بسم الله الرحمن الرحيم
لست هنا في صدد الإنتقاد او التجريح في مضمون موضوعى هذا ولاكن هنا أمور استوقفتنى لنرى
وجهات النظر قد نختلف وقد نتفق لاكن حينما أصدر خادم الحرمين الشريفين قراره الحكيم حفظه الله
بتحديد الفتوى على هيئه كبار العلماء بالا جماع استبشرنا خير قياسا بفتاوى شاذه وغريبه خرجت علينا في الأونه الأخيره
من بعض كبار العماء وغير كبار العلماء مثل السحر والا ختلاط وإرضاع الكبير وغيرها
ولاكن ما استوقفنى هى أمور تسارعت وتيرتها سرعه البرق وذالك بالمبادره في إغلاق عددا من القتوان ألا سلاميه
وععدها 12 قناه وإنذار 20قناه مهدده بالتوقيف منها قناوات المجد والفجر وهناك أكثر من 40 موقع اسلامى تم إغلاقها وهناك تقييد على العلماء للحد من المحاضرات والفتاوى الإ سلاميه هل هذا الاجراء كان بتوجيه من قاده هذه البلاد وغيرها أم ان العلمانيين والبراليين وأذناب اليهود هم من كان وراء هذا التوقف المتسارع والسؤال اللذي يطرح نفسه هناك قنوات مخجله ومؤسفه وحقيره موجوده على نايل سات وتبث في كثير من البيوت إسمها قنوات الصداقه مزوده بأرقام التلفونات أينهم عنها وهى مفسده للأخلاق وهناك أيضا المعارض الفاشل والعضو الفاسد للأسف من ابناء هذه البلاد وهوى ما يسمى بالفقيه وهوى في الحقيقه الغبي يوجد عنده قناه مخصصه لتشويه حكام وأمن ومواطنى هذه البلاد أينهم لم يقفوها
أم أن الهدف هوى حرب على الاسلام وزحزحه رجال الدين والقنوات الا سلاميه واستبدالها بقنوات العهر والشذوذ الجنسي وغيرها من قنوات ألاخرى المهدده للقيمالا سلاميه هما الأول تفكك الاسر المسلمه وحش أهل الدين في زاويه مظلمه بعيدين عن جميع وسائل الأعلام المرئيه والمقروءه والمسموعه أعزاء القراء رئيكم في هذا الموضوع والتعلق كلا فيما يراه منسبا شكرا لكم والسلام عليكم