ΨΏΨ حگايـة بشـ'ـر ΨΏΨ

مدخل /
كبر الخطا ماكل عذر يغطية ** مثل التعازي ما ترد المصيبة

للحق صوت يعلو يسري بين الناس تقرأه أعينهم ونجد له أذن واعيةتقبله كما هو وأذن ترفض أبجدياته لكنها تسمعه ، وأذن ترفض أن تسمعه وتشعر أنه ليس من حقهم أن يتلون على مسامعها تلك الخطابات فتغلق كل الطرق ويبقى أصحابها في صراعات تتناوشهم من كل الجهات ربما العقاب يكون أشد ونتحلل من صفات رحماء فيما بينهم فيكون ذاك أشد تنكيلا مما هم عليه ..!

فهل يجوز أن نستخدم بعضاً من القوانين التي تسهل علينا الكثير من كسب حقوقنا ونيل مانريد؟!

لماذا عندما نجمع كثيراً من مواقف السقوط نجد احتواء الغرباء لنا نجدهم يأخذون بأيدينا للوقوف مرة أخرى والسير بدون تردد وهم يطلقون شعارات تمدنا بطاقة تدفعنا للاستمرار وهتافات تشجعنا للصعود مرة أخرى!

هل يحق لنا الانتقام ممن بيت لنا نية الشر وتكون كلمة الدفاع
" البادي أظلم "؟؟!

هل يحق للأقرباء الطعن والهمز واللمز بحجة أنهم أحق بنا من غيرهم وأنهم أصدق في مشاعرهم وصراحتهم أكثر من غيرهم؟!!

خارج النص:
كل من نال مني بشيء حق لي بغيت الثواب أن أردد لاتثريب عليكم اليوم أذهبوا فأنتم الطلقاء فقد تصدقت بها عني علها تظلني يوما ببرد وسلاما في اجتماع الخلائق

ربما هذا الصباح أشعر بإختناق بالرغم من أن أشعة الشمس تصنع لنا باعثاً يبشر بأننا سنكون الأفضل والجو صحوا مصحوباً برائحة المطر يبدد من أنفسنا الشعور بالضيق أو شتات الأنفاس ولكنني أحمل هم أمتي وأتطلع لكل الطرق أرسم أملا وأمحو ألما ...أسدي نصحا وأهدي أكليلا من الكلم الطيب.. وهذا بالتأكيد هم كل مسلم وليس همي لوحدي..
لكنني أجد اختلافا كثيراً في طبائع الناس وتعبيرهم وردود أفعالهم وهذه قد تكون أحياناً سمة تعلي شأن بعضهم وقد تكون أحياناً علامة الانحدار الإنساني إلى غير الحق والمرغوب به..

أجد أننا غريبوا الأطوار فتارة نمدح وتارة نذم وأنا على رأس القائمة فما أبرئ نفسي وإن النفس لأمارة بالسوء..فكيف لنا بصفة الاعتدال والإنصاف أم أنها لابد أن تكون سلبيات في شخصياتنا ..
أعتقد ذلك ..!


أخر الكلام :
كلً ـآلبشٍر ماآفيهم ـآنسٍان : گےــآإامًل


الگـًل منٍـآ عنِده أخطًاء «~وذَنوٍب ..


وأكبًـر خطَـأ فٍي (ـآلنًاس) سٍوء ـآلتعًامل ~


[ وـأگـبٍر ذنُوـوب ـآلناَِس تذنِب ولآ تتًوب ]