![]() |
|
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
رياض الصالحين على مذهب أهل السنة والجماعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كل ما يهمك عن الأحاديث الموضوعة والصحيحة وكيفية الكشف عنها ٍس1: ماهو الحديث الموضوع ؟ الجواب : الموضوع لغة : اسم مفعول مِنْ : وَضَعَ يَضَع . ويأتي هذا اللفظ لمعانٍ عِدّة ، منها : الإسقاط ك " وضع الجناية عنه " أي أسقطها . الاختلاق والافتراء ، كَ " وضع فلان القصة " أي اختلقها وافتراها . قال ابن منظور : وضَعَ الشيءَ وَضْعاً : اخْتَلَقَه . و تَواضَعَ القومُ على الشيء : اتَّفَقُوا عليه . و أَوْضَعْتُه في الأَمر إِذا وافَقْتَه فيه على شيء . انتهى . وفي اصطلاح المُحدِّثين : هو ما نُسب إلى الرسول صلى الله عليه على آله وسلم اختلاقاً وكذِباً مما لم يقُله أو يُقرّه . وعرّفه ابن الصلاح بأنه : المختلق المصنوع . وبعبارة مختصرة : هو الحديث المكذوب على النبي صلى الله عليه على آله وسلم . والله أعلم . س2 : ماالفرق بين الحديث الضعيف والموضوع ؟ الجواب : الحديث الضعيف هو الحديث الذي لم تجتمع فيه صفات القبول . وعُرّف بأنه : ما لم يجمع صفات الصحيح والحسن . والمعنى متقارب . والحديث الضعيف يكون ضعفه إما في السند وإما في المتن فيكون الحديث ضعيف المتن إذا كان في المتن شذوذ أو نكارة . ويكون ضعيف السند إذا كان في إسناده راوٍ ضعيف ( على اختلاف درجات الضعف ) ، أو كان فيه راوٍ مجهول ولو لم يُعلم ضعفه ، أو كان فيه عِلّة قادحة ، أو شذوذ أو نكارة أيضا . ودرجات الضعف هي ( هالك – متروك – حديثه مردود – ضعيف جداً – ليس بشيء – لا يُكتب حديثه – مضطرِب الحديث – لا يُحتج به – ضعفوه – ضعيف – أحاديثه مناكير – ليس بحجة – ليس بالقوي – فيه ضعف – مجهول ... ) ونحوها مما يدل على ضعف الراوي . فإذا كان في إسناد الحديث شيء من أسباب الضعف ، أو كان في متنه كذلك ، صار الحديث ضعيفاً . والحديث الضعيف قد يتقوّى بكثرة الطرق إذا لم يكن شديد الضعف . والضعيف أنواع : الشاذ المُعلل المضطرب المرسل المنقطع المعضل المقلوب وقد أوصلها ابن حبان إلى ( 49 ) نوعاً واختُلِف في الاحتجاج به ، أو الاستدلال به – على تفصيل في هذه المسألة - وأما الحديث الموضوع : فهو المصنوع المُختلق – كما تقدّم – . وهو ما كان في إسناده وضّاع أو كذّاب أو متُهم بالكذب . أو كان في متنه ما يُخالف أصول الشريعة مما يُعلم معه قطعاً أنه كذب صريح . وهذا لا تجوز روايته إلا على سبيل التحذير منه ، وبيان حاله . ولا يُمكن أن يتقوّى بحالٍ من الأحوال . وبعض العلماء يُدخل الحديث الموضوع تحت أقسام الحديث الضعيف باعتبار التقسيم في مُقابلة الضعيف للصحيح والحسن . ولذا نقرأ قول بعض العلماء : الموضوع شرّ أنواع الضعيف . فهذه العبارة من هذا الباب . والله أعلم . س3: ما هي القواعد التي وضعها علماء الحديث لكشف الأحاديث الموضوعة ؟ الجواب : أولاً : تقدم الكلام على أن السنة داخلة في عموم قوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) وأن السنة داخلة في مسمّى الذِّكْر المحفوظ . وتقّدمت كلمة ابن المبارك – رحمه الله – حينما قال عن الأحاديث الموضوعة : يعيش لها الجهابذة . وقد قيّض الله للسنة الغراء علماء على مر السنين وتتابع الأزمان ينفون عنها تحريف الجاهلين ، وانتحال المُبطلين . وقد وضع العلماء قواعد لمعرفة الحديث الموضوع وهذه القواعد منها ما يتعلق بالإسناد ( سلسلة الرواة ) ومنها ما يتعلق بالمتن ( نَصّ الحديث ) وأما ما يتعلق بالسند فيكون : 1 – بعتراف الراوي بكذبه ، وهذا أقوى دليل كما اعترف ميسرة بن عبد ربه – حديثاً في فضائل سور القرآن ، ولما سُئل عن ذلك قال : رأيت الناس انصرفوا عن القرآن ، فوضعتها أرغّب الناس فيها ! ( وقد تقدم هذا ) 2 – وجود قرينة قوية تقوم مقام الاعتراف بالوضع ، كأن يروي الراوي عن شيخ لم يَلْقََه ويُحدّث بالسماع أو التحديث ، أو عن شيخ في بلد لم يرحل إليه ، أو عن شيخ مات قبل أن يوُلد هذا الراوي ، أو توفي ذلك الشيخ والراوي صغيراً لم يُدرك . ولأجل ذلك اهتم العلماء بمعرفة المواليد والوفيّات وضبطوا تواريخ وفياتهم واُرِدت فيها المُصنفات ، وعرفوا رحلات الشيوخ وإلى أي البلدان ، ومن خرج من العلماء من بلده ، ومن لم يخرج ، وتواريخ ذلك كله . 3 – أن يتفرد راوٍ معروف بالكذب برواية حديث ولا يرويه غيره فيُحكم على روايته بالوضع . 4 – أن يُعرف الوضع من حال الراوي ، كأن يُحدّث بحديث عند غضه لم يكن يُحدّث به من قبل ، كما تقدم في قصة سعد بن طريف ! 5 – أن يكون الراوي مُتهماً في حديثه مع الناس ولو لم يُتّهم في حديث رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم . 6 – أن ينصّ إمام من الأئمة على أن " فلان " من الرواة يضع الحديث أو أنه كذاب ، ونحو ذلك من عبارات الجرح الشديد التي يُعلم معها أنه وضاع . وأما ما يتعلق بالمتن فيكون : 1 – بركاكة لفظ الحديث المروي ، بحيث يُدرك من له إلمام باللغة أن هذا ليس من مشكاة النبوة . 2 – فساد المعنى ، كالأحاديث التي يُكذّبها الحس ، ومعرفة هذا النوع لعلماء السنة الذين سَرت في عروقهم حتى صار لديهم مَلَكَة في تمييز صحيحها من سقيمها ، وليس لكل أحد ! 3 – مناقضة القرآن أو صحيح السنة كالأحاديث التي فيها عرض التوبة على إبليس ! أو الأحاديث التي اشتملت على تخليد أحد من أهل الأرض ! أو الأحاديث التي فيها أن عمر الدنيا سبعة آلاف سنة ! أو ذم من يتمسك بالكتاب والسنة ! أو النص على خلافة علي – رضي الله عنه – كما تزعم الرافضة ! أو الأحاديث التي فيها أن الصحابة – رضي الله عنهم – كتموا شيئا من القرآن أو حرّفوه ، فيُقطع ببطلان تلك الأحاديث . 4 – مُخالفة الحقائق التاريخية التي جرت في عصر النبي صلى الله عليه على آله وسلم ، كحديث وضع الجزية عن أهل خيبر ! وقد كتبته اليهود وجعلوا عليه من الشهود ( سعد بن معاذ – رضي الله عنه – ) وقد توفّي بعد غزوة الخندق ! كما أن وضع الجزية لم يكن شُرِع آنذاك ! 5 – موافقة الحديث لمذهب الراوي ، وهو مُتعصب مُغالٍ في تعصبه ، كالأحاديث التي يرويها الرافضة في فضائل علي – رضي الله عنه – أو الأحاديث التي ترويها المرجئة في الإرجاء ونحو ذلك . 6 – أن يكون الخبر عظيما ولا ينقله إلا راو مُتّهم ! كأن ينقل حوادث تاريخية لا تخفى على آحاد الناس ثم لا ينقلها سواه ، ولا يُسمع بها من قبل . 7 – اشتمال الحديث على مجازفات وإفراط في الثواب العظيم مقابل عمل صغير ، كما تقدم في الحديث الذي فيه : من قال لا اله إلا الله خلق الله من كلمة منها طيراً منقاره من ذهب وريشه من مرجان- وأخذ في قصة نحو عشرين ورقة ... ولكن ما صح من الأحاديث لا يُنظر فيه إلى مثل هذا مما قد يُتوهّم ، كحديث : من صلى على جنازة فله قيراط ، والقيراط مثل جبل أحد . فهذا في الصحيحين ولا إشكال فيه . وإنما هذا القيد أغلبي يُنظر فيه حال الرواة كذلك ، كأن يكون هذا الراوي ما عُرف إلا بهذا الحديث ، كما تقدم في قصة ذلك الحديث ! 8 – أن يشتمل على تواريخ مستقبلية معينة . 9 – أن يكون المتن ظاهر الوضع ، كحديث عوج بن عنق ! الذي قيل إنه أدرك الطوفان زمن نوح عليه الصلاة والسلام ، وأن الطوفان لم يبلغ حُجزته ! وأنه كان يخوض البحر فيُخرج السمكة ثم يشويها على الشمس !!! وقد ذكرت هذا مرة في أحد المجالس ، ثم أردت أن أُبيّن وضع الحديث ! قال أحد الحضور : ما يحتاج تقول إنه موضوع ! ( يعني أنه واضح الوضع ) ! 10 – أن يشتمل الحديث على ذم أُناس لمجرد لونهم أو لغتهم ، وينصّ العلماء على أنه لا يصح حديث في ذم السودان مثلاً ، أو ذم لغة معينة ، ونحو ذلك . 11 – أن ينصّ إمام من الأئمة على وضع الحديث ، وأنه موضوع مكذوب . بالإضافة إلى أن الحديث الموضوع ليس عليه نور السنة النبوية ، وعليه علامات وشارات يفضح الله بها الكذب . قال الربيع بن خثيم : إن من الحديث حديثا له ضوء كضوء النهار ، وإن من الحديث حديثا له ظلمة كظلمة الليل . وقال ابن الجوزي : الحديث المنكر يقشعر له جلد الطالب ، وينفر منه قلبه في الغالب . وقال أيضا : ما أحسن قول القائل : إذا رأيت الحديث يُباين المعقول أو يخالف المنقول أو يناقض الأصول ، فاعلم أنه موضوع . ومع هذا لو كذب رجل بالليل لأصبح وقد كشفه الله وفضحه . والله سبحانه وتعالى أعلم . س4: ماهو الحديث المنكر والحديث الغريب ؟ وهل يعتبر حديث موضوع . الجواب : الحديث المنكر : هو ما رواه الضعيف مُخالفاً فيه الثقة وشرطه تفرّد الضعيف والمخالفة للثقة أما إذا تفرّد الضعيف دون مخالفة الثقة فلا يُقال له : مُنكر بل يُقال له : ضعيف . فكل حديث منكر فهو ضعيف ، وليس كل حديث ضعيف مُنكر . وعلى هذا يكون الحديث المنكر من أقسام الحديث الضعيف ، ولا يُعتبر موضوعاً . مثاله : ما رواه أصحاب السنن الأربعة من رواية همام بن يحيى عن ابن جريج عن الزهري عن أنس قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء وضع خاتمه .قال أبو داود بعد تخريجه : هذا حديث منكر ، وإنما يُعرف عن ابن جريج عن زياد بن سعد عن الزهري عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم اتخذ خاتما من ورِق ثم ألقاه . قال : والوهم فيه من همام ، ولم يروه إلا همام . وقال النسائي بعد تخريجه : هذا محفوظ ، فهمام بن يحيى ثقة احتج به أهل الصحيح ، ولكنه خالف الناس فروى عن ابن جريج هذا المتن بهذا السند ، وإنما روى الناس عن ابن جريج الحديث الذي أشار إليه أبو داود فلهذا حكم عليه بالنكارة . قاله السيوطي في التدريب . والحديث الغريب : هو ما تفرّد بروايته شخص في أي موضع من السند . وعلى هذا فقد يكون الحديث الغريب صحيحاً وقد يكون حسنا وقد يكون ضعيفاً . مثاله : حديث عمر – رضي الله عنه – : إنما الأعمال بالنيّات . وهو في الصحيحين . قال ابن رجب – رحمه الله – : هذا الحديث تفرد بروايته يحيى بن سعيد الأنصاري عن محمد بن إبراهيم التيمي عن علقمة بن أبي وقاص الليثي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وليس له طريق هذا الطريق كذا قال علي بن المديني وغيره ، وقال الخطابي : لا أعلم خلافا بين أهل الحديث في ذلك مع أنه قد روى من حديث أبي سعيد وغيره ، وقد قيل إنه قد روى من طرق كثيرة لكن لا يصح من ذلك شيء عند الحفاظ ،ثم رواه عن الأنصاري الخلق الكثير والجم الغفير ، فقيل : رواه عنه أكثر من مائتي راوٍ ، وقيل رواه عنه سبعمائة راو ، ومن أعيانهم الإمام مالك والثوري والأوزاعي وابن المبارك والليث بن سعد وحماد بن زيد وشعبة وابن عيينة وغيرهم ، واتفق العلماء على صحته وتلقيه بالقبول ، وبه صدر البخاري كتابه الصحيح . انتهى . والغرابة أنواع : 1 – غريب المتن والإسناد 2 – غريب الإسناد فقط 3 – غريب بعض المتن وقد يُطلق على الغريب الفرد . والله أعلم . س5 : هل يمكن لعامة افراد المجتمع أن يعرف الحديث الموضوع من غيره ؟. الجواب : لا يُمكن لعامة الناس معرفة الحديث الموضوع إلا بمعرفة القواعد التي وضعها العلماء لمعرفة الحديث الموضوع ، وقد تقدمت الإشارة إليها . والدليل على ذلك كثرة انتشار الأحاديث الموضوعة ، فلو كان عامة الناس يعرفون الأحاديث الموضوعة لما انتشرت بهذه الصورة س6 : هل العلم بالأحاديث الصحيحة والموضوعة فرض كفاية أم فرض عين ؟. الجواب : العلم بالأحاديث الصحيحة وضدّها فرض كفاية ، إلا أنه يجب على العالم معرفة الأحاديث الموضوعة حتى لا يستدل ولا يستشهد بها . فالذي يتصدّر لتعليم الناس يجب أن يعلم بصحيح الأحاديث من سقيمها ، أو على الأقل يصدر عن رأي إمام مُعتبر في مسألة التصحيح والتضعيف . والله أعلم . س7 : ماذا نفعل عند قرائتنا لكتب فيها أحاديث غير موضح درجة صحتها ؟ هل نصدقها ؟ أم لا؟ الجواب : سبقت الإشارة إلى أن العمل فرع عن التصحيح . وسبقت الإشارة إلى أن الحديث إذا صحّ فإنه يُعمل به على حسب مدلوله ، إن كان يدلّ على واجب وجب العمل به ، وإن دلّ على أمر مسنون فالعمل به سُنّة ، وهكذا . وتقدّم قول القاسمي – من ثمرات الحديث الصحيح - : لزوم قبول الصحيح ، وأن لم يعمل به أحد . قال الإمام الشافعي في الرسالة : ليس لأحد دون رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم أن يقول إلا بالاستدلال ، ولا يقول بما استحسن ، فإن القول بما استُحسِن شيء يُحدِثه لا على مثالٍ سابق . انتهى . فالصحيح أنه لا يُعمل بالحديث إلا إذا صحّ ، ولذا كان الإمام الشافعي – رحمه الله – يقول كثيراً : إن صحّ الحديث . يعني في مسألة مُعينة إذا صح الحديث عمل به . كل هذا تقدّم ولكن من قرأ في كتاب ولا يعلم صحة أحاديثه فإنه يتوقف عن العمل بها حتى تتبيّن له صحتها . إلا إذا كانت الأحاديث ممن رواها أهل الصحيح الذين اشترطوا الصحة ووفّوا بشرطهم ؛ كالبخاري ومسلم . وهناك من اشترط الصحة ولم يوفِّ بها ، بل تعقب العلماء بعض من اشترط الصحة ، كالحاكم في المستدرك فإنه قد يروي الموضوعات ، والتمس له العلماء العُذر حيث مات ولم يُنقّح كتابه . ومثل صحيح ابن حبان أو صحيح ابن خزيمة ، فإنهما اشترطا الصحة ولم يوفّيا بها ، وإن كانا أمثل من المستدرك وأقوى . فإذا قرأ الإنسان في كتاب يذكر فيه مؤلفه مُخرّج الحديث ، فإنه إذا قال : رواه البخاري ومسلم ، أو متفق عليه ، أو في الصحيحين ، فالمعنى واحد ، وهذا أعلى درجات الصحة . يلي ذلك قول : رواه البخاري يلي ذلك قول : رواه مسلم يليه : على شرط الشيخين ثم : على شرط البخاري ثم : على شرط مسلم ثم : حديث صحيح . فإذا وجد القارئ بعض هذه العبارات فهي تدلّ على الصحة ، إلا عند من يتساهل في التصحيح . أما إذا لم يجد عبارات التصحيح ولم يكن المؤلف من يُعنى بالتصحيح فإن التوقف عن العمل بالحديث في هذه الحالة هو المتعيّن حتى يصح الحديث . فإذا صحّ الحديث فهو مذهبي . ولكنه لا يردّه أيضا ولا يُكذّب به إلا إذا تبيّن له أنه موضوع . فالموضوع يُردّ ويُكذّب والضعيف يُردّ فقط . والله أعلم مواقع تفيدك في الكشف عن الأحاديث... س8: هل توجد مواقع على الانترنت تساعد في معرفة صحة الحديث ؟ الجواب : الحمد لله الذي يسر مثل هذه المواقع بحيث يبحث الباحث بمجرد ضغطة زر ولا شك أن هذا من تيسر العلم ومن هذه المواقع موقع الدرر السنية http://www.dorar.net/mhadith.asp كذلك هذا موقع الشبكة الإسلامية ، وفيه العديد من كتب السنة ودراسات حول السنة http://islamwww.arb3.comwww.arb3.comwww.arb3.com.n et/pls/iwww.Arb3.comwww.Arb3.comwww.Arb3.com/misc1 ....72&vName=الحديث كذلك موقع الإسلام فيه عدد من كتب السنة والفقه والفتاوى وغيرها http://www.al-islam.com/arb/ كتبه الشيخ /عبد الرحمن بن عبد الله السحيم جزاه الله عنا الفردوس الأعلى.... ونقلته لكم للفائدة مع تحياتي ( وطن عمري ) ![]() لآ ضآق صدري رحت للبر حطآب
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شرح كيفية التسجيل في موقع اليوتيوب & كيفية اضافة مقاطع لليوتيوب | الجنرال A | كمبيوتر | 11 | 12-09-2010 10:45 PM |
ما تيسر من الأحاديث الموضوعة | أبو عابد | مكافحة البدع والمواضيع المشبوهة | 5 | 08-29-2009 10:40 AM |
الأحاديث الضعيفة والموضوعة ؟ | سلطان القلوب | المواضيع المكررة | 4 | 12-08-2006 02:09 PM |
تأكدوا من صحة الأحاديث النبوية في ثواني!!! | علي معتوق | رياض الصالحين | 2 | 06-26-2005 07:59 PM |