاطفة والمحبة على تلك القلوب المصنوعة من حجر
وسوف اخرج قليلا عن المألوف في نظرتي ورؤيتي
قيس بن ضريح ، قيس بن الملوح ، امرؤ القيس ، عنتره وغيرهم من العشاق
كيف يا ترى اصبحوا رومانسيين واصبحوا مضرب الامثال للعشق الحقيقي المخلد ؟؟؟
كلهم يعيشون في بيئة جافة خشنة عرفت اما بالجاهلية اوبقلوب رجال متحجرة فيا ترى من علمهم
العشق والرومانسية حتى فاضت قصائدهم بها ؟

اهلا ً بالوفاق و الثراء أم وائل ..

الإستفزاز عامل مهم لجلب الإفكار و تحريضها على الكتابة .

لا شك بأنه مظهر من الود و الحب أيضاً إذ اخلص العمل و النية فهذا مهم
يقال بأن المظاهر تكذب أحياناً .

الرجل الشرقي لديه بطولات فهو لايجد الوقت لعاطفته الجياشة ، ليس لديه
متسع من الحنين ، فهو يفضل أن يزج بها في مكان آخر .

لا تصدقين الروايات الجاهلية ، فهي تحريض و تلفيق للأبطال قديماً من أعدائهم لذلك ذكرهم التاريخ .

لو طُبق منهج محمد عليه افضل الصلاة و التسليم ، لقبعت جميع النساء في أحضان ازواجهم ، طبعا مافي مشكله من المشاركة الإجتماعيه ومن ثما العودة إلى الحضن الدافئ .

عاطفة آخرى :

كان رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم يعطف ركبته لتركب عائشة امكم رضي الله عنها الراحلة .
الشاهد في هذه العاطفة عليكم أن تبحثوا ايتها النسوة ماذا كانت تفعل عائشة امكم رضي الله عنها ، لتجدوا جواب للرجل الشرقي ليفتح باب السيارة ذات يوم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم وائل

لنعرف ما معنى كلمة الرومانسية
قالوا كان ملك الروم جبارا عنيدا , كان القوم أذا سمعوه بمسماه أرتجفوا رعبا وخوفا
وعندما طفح كيل قومه قرروا أن يكيدوا له مكيدة ..
كانت هناك فتاة تشتهر بحسنها وجمالها وعذوبيتها ..
كانوا الرجال إذا رأوها تعلقوا بغرامها ..
فقرر القوم أن يجعلوها خادمة عند الملك لإغرائه..
فاصبحت الفتاة في قصرة .. وبدأت بتنفيذ الخطة خطوة خطوة
فأصبح الملك أسير حبها .. وهايم بروحها
ونسى كل ملكة ونسى الروم بأكملها ..
وقال مقولته المشهورة ..

الروم منسية
فأصبحت الكلمة
رومنسيه

جميلة ومخادعة هذه المعلومة ..
على سبيل التصديق : أظن بأن حتى العرب أضاعوا عربهم
بجمال فتاه اسقطت عمداً في قصور العروبة
وأصبحت " عروبمانسية "


تحيتي حتى ترضين أيتها الثراء ام وائل .

يقولون بأن المرأة أكثر وفاءً من الرجل في مسألة الإرتباط زواجاً وخاصة ً ما بعد الممات ..
آراء نسائية تجزم بأن الكثيرات لا يتزوجن وفاءً للعشرة السابقة ..
آراء رجالية تقول لا للزواج بعدك ولكن الظروف تجبر ولاّ فيحرم ما للأولة وصف
كلها آراء وفي الحياة الكثير من الأمثلة للطرفين والحق يُقال فللمرأة نصيب الأسد ..
ولكن على أرض الواقع حصلت تجربة تُحكي فأحدهم كان يتحدى بوفاء زوجته له حتى ما بعد مماته..
فقال له آخر لا تصدق ومستعد أثبت لك عكس كلامك قال روح بعيد قال أعطني الفرصة قال تم ..
طبعاً القصة حدثت في الماضي ..
طيب وش الطريقة قال بأجيك ضيف بالبيت وبعد العشاء تميرض وسو نفسك ميّت قال أتفقنا ..
مشت الأمور على ما خُطط له وبعد العشاء صاح وطاح وياساتر ومن هالعلوم قال الضيف لزوجته ..
الله يحسن عزاك الرجال مات طبعاً صاحت وبكت بصدق فحاول الضيف يهديها ويخفف عليها ..
فقالت كان وكان ومن لي بعده ويا الله رحمتك وكذا فقال الضيف أبشريبي بعده ولا تشيلين هم ..
طبعاً الزوج ( ميت ) ويسمع الكلام والحوار بينهم
فقالت ما يعوضني فيه أحد مهما كان فقال والله إني لأكون لك أفضل وأحسن ..
فكانها خففت من حزنها ثم قالت طيب خل العلم ذيه إلى ما بعد العزاء والعِدة والله يكتب خير ..
فقم يازوجها من موتته وقال الله يهبلك قنبلة إلاّ كيف سنعك يا السكنة
ولذلك يُفترض ألاّ نتحدث عن المستقبل بما لا يُقبل إلاّ في حالات خاصة ومضمونة بعد الله ..
تقديري ..

متصفح في غاية الروعه والجمال
بالتوفيق إن شاءالله.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

يقولون بأن المرأة أكثر وفاءً من الرجل في مسألة الإرتباط زواجاً وخاصة ً ما بعد الممات ..
آراء نسائية تجزم بأن الكثيرات لا يتزوجن وفاءً للعشرة السابقة ..
آراء رجالية تقول لا للزواج بعدك ولكن الظروف تجبر ولاّ فيحرم ما للأولة وصف
كلها آراء وفي الحياة الكثير من الأمثلة للطرفين والحق يُقال فللمرأة نصيب الأسد ..
ولكن على أرض الواقع حصلت تجربة تُحكي فأحدهم كان يتحدى بوفاء زوجته له حتى ما بعد مماته..
فقال له آخر لا تصدق ومستعد أثبت لك عكس كلامك قال روح بعيد قال أعطني الفرصة قال تم ..
طبعاً القصة حدثت في الماضي ..
طيب وش الطريقة قال بأجيك ضيف بالبيت وبعد العشاء تميرض وسو نفسك ميّت قال أتفقنا ..
مشت الأمور على ما خُطط له وبعد العشاء صاح وطاح وياساتر ومن هالعلوم قال الضيف لزوجته ..
الله يحسن عزاك الرجال مات طبعاً صاحت وبكت بصدق فحاول الضيف يهديها ويخفف عليها ..
فقالت كان وكان ومن لي بعده ويا الله رحمتك وكذا فقال الضيف أبشريبي بعده ولا تشيلين هم ..
طبعاً الزوج ( ميت ) ويسمع الكلام والحوار بينهم
فقالت ما يعوضني فيه أحد مهما كان فقال والله إني لأكون لك أفضل وأحسن ..
فكانها خففت من حزنها ثم قالت طيب خل العلم ذيه إلى ما بعد العزاء والعِدة والله يكتب خير ..
فقم يازوجها من موتته وقال الله يهبلك قنبلة إلاّ كيف سنعك يا السكنة
ولذلك يُفترض ألاّ نتحدث عن المستقبل بما لا يُقبل إلاّ في حالات خاصة ومضمونة بعد الله ..
تقديري ..

يااااخي الله يسعد قلبك ، موتني ضحك !!

الوفاء ليس مشروطاً في الجنسين بعد إنتهاء الإرتباط ، فأنت اقحمته في حيز مابعد الموت ، لذلك حري بالنساء او الرجال أن يعيشو تجربة آخرى
( ماتدري يمكن تكون ما عاشت او عاش حياة أجمل ) !

تحيتي لروحك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عــذبــة الـــروح

متصفح في غاية الروعه والجمال
بالتوفيق إن شاءالله.

عذبة الروح ، شرف هذا الحضور و القراءة
شاكر لطفك .

15 أبرايل :

العُري ليس أن تخرج إلى الشارع بلا ملابس..
بل إن تخرج بكامل حُلّتك وزينتك ووَضاءتك
وتكون أخلاقك "عارية" تمامًا.
أخلاقك ميراثك الذي سوف يتقاسمه أبناؤك..
وتتحدث عنه الناس بعد رحيلك.

حرف أبريل :

في هذا الوقت أحاول أن أصبح كاتبًا لتمرير بنات الأفكار والحرف!
كل المحاولات متوجسة من "البنات" حذرًا أن تخدش الحياء العام.
بقي هذا الحرف لا يعلم أين يضع الجملة المناسبة لمجرد التثقيف!

في أحد المراكز الصحية الريفية ذهبت إمرأة كبيرة في السِن للدكتور ومعها زوجها ..
كانت على المنتصف وأكثر من العُمر وسرى إلى هاجسها أن زوجها ربما سيخطب أخرى ..
خير يا حقه بتشتكي من ايه ؟
قالت قلبي يا دكتور واحس إن بين كتوفي شئٍ يقول بي كذيه ( إم ادهفي طاولة الدكتور بيديها )
فقم يازوجها من مكانه وقال يادكتور تراها سخونة بس
الدكتور يبغا يهدي الأمور فإنه يجيب العيد
قال لا يا عم دنت أكيد ناوي تتجوز ولا حاقه
فاقتنعي مع شكها بحكم إن كلام الدكتور موثوق به عند كبار السِن أكثر حتى ولو كان مزح
فاختبط يا الزوج إم اصرف لهم يالدكتور شراب كحة وروحوا البيت وعينك ماتشوف إلاّ النور
ولكن استقر الحال وعاشوا في ثبات ونبات لآخر العُمر ..
تقديري ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

في أحد المراكز الصحية الريفية ذهبت إمرأة كبيرة في السِن للدكتور ومعها زوجها ..
كانت على المنتصف وأكثر من العُمر وسرى إلى هاجسها أن زوجها ربما سيخطب أخرى ..
خير يا حقه بتشتكي من ايه ؟
قالت قلبي يا دكتور واحس إن بين كتوفي شئٍ يقول بي كذيه ( إم ادهفي طاولة الدكتور بيديها )
فقم يازوجها من مكانه وقال يادكتور تراها سخونة بس
الدكتور يبغا يهدي الأمور فإنه يجيب العيد
قال لا يا عم دنت أكيد ناوي تتجوز ولا حاقه
فاقتنعي مع شكها بحكم إن كلام الدكتور موثوق به عند كبار السِن أكثر حتى ولو كان مزح
فاختبط يا الزوج إم اصرف لهم يالدكتور شراب كحة وروحوا البيت وعينك ماتشوف إلاّ النور
ولكن استقر الحال وعاشوا في ثبات ونبات لآخر العُمر ..
تقديري ..

مرحبا بنورك ايها الجميل ..

هذي دعوة للحفاظ الجبري على الممتلكات و الخضوع لوصفة الطبيب ..
يمكن الطبيب ، سوا خير في المرأة اللتي كانت في خلفية الرجل ..

المهم :
اتوقع انك تقصد ما عاد نودي أحد للمشفى ، لان الايام هذي فيه فايروس
التطبيب الشعبي مره حلووو !!

تحيتي وتقديري ولا عدمة هذي الطله ، وعذراً للتأخير الجبري !

24 أبريل :

هذا اليوم مخادع ومنافق جداً .
أمتزج الميلاد و الهجري معاً في ذاكرة وتاريخ ولادة ..
سقطت أعوامي جميعها، لم أرتب أحلامي بعد !!
لدي حقيبة كبيرة فارغة :
هناك حُلم على الطاولة يشبها عطرها الذي لم أتنفسه .
هناك حُلم يختبئ في الدولاب ..
وهناك ربع حُلم معلق على الشماعة لم ألبسه جيداً ..
يوجد حلم مرمي على الأرض بودي أن ادعسه برجلي !!
على النافذة حُلم خائف و يرعبني وقوفه هكذا، أتمنى أن " لا يطير "
حاولت أن اضعها في الحقيبة للحظة من الأمنيات أريد أن أسافر ولكن الحقيبة الملعونة أبت أن لا تترتب .
للحظة من الأمل ،ذلك الذي على النافذة مد لي " قبلة من التفاح " فأكلت منها وطرت إلى السماء .

- لدواعي السرور و البهجة والغبطة ايضاً :
اليوم كل الأشياء مولودة حتى " أنا " ولدت عند الساعة التاسعة والنصف صباحاً .

الدولة و الشعب ومايونيز بالكتشب صوص لاشأن لها بالتوابل الحارة ..
يعني بالعربي الفصيح " أول مره أحس أني اتلخبط "
الحين علموني ( وزير العمل وين يداوم ) ؟!
ما علينا الشيف أبخص بمكوناته !!

ومن هذا اليوم أيضاً، لفت نظري إلى كلمة " عامل "
لا أحد يستهين بهذه الكلمة يا أغبياء الفكر ..
النعمان بن المنذر كان ملك الحيرة وداهية مسيحي .
وكان عامل لدى دولة الغساسنة ، هل قرأتوا " عامل " لكن ملك ابن ملك .
المهم ( مالكم في الطويلة ) النعمان قُتل على يد كسرى ،حين رفض أن يزوج " خسرو "
فكيف هذا العربي الأصيل أن يزوج " خسرو " الذي لا أصل له " القبيلة " ضرورة أدة إلى مقتل النعمان .

وللمزيد من التشويق لهذا اليوم :
اتمنى من أعضاء المنتدى أن يحاربوا الفساد بجميع أنواعه ..
حتى أصغر مفسد في عائلتكم ، ذلك الذي يسرق من الثلاجة شيء ليس خاصاً به ويغتصبه هكذا
وهناك فساد إجتماعي ، لماذا حين أريد أن أخرج من " قروب العائلة في الوات ساب "
يردوني إليه غصباً و إحتكاراً ، ياله من ظلم ، جربوا أن تخرجوا من " قروباتكم " وأنتظر هل سيعيدك أحدهم !!

قالت : سوف ألقبك بلقب ..
شعرت بأن " اللام " طار وأحتضن " القاف "
ووقعوا قبل " الباء " وكتبتها هكذا " قلب " !


إبراهيم سعيد

25 آبريل



تتعطش للحياه كما لو كنت غريقًا للحظه الاخيرة ، ينقذك هذا الشعور ، يمحي رغبتك الطويلة في اللاشيء ، لكنه سرعان ما تعود على شاطئ غريب تنتظر فيه أي مفاجاه جديدة ، تتلفت هل هناك إحتمالات عابرة بشكل لم تقرأه من قبل ، تحاول ألف مرة أن لا تسيطر عليك هيمنة تلك المشاعر السابقة ، تحاول أن لا تقع في الظنون .لكنه لا جدوى من ذلك حتى تغرق من جديد وهذه المرة بلا عطش للحياة ، لكنه عطش للخلاص الاخير .|_