سلسله السفير..... الاهلي الراقي ...على مر الزمن باقي

نعلم جميعا ان الرياضة بشكل عام هدفها رقي المفاهيم ,وتنبذ كل سلوك يدعو للتفرقه كونها قائمة على الترابط ,وممالاشك فيه ان الميول او الانتماء لايمنع من ان تبث اعجابك او تشيد باي فريق ترى انه يستحق الاعجاب والاشادة ,حتى وان كان الخصم...وعلى ذلك فانني ابدأ(سلسلة السفير)و اتطرق من خلالها لاندية دوري المحترفين التي حق ان نتناولها بالقلم, وان كنت مشجع (اتحادي حتى النخاع )وعشقي لفريقي ليس له حدود...الا ان ذلك لم ولن يمنعني من الاشادة باندية اقوى دوري عربي....فالانتماء لايعني التعصب والاختزال ...الانتماء لايعني تجاهل المبدعين ....الانتماء لايمنع من ذكراصحاب الانجازات والجهود....والاختلاف مع جماهير الاندية في الرأي لايمنع من سطركلمه اشادة بانديتهم ..فاختلافنا تنوع وليس تضاد....


عموما:.الجميع ولاشك يتمنى ارتقى انديتنا لان ارتفاع المستوى يعني محافظة دورينا على تميزه,ويجب ان لا ننسى ان الرياضة



(تجمع ماتفرق)


من هنا نبدأ"






الاهلي



القلعة



الراقي



كيان شامخ من الاندية الثقيلة حيث التاريخ العريق...والاسماء القارونية..والتكتلات الشرفية .والكثافة الجماهيرية ...والنجوم المتألقة



فريق عريق تاريخه يتحدث عنه بكل اشراقاته لاينقصه الا الحظ...احد الاربعه الكبار التي رسخت اسمها في المنافسات مهما تعرض لاهتزازات ومهما اخفق نجد اسمه حاضرا في الترشيح...كيان له وزن في البطولات وشهرته تجاوزت المحلية الى ماهو ابعد...يعد الاهلي (قوى عظمى)لايستهان بها تناور على جبهات عده , له ادارة تعمل بمبدأ الموائمة بين الفكر والمادة,وتتسلح بكل الادوات المعينة على الاستمرار,تؤمن ان التطوير خيارمهم للتقدم...وفي صفوفه لاعبينتنصاع لهم الكرة وتستجيب للمساتهم فريق يلعب الكرة المتطورة يجبرك على التصفيق ان لم يكن (التصفير)...لاابالغ ان قلت ان لاعبية ماشاءالله عليهم (توربينات) تلعب بقوة الولاء للشعار وصدق الانتماء بالاضافه الى المساندة الجماهيرية احد اهم عوامل التفوق حيث الاخلاص يتجلى بجماهير الاهلي ...جماهير عظيمه عشقها للراقي بلا حدود...تتغنى به.في كل الاحوال ,فرضت احترامها على الجميع برقي تفكيرها ومساندتها وتعاملها ....مضرب مثل في المسانده فتحية لكل اهلاوي واهلاوية...
ولكل من توشح اللون الاخضر...



وتعظيم سلام لاهلي جدة



مع تمنياتنا له بالتوفيق



دمتم بود




السفير







"بريق"




استنطقنا التاريخ ليتحدث عن الراقي......فقال لو منحوني قرون للحديث لا تكفي



كيان شامخ وعلى مرالزمان باقي ........فقلعه الكؤوس سيرتها لم ولن تنتهي