الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
رياض الصالحين على مذهب أهل السنة والجماعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم
صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم من سعادة العبد أن يرزقه الله محبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فإن محبته ـ صلوات الله وسلامه عليه - أصل من أصول الدين، ولا إيمان لمن لم يكن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين، قال الله تعالى: { قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }(التوبة:24)، وعن أنس رضي الله عنه قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين ) رواه البخاري . قال ابن تيمية: " إن قيام المدحة والثناء عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ والتعظيم والتوقير له قيام الدين كله وسقوط ذلك سقوط الدين كله ". ومحبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ الحقيقية ليست مجرد كلمات يرددها اللسان، أو دروس وخطب يتلوها الوعاظ والخطباء، ولا يكفي فيها الادعاء فحسب، بل لا بد أن تكون محبته ـ عليه الصلاة والسلام ـ حياة تُعاش، ومنهجاً يتبع، وصدق الله إذ يقول: ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } (آل عمران:31). وقد تغير مفهوم محبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وانحرف عند البعض, فبعد أن كانت هذه المحبة ـ عند الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ تعني إيثار الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ على كل شيء, وطاعته واتباعه في كل أمر, صار مفهومها عندهم تأليف الصلوات المبتدعة, وعمل الموالد, وإنشاد القصائد والمدائح, وبعد أن كان تعظيم وحب الرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بتوقيره والأدب معه, صار التعظيم عندهم هو الغلو فيه بإخراجه عن حد البشرية, ورفعه إلى مرتبة الألوهية، وكل ذلك من الوهم والانحراف الذي طرأ على معنى المحبة ومفهومها . وقد ترجم الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ حب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ترجمة عملية، فبذلوا أرواحهم وأموالهم رخيصة في سبيل الله، وطاعة وحبا لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وعبر عن ذلك سعد بن معاذ ـ رضي الله عنه ـ حين قال للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كما ذكر ابن هشام وغيره في السيرة النبوية: " يا رسول الله، هذه أموالنا بين يديك، خذ منها ما شئت ودع منها ما شئت، وما أخذته منها كان أحب إلينا مما تركته، لو استعرضت بنا البحر لخضناه معك ما تخلف منا أحد، إنا والله لَصبرٌ في الحرب صدق عند اللقاء، فامض بنا يا رسول الله حيث أمرك الله "، فكان لسان حالهم ومقالهم عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : هو المُقَّدم في نفسي على نفسي وأهل بيتـي وأحبابـي وخِلانـي وقد سُئِل علي ـ رضي الله عنه ـ كيف كان حبكم لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ؟، قال: " كان والله أحب إلينا من أموالنا وأولادنا، وآبائنا وأمهاتنا، ومن الماء البارد على الظمأ ". وهذه بعض صور من حُبِّ الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : في غزوة أحد : ظهرت صور كثيرة من حب الصحابة للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بصورة عملية، وذلك حينما حاصر المشركون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومن معه، وخلال هذا الموقف العصيب سارع المسلمون إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأقاموا حوله سياجاً بأجسادهم وسلاحهم، وبالغوا في الدفاع عنه، فقام أبو طلحة يسور نفسه بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويرفع صدره ليقيه من سهام العدو، ويقول: " نحري دون نحرك يا رسول الله ". وأبو دجانة يحمي ظهر رسول الله - - صلى الله عليه وسلم - والسهام تقع عليه ولا يتحرك، ومالك بن سنان يمتص الدم من وجنته ـ صلى الله عليه وسلم ـ حتى أنقاه، وعرضت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -- صخرة من الجبل فنهض إليها ليعلوها فلم يستطع، فجلس تحته طلحة بن عبيد الله فنهض عليه، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( أوجبطلحة ) أي الجنة. وفي صلح الحديبية : لمّا قدِم عُرْوَةُ بْنُ مَسْعُودٍ مفاوضا للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من طرف قريش وحلفائها، قال واصفا ما رآه من حب الصحابة وتعظيمهم للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " والله لقد وفدت على الملوك ووفدت على قيصر وكسرى والنجاشي، والله إنْ رأيت ملكا قَطْ يعظمه أصحابه ما يعظم أصحاب محمد محمدا، والله إن تنخم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده، وإذا أمرهم ابتدروا أمره، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه، وإذا تكلم خفضوا أصواتهم عنده، وما يحدون إليه النظر تعظيما له " رواه البخاري . أبو بكر : استأذن أبو بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الهجرة، فقال له: ( لا تعجل لعل الله يجعل لك صاحباً )، فلما أذن الله ـ عز وجل ـ لنبيه بالهجرة قدم على أبي بكر يخبره بالأمر فقال له أبو بكر: " الصحبة يا رسول الله ". فقال له: ( الصحبة )، تقول عائشة ـ رضي الله عنها ـ: ( فوالله ما شعرت قط قبل ذلك اليوم أن أحداً يبكي من الفرح حتى رأيت أبا بكر يبكي يومئذ ) رواه البخاري . وفي طريق الهجرة كما ذكر ابن القيم في زاد الميعاد، والبيهقي في الدلائل: " أن أبا بكر ليلة انطلق مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى الغار، كان يمشي بين يديه ساعة، ومن خلفه ساعة، فسأله، فقال: أذكر الطلب (ما يأتي من الخلف) فأمشي خلفك، وأذكر الرصد (المترصد في الطريق) فأمشي أمامك، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( لو كان شيء أحْبَبْتَ أن تُقتل دوني؟ )، قال: أي والذي بعثك بالحق، فلما انتهيا إلى الغار قال: مكانك يا رسول الله حتى أستبرئ لك الغار، فاستبرأه " . وعن البراء بن عازب ـ رضي الله عنه ـ قال: (ابتاع أبو بكر من عازب رحلا فحملته معه، قال: فسأله عازب عن مسير رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أخذ علينا بالرصد فخرجنا ليلا فأحيينا ليلتنا ويومنا حتى قام قائم الظهيرة ثم رفعت لنا صخرة فأتيناها ولها شيء من ظل، قال: ففرشت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فروة معي ثم اضطجع عليها النبي صلى الله عليه وسلم، فانطلقت أنفض ما حوله، فإذا أنا براع قد أقبل في غنيمة يريد من الصخرة مثل الذي أردنا، فسألته: لمن أنت يا غلام؟، فقال: أنا لفلان، فقلت له: هل في غنمك من لبن؟، قال: نعم، قلت: له: هل أنت حالب؟، قال: نعم، فأخذ شاة من غنمه، فقلت له: انفض الضرع، قال: فحلب كثبة من لبن ومعي إداوة من ماء عليها خرقة قد روأتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فصببت على اللبن حتى برد أسفله، ثم أتيت به النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: اشرب يا رسول الله، فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رضيت، ثم ارتحلنا والطلب في إثرنا) رواه البخاري . ثوبان : قال الله تعالى: { وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقًا } (النساء: 69)، قال البغوي في تفسيره: "نزلت في ثوبان مولى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وكان شديد الحب لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، قليل الصبر عنه، فأتاه ذات يوم وقد تغيَّر لونه يعرف الحزن في وجهه، فقال له الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( ما غيَّر لونك؟ )، فقال: يا رسول الله، ما بي مرض ولا وجع، غير أنّي إذا لم أرك استوحشت وحشة شديدة حتى ألقاك، ثم ذكرت الآخرة فأخاف أني لا أراك، لأنك تُرفَع مع النبيين، وإني إن دخلت الجنة في منزلة أدنى من منزلتك، وإن لم أدخل الجنة لا أراك أبدًا، فنزلت هذه الآية ". النساء: امرأة من بني دينار في غزوة أحد، أصيب زوجها وأخوها وأبوها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -, فلما نعوهم لها قالت: " ما فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ ، قالوا: خيراً يا أم فلان، هو بحمد الله كما تحبين، قالت: أرونيه حتى أنظر إليه، فأشير لها إليه، حتى إذا رأته قالت: كل مصيبة بعدك جلل ـ أي صغيرة ـ " . الشباب : قال عبد الرحمن بن عوف ـ رضي الله عنه ـ : ( بينما أنا واقف في الصف يوم بدر، نظرت عن يميني وشمالي، فإذا أنا بين غلامين من الأنصار حديثة أسنانهما، تمنيت لو كنت بين أضلع منهما، فغمزني أحدهما فقال: يا عم هل تعرف أبا جهل؟، قال: قلت: نعم، وما حاجتك إليه يا ابن أخي؟، قال:أُخبِرْت أنه يسب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والذي نفسي بيده لئن رأيته لا يفارق سوادي سواده، حتى يموت الأعجل منا، قال: فتعجبت لذلك، فغمزني الآخر فقال مثلها. قال: فلم أنشب أن نظرت إلى أبي جهل يجول في الناس فقلت: ألا تريان؟ هذا صاحبكما الذي تسألان عنه، قال: فابتدراه بسيفيهما حتى قتلاه، ثم انصرفا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبراه، فقال: أيكما قتله؟، فقال كل واحد منهما: أنا قتلته، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: كلاكما قتله، وقضى بسلبه لمعاذ بن عمرو بن الجموح . والرجلان معاذ بن عمرو بن الجموح، ومعاذ بن عفراء ) رواه البخاري . لقد كان الدافع من حرص الأنصاريين الشابين على قتل أبي جهل هو حبهما لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ونصرتهما له، وذلك لما علماه من أن أبا جهل كان يؤذي ويسب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهكذا بلغت محبة شباب الأنصار لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى بذل النفس في سبيل الانتقام ممن تعرض للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالأذى . هكذا ترجم الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ كبارا وصغارا، رجالا ونساء، محبة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، حباً قدموه فيه على أنفسهم وأهليهم وأموالهم والناس أجمعين، فأين نحن من ذلك؟! قُولُوا مَعِي فَخْرَاً لأَعْظَمِ مُرْسَلٍ بِالشَّرِّ نَدَّدْ إِنَّا نُحِبُّكَ يَا رَسُولَ الله حُبَّاً لا يُبَدَّدْ فَلْتَشْهَدِي يَا أَرْضُ هَذَا وَالسَّمَا وَالكَوْنُ يَشْهَدْ إن محبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ الصادقة حياة من حُرمها، فهو من جملة الأموات، يقول ابن القَيّم: " والمقصود أنه بحسب متابعة الرسول تكون العزة والكفاية والنصرة، كما أنه بحسب متابعته تكون الهداية والفلاح والنجاة، فالله ـ سبحانه - علَّق سعادة الدارين بمتابعته، وجعل شقاوة الدارين في مخالفته، فلأتباعه الهدى والأمن والفلاح، والعزة والكفاية واللذة، والولاية والتأييد، وطيب العيش في الدنيا والآخرة، ولمخالفيه الذلة والصغار، والخوف والضلال، والخذلان والشقاء في الدنيا والآخرة ". |
09-05-2013, 09:09 PM | #2 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
|
اللهم ارزقنا حبه وحب من يحبه
جزاك الله خير وغفرلك ولوالديك طرح قيم جدا يستحق الحفظ والاشاده تقديري لسموك |
[align=center][flash=http://im17.gulfup.com/2012-01-14/1326493296812.swf]WIDTH=400 HEIGHT=300[/flash][/align] اشكر الاستاذ القدير سامي العمري ( لولا الامل مات الفقير ) على تصميمه للتوقيع الرائع |
09-05-2013, 10:12 PM | #3 |
|
طرع رائع كروعتك أخي أبو زياااد والله يعطيك الف عافيه ويكتب أجرك ... ودي وتقديري
|
يــــا رب :::: فـيَ هــذهِ الـسّـاعـــة أســألـك الــراحـــة .. لـگــل مــن ضــاقـتْ عـلـيـهِ دنـيـاه |
09-05-2013, 11:53 PM | #4 |
مستشار إلمدير العام
|
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
وجزاك الله خير وكتب لك الاجر طرح راائع وقيم تحيتي لك |
|
09-06-2013, 03:42 AM | #5 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
|
عليه افضل الصلاة والسلام
الله يكتب لك الاجر والثواب على الطرح وجزاك الله خير الجزاء واثقل الله بها موازين حسناتك |
لسّت سيئة جداً
كـمـآ انني لست ملآك . . ! فـ منِ سيقذفني بالسوء فـ ليتمهل ! وِ من سينزهني عنُ كل شي ، فـ ليحترس ! لدي ذنوب صَغيره يجهلها آلجميع . . ويعلمهآ : الخآلق وَحده |
09-07-2013, 01:59 PM | #7 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
|
|
09-07-2013, 02:01 PM | #8 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
|
|
09-07-2013, 02:04 PM | #9 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
|
|
09-07-2013, 02:06 PM | #10 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
|
|
09-07-2013, 02:08 PM | #11 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
|
|
10-02-2013, 04:22 PM | #12 |
مشرفة الحوار والعام والمجلة
♡غآمديه♡
|
جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك وألبسك لباس التقوى والغفران وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله وعمر الله قلبك بالأيمان على طرحك المحمل بنفحات ايمانيه سررت لتواجدي هنا في موضوعك لا عدمناك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الانتصار للنبي المختار صلى الله عليه وسلم | هند آل فاضل | علوم القرآن والسنة والسيرة النبوية | 11 | 02-26-2012 09:59 PM |
أاغرب مقبوحاً ، أتؤذي حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم .!!؟ | الرحايا | علوم القرآن والسنة والسيرة النبوية | 14 | 11-29-2010 11:33 AM |
فضائح الجفري وتطاوله على النبي صلى الله عليه وسلم وجبريل عليه السلام (صوت وصورة) | قولــ ع ــقولـ | مكافحة البدع والمواضيع المشبوهة | 2 | 02-09-2010 04:59 AM |
إغلاق أكبر موقع غنائي انتصارًا للنبي صلى الله عليه وسلم | واقـعـي | علوم القرآن والسنة والسيرة النبوية | 2 | 08-26-2009 08:38 PM |
ساهم بالتصويت لأغلاق موقع يسب الرسول الله صلى الله عليه وسلم | شعب الذياب | علوم القرآن والسنة والسيرة النبوية | 17 | 08-26-2009 06:06 PM |