قدرة الباري تحرق 41 سجانا صهيونيا .. اللهم زدهم عذاب ..

الله المنتقم الجبار

بشائر الخير والنصر وهذا من صدق الدعاء والتضرع الى الله

صهيوني يتمكن بكاميرته الخاصة من توثيق لحظة التهام النيران لحافلة السجانين

الذين عذبوا اخواننا المسلمين الفلسطينيين في سجون العدو الأسرائيلي

استطاع صهيوني كان متواجد في المكان الذي شبّ فيه الحريق الذي التهم أجزاء كبيرة من أشجار جبل الكرمل,

التقاط بعض الصور للحافلة التي احترقت بالكامل الشهر الماضي ما أدى إلى مقتل 41 سجانا

من شرطة مصلحة السجون الصهيونية كانوا على متن الحافلة.

وأكد المصور انه كان يقف في منطقة تبعد ما يقارب 400 متر عن موقع الحافلة،

حيث استطاع أن يشاهد الحافلة وقام بالتقاط الصور قبل الاحتراق، واثناء محاولة الحافلة الهرب من النيران التي بدأت تحيط بها.

وقال "خلال لحظات استطعت أن أوجه الكاميرا نحو الحافلة والتقطت بعض الصور،

حيث كانت النيران غير بعيدة عن الحافلة، وخلال لحظات اختفت الحافلة عن الانظار نتيجة لتصاعد النيران التي التهمت المنطقة باكملها، وكانت ألسنة اللهب ترتفع ما بين 20 - 30 مترا".

وفيما يلي مجموعة من الصور

لاحظ سرعة الحريق واستدارة السيارة

باص السجانين

حرق الباص الذي كان فيه السجانين بالكامل

السيارات التي كانت خلف الباص احترقت بالكامل

عند هروب السجانين من الباصحاصرتهم النار من كل الجوانب

لاحظ أيدي السجانين التي عذبت ونكلت بالأسرى

لاحظ ايدي السجانين التي عذبت ونكلت بالأسرى

دعاء

اللهم صلي على محمد وآل محمدوصحبه وسلم اللهم انا نشكو اليك دماءاً للمسلمين سفكت , وأعرضاً أنتهكت ، وحرمات هتكت ، ومساجد دمرت ,

وأطفال يتمت , ونساء رملت ، وأمهات ثكلت ، وفتيات سجنت , ونفوسا قتلت بأي ذنب قتلت

فأنت رب المستضعفين وانت المنتقم للمؤمنين المظلومين , اللهم فأغضب لعبادك المؤمنين

وانتقم لنا من الطغاه المحتلين ، اللهم عليك بالأسرائيليين الغاصبين وكل

من يحارب ويحتل ارض المسلمين فانهم لايعجزونك اللهم أخرجهم من ديار المسلمين مدحورين

صاغرين خاسرين منقلبين مهزومين يارب العالمين, اللهم أحل عليهم سخطك وأنزل عليهم غضبك

ونقمتك وأسلبهم حلمك وامهالك وصلي على محمد وآله الطيبين الطاهرين

كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

« اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ ». صحيح مسلم