الإهداءات


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-30-2009, 11:17 PM
مركز تحميل الصور
الخہٍََـٍافّق الذايب غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 17133
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 فترة الأقامة : 5630 يوم
 أخر زيارة : 07-03-2009 (06:53 PM)
 المشاركات : 7 [ + ]
 التقييم : 1
 معدل التقييم : الخہٍََـٍافّق الذايب is an unknown quantity at this point
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الدعاء المستجاب



( الــدعــــاء المستجــــاب )



أخوانى الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقدم لكم هذا الموضوع عن الدعاء ، وفضله وأوقات الاستجابة
والأدعية المأثورة عن الأنبياء وعن المصطفى صلى الله عليه وسلم
آملا ً أن ينال إعجابكم وأن تجدوا منه الفائدة المرجوة.



اولاً : فضل الدعاء:

قال اللّه تعالى
" وقال ربكم ادعونى استجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتى سيدخلون جهنم داخرين".

صدق اللّه العظيم

وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : " الدعاء هو العبادة...".
وقال ايضاً " إن ربكم تبارك وتعالى حيىّ يستحى من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفراً " .
وقال ايضاً " ما من مسلم يدعو اللّه بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه اللّه بها إحدى ثلاث :
إما أن تعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له فى الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها " قالوا إذاً نكثر . قال : " اللّه أكثر".


ولقد ورد في فصل الدعاء وأهميته آيات كريمة وأحاديث نبوية كثيرة، فمن فضائله العظيمة التي دلَّ عليها الكتاب والسنة:

1- أن الله تعالى أثنى على أنبيائه به، فقال تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِى ٱلْخَيْرٰتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خـٰشِعِينَ} [الأنبياء:90]، فأثنى سبحانه عليهم بهذه الأوصاف الثلاثة: المسارعة في الخيرات، ودعاؤه رغبة ورهبة، والخشوع له، وبيَّن أنها هي السبب في تمكينهم ونصرتهم وإظهارهم على أعدائهم، ولو كان شيء أبلغ في الثناء عليهم من هذه الأوصاف لذكره سبحانه وتعالى.

2- أنَّه سنَّة الأنبياء والمرسلين، ودأب الأولياء والصالحين، ووظيفة المؤمنين المتواضعين، قال تعالى: {أُولَـئِكَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبّهِمُ ٱلْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَـٰفُونَ عَذَابَهُ} [الإسراء: 57]، وقال سبحانه: {إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِـئَايَـٰتِنَا ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكّرُواْ بِهَا خَرُّواْ سُجَّداً وَسَبَّحُواْ بِحَمْدِ رَبّهِمْ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ * تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ ٱلْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَـٰهُمْ يُنفِقُونَ} [السجدة:16-17]، وهو صفة من صفات عباد الرحمن، قال تعالى: {وَٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا ٱصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً} إلى قوله: {وَٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوٰجِنَا وَذُرّيَّـٰتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَٱجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً} [الفرقان:65-77]، وهو ميزة أولي الألباب، قال تعالى: {إِنَّ فِى خَلْقِ ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلأرْضِ وَٱخْتِلَـٰفِ ٱلَّيْلِ وَٱلنَّهَارِ لاَيَـٰتٍ لأوْلِى ٱلألْبَـٰبِ * ٱلَّذِينَ يَذْكُرُونَ ٱللَّهَ قِيَـٰماً وَقُعُوداً وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلأرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَـٰطِلاً سُبْحَـٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} إلى قوله تعالى: {فَٱسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنّى لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مّنْكُمْ مّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ} [آل عمران:190-195].

3- أنه شأن من شؤون الملائكة الكرام، قال تعالى: {وَٱلْمَلَـٰئِكَةُ يُسَبّحُونَ بِحَمْدِ رَبّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِى ٱلأَرْضِ أَلاَ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ} [الشورى:5]، وقال تعالى: {ٱلَّذِينَ يَحْمِلُونَ ٱلْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبّحُونَ بِحَمْدِ رَبّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ ءامَنُواْ رَبَّنَا وَسِعْتَ كُـلَّ شَىْء رَّحْمَةً وَعِلْماً فَٱغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُواْ وَٱتَّبَعُواْ سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ ٱلْجَحِيمِ * رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّـٰتِ عَدْنٍ ٱلَّتِى وَعَدْتَّهُمْ وَمَن صَـلَحَ مِنْ ءابَائِهِمْ وَأَزْوٰجِهِمْ وَذُرّيَّـٰتِهِمْ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ * وَقِهِمُ ٱلسَّيّئَـٰتِ وَمَن تَقِ ٱلسَّيّئَـٰتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ} [غافر:7-9].

4- أنه من أفضل العبادات، قال الله تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِى سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دٰخِرِينَ} [غافر:60]، وعن النعمان بن بشير قال: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((الدعاء هو العبادة))، ثم قرأ: {وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ} - أخرجه أحمد (4/267)، والترمذي (2969)، وأبو داود (1479)، وابن ماجه (3829)، وقال الترمذي: "حسن صحيح"، وصححه ابن حبان (890) والحاكم (1/490، 491)، ووافقه الذهبي، وهو في صحيح الجامع (3407).

قال الخطابي: "معناه أنه معظم العبادة، وأفضل العبادة، كقولهم: الناس بنو تميم، والمال الإبل، يريدون أنهم أفضل الناس أو أكثرهم عددا أو ما أشبه ذلك، وأن الإبل أفضل أنواع الأموال وأنبلها" - شأن الدعاء (ص5).


5- أن الله تعالى سماه دينا فقال سبحانه: {فَـٱدْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدّينَ} [الأعراف:29].


6- أنَّ الله تعالى أمر به وحثَّ عليه، وكذلك رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: {وَٱسْأَلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضْلِهِ} [النساء:32]، وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من لم يسألِ اللهَ يغضبْ عليه)) - أخرجه أحمد (2/442)، والترمذي (3373)، وابن ماجه (3827)، وصححه الحاكم (1/491)، ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح الأدب المفرد (512).



7- أنَّ أهل الجنَّة به علَّلوا نجاتهم من عذاب النار فقالوا: {فَمَنَّ ٱللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَـٰنَا عَذَابَ ٱلسَّمُومِ * إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ ٱلْبَرُّ ٱلرَّحِيمُ} [الطور: 27-28].


9- أنَّ الله تعالى نهى عن الإساءة إلى أهل الدعاء، تشريفا وتكريما لهم فقال: {وَلاَ تَطْرُدِ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِٱلْغَدَاةِ وَٱلْعَشِىّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مّن شَىْء وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِمْ مّن شَىْء فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ ٱلظَّـٰلِمِينَ} [الأنعام: 52].

10- أن الله تعالى قريب من أهل الدعاء، قال تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنّي فَإِنّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [البقرة:186]، وقد جاء في سبب نزولها أن الصحابة رضي الله عنهم سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله، ربنا قريب فنناجيه، أم بعيد فنناديه؟ فأنزل الله عز وجل هذه الآية - انظر: تفسير الطبري (2/158).

11- أنَّ من لزم الدعاء فلن يدركه الشقاء، قال الله تعالى عن زكريَّا: {وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبّ شَقِيّاً} [مريم: 4]، وقال عن خليله إبراهيم: {عَسَى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعَاء رَبّى شَقِيّا} [مريم: 48].

قال ابن حجر: "كلّ داع يستجاب له، لكن تتنوع الإجابة؛ فتارة تقع بعين ما دعا به، وتارة بعوضه" - الفتح (11/95).

وقال في قوله: ((إن الدعاء ينفع مما نزل)): "أي من بلاء نزل بالرفع إن كان معلقاً، وبالصبر إن كان محكماً؛ فيسهل عليه تحمل ما نزل به فيُصَبِّره عليه أو يُرضيه به، حتى لا يكون في نزوله متمنياً خلاف ما كان، بل يتلذذ بالبلاء كما يتلذذ أهل الدنيا بالنعماء، ((ومما لم ينزل)) أي: بأن يصرفه عنه ويدفعه منه، أو يمدّه قبل النزول بتأييد من يخف معه أعباء ذلك إذا نزل به، ((فعليكم عباد الله بالدعاء)) أي: إذا كان هذا شأن الدعاء فالزموا يا عباد الله الدعاء" - تحفة الأحوذي (9/374).

12- أنه سبب لدفع العذاب، ومانع من موانع العقاب، قال الله تعالى: {وَمَا كَانَ ٱللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال:33].

قال ابن تيمية: "الذنوب تزول عقوباتها بأسباب... وتزول أيضا بدعاء المؤمنين، كالصلاة عليه، وشفاعة الشفيع المطاع لمن شفع فيه" - مجموع الفتاوى (10/330).

13- أنه من أعظم ما يزيد في الإيمان، ويقوي حلاوته في القلب.

14- أنه يرد القضاء، فعن ثوبان مولى رسول الله أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((ولا يرد القدر إلا الدعاء)) - أخرجه أحمد (5/277)، والترمذي في القدر (2139)، وابن ماجه في المقدمة (90)، وحسنه الألباني في صحيح الجامع (7687).

قال الشوكاني: "فيه دليل على أنه سبحانه يدفع بالدعاء ما قد قضاه على العبد، وقد وردت بهذا أحاديث كثيرة" - تحفة الذاكرين (ص29).

وقال: "والحاصل أن الدعاء من قدر الله عز وجل؛ فقد يقضي على عبده قضاء مقيداً بأن لا يدعوه، فإذا دعاه اندفع عنه" - تحفة الذاكرين (ص30).

وقال المباركفوري: "القضاء هو الأمر المقدر، وتأويل الحديث أنه إن أراد بالقضاء ما يخافه العبد من نزول المكروه به ويتوقاه، فإذا وُفق للدعاء دفعه الله عنه، فتسميته قضاء مجاز على حسب ما يعتقده المتوقي عنه" - تحفة الأحوذي (6/289).



من آداب الدعاء وأسباب الإجابة:

1- الإخلاص للّه.
2- أن يبدأ بحمد اللّه والثناء عليه ثم بالصلاة على النبى ويختم بذلك.
3- الجزم فى الدعاء واليقين بالإجابة.
4- حضور القلب فى الدعاء .
5- الإلحاح فى الدعاء وعدم الاستعجال.
6- الدعاء فى الرخاء والشدة.
7- لا يسأل إلا اللّه وحده.
8- عدم الدعاء على الأهل ، والمال ، والولد ، والنفس.
9- خفض الصوت فى الدعاء بين المخافتة والجهر.
10- الاعتراف بالذنب والاستغفار منه والاعتراف بالنعمة وشكر اللّه عليها.
11- عدم تكلف السجع فى الدعاء.
12- التضرع والخشوع والرغبة والرهبة.
13- رد المظالم مع التوبة.
14- الدعاء ثلاثاً.
15- استقبال القبلة.
16- رفع الأيدى فى الدعاء.
17- الوضوء قبل الدعاء إن تيسر.
18- أن لا يعتدى فى الدعاء.
19- أن يبدأ الداعى بنفسه إذا دعا لغيره.
20- أن يتوسل إلى اللّه بأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، أو بعمل صالح قام به الداعى بنفسه ، أو بدعاء رجل صالح حى حاضر له.
21- أن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال .
22- لا يدعوا بإثم أو قطيعة رحم.
23- أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر .
24- الابتعاد عن جميع المعاصى.





أوقات وأحوال وأماكن يستجاب فيها الدعاء :


1- ليلة القدر.
2- جوف الليل الآخر.
3- دبر الصلوات المكتوبات.
4- بين الأذان والأقامة.
5- ساعة من كل ليلة.
6- عند النداء للصلوات االمكتوبة.
7- عند نزول الغيث ( المطر).
8- عند زحف الصفوف فى سبيل اللّه.
9- ساعة من يوم الجمعة.
10- عند شرب ماء زمزم مع النية الصادقة.
11- فى السجود.
12- عند الاستيقاظ من النوم ليلاً والدعاء بالمأثور فى ذلك.
13- إذا نام على طهارة ثم استيقظ من الليل ودعا.
14- عند الدعاء بــ (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين).
15- دعاء الناس عقب وفاة الميت.
16- الدعاء بعد الثناء على اللّه والصلاة على النبى فى التشهد الأخير.
17- عند الدعاء باسم اللّه الأعظم.
18- دعاء المسلم لأخيه المسلم بظهر الغيب.
19- دعاء يوم عرفة فى عرفة.
20- عند اجتماع المسلمين فى مجالس الذكر.
21- الدعاء فى شهر رمضان.
22- عند الدعاء فى المصيبة بــ ( إنا للّه وإنا إليه راجعون ، االلّهم أجرنى فى مصيبتى وأخلف لى خيراً منها)
23- الدعاء حالة إقبال القلب على اللّه واشتداد الإخلاص.
24- دعاء المظلوم على منم ظلمه.
25- دعاء الوالد لولده وعلى ولده.
26- دعاء المسافر.
27- دعاء الصائم حتى يفطر.
28- دعاء الصائم عند فطره.
29- دعاء المضطر.
30- دعاء الإمام العادل.
31- دعاء الولد البار بوالديه.
32- الدعاء عقب الوضوء إذا دعا بالمأثور فى ذلك .
33- الدعاء بعد رمى الجمرة الصغرى.
34- الدعاء بعد رمى الجمرة الوسطى.
35- الدعاء داخل الكعبة.
36- الدعاء على الصفا.
37- الدعاء على المروة.
38- الدعاء عند المشعر الحرام


أدعية من القرآن الكريم :

( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين )

( ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم * وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم )

( رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي )

( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )‏

( رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء )

( ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير )

( ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا واغفر لنا إنك أنت العزيز الحكيم )

( رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين )

( رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء )

( رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي )

( ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين )

( ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين ونجنا برحمتك من القوم الكافرين )

( ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين )

( ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا )

( رب أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون )

( رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين )

( ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار )

( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب )

( ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين )

( ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم )

( ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم )

( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين )

( ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار )

( رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء )

( ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين )

( ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين )

( ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته وما للظالمين من أنصار )


( ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار )

( ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد )

( ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين )

( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين )

( ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين )

( ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان )

( رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء، ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب )


( ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا )


( ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم )


( ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين )


( ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما، إنها ساءت مستقرا ومقاما )


( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما )


( ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم )


( ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير )




لا تنسونا من صالح دعائكم




 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الدعاء بالشفاء ابوفواز اخبار بني عمرو 9 05-05-2012 05:29 PM
لا يفوتكم هذا الدعاء غريب الشمال مكافحة البدع والمواضيع المشبوهة 2 04-29-2008 07:06 PM
لاتنسى هذا.....الدعاء عذب السجايا الأسهم السعودية 8 12-17-2005 10:16 AM
اداب الدعاء سهارا رياض الصالحين 6 05-17-2005 04:07 AM
الدعاء الدعاء الدعاء الخيال رياض الصالحين 2 09-15-2004 05:23 PM


الساعة الآن 11:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By Almuhajir