والد لميس ينشر الحزن في تويتر بـ تغريدات مبكية

استعرض ذكرياته مع طفلته التي نحرتها الخادمة الإثيوبية

والد لميس ينشر الحزن في "تويتر" بـ "تغريدات مبكية"

عويد التومي- سبق- متابعة: حالة من الحزن انتابت مئات المغردين في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أمس، بعد مجموعة من التغريدات المبكية التي أطلقها والد الطفلة المنحورة لميس، التي لقيت مصرعها يوم الأحد الماضي بحوطة بني تميم على يد خادمة إثيوبية.

وكان محمد آل سلمان، والد الطفلة لميس، قد نشر عدداً من التغريدات في موقع "تويتر" توشحت جميعها بلون الحزن، واعتلى الألم كل كلمة من كلماته، بدءاً بمولد طفلته واستعرض بعض ذكرياتها، وانتهاء بمقتلها ونهايتها المأساوية على يد الخادمة الإثيوبية.

وكسب والد لميس تعاطف مئات المغردين الذين تلقفوا تغريداته المبكية وتداولوها على نطاق واسع في موقع تويتر، حيث قدم بعضهم واجب العزاء له عبر حسابه، وآخرون اكتفوا بالدعاء للطفلة، وطالبوا والدها بالصبر واحتساب الأجر والمثوبة من الله.

وكانت لميس ذات الست الأعوام قد ذهبت ضحية خادمة إثيوبية تعمل في منزل عائلتها بحوطة بني تميم، بعدما أجهزت عليها بنحرها من الوريد إلى الوريد بآلة حادة.

حسبي الله ونعم الوكيل
من جد قصه محزنه
اسال الله ان يجبر مصيبتهم ويصبرهم
وان لايرينا فيمن نحب مكروه..

انا لله وانا اليه راجعون ،،
الله يصبرهم ويجبرهم في مصيبتهم ويخلفهم خيراً منها ،،
تقديري ،،

إنا لله وإنا إليه راجعون ..
نسأل الله العلي القدير أن يحسن عزاهم وأن يصبرهم آمين..
تغريدات مؤثرة جداً وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
تقديري ..

حسبنا الله ونعمـ الوكيل ..
وش ذا الخادمات الله لايوفقهمـ واحنا شعب ماننتصح ابداً..
الله يرحمها ويغفر لهاا
ويلهمـ اهلها الصبر

إنا لله وإنا إليه راجعون الله يرحمها ويغفرلها ويصبر اهلها على فراقها

الله المستعان وعليه الاتكال

بجد شي عجيب

وش صار ياعالم بالعالم ؟!

زاد الامر عن حده واصبح نحر اطفالنا مثل النعاج هين ؟!

لازم من وقفه جاده من المسؤلين

نسأل الله السلامه

الله يجبر مصابهم فيها ويجعلها حجابا لهما من النار .
لا يمكن ان يحدث امر بدون سبب ولكن مهما كان السبب فيبقى الامر جلل .
نسأل الله العفو والعافية .

حسبنا الله ونعم الوكيل
يارب صبر قلبه وعوضه خيراً
اللهم أرحمها وأبدلها دار خير من دار أهلها

تقبل الله دعائكم وشكر لكم حضوركم وتشريفكم

ولكم تحيتي وتقديري

يالله
اسال الله ان يجعلها شفيعة لوالديها