((همســــــــتين لهـــا))

((الاولى))

هُناك عندما ابي ان اقف على اقدامي

في لحضه تنتهي احلامي

اصبحت مُعاق امامها لا تحملني عضامي

اجد نفسي فيها واجدها في نفسي

سرت احلم بالخيار عند كل الانعدام
احقق للوجود وجود
اثبت وجودي في غيابي
اضحك يوم واتذكر الف يوم

رحلت على شراع سفينه مُمزق
في بحر هائج
كي
استرجعها ووجدتها
يالها من فرحه عندما نظرتها
حظنتها بشراعي الممُزق

وعادت لشراعي حيويته
الى انا وصلنا شاطي يسكنه الحب
وسكنا هُناااااااااك

ما اجمل شاطئ الحب

وهمسات الحب بعد غياب

اتى بعدهُ لقاء

لك سيدتي انتي حرف لا ينتهي

وهمس دوماً يرتجي


((الثانيه))

لها هي عاصفه من الشوق
تُبحر في سماء قلبها تسكنها ليلاً تتمناه
لها هي عبير ورد تستشم شذاه

لها هي
من قلب اراد ان يسكن قلب كل ما تتمناه

لها هي احلامي ولي ألامها لها هي

وش لها
لها الكون بما احتضن
ولها الوجود بمن حظر
لها حبي
لها قلبي
لها كل شئ حتى انفاسي

المسكت