جواسيس الليبرالية وطرق دعم المخابرات الأمريكية ضد السعودية
الليبراليين الزنادقة في كل بلد هم العين المخلصة للغرب ولمثله وقيمه وهم المعول الذي يهدم الغرب به المجتمعات المسلمة ....
ينتخب منهم بعض الخونة للعمل على كتابة التقارير ويكون الإرتباط إما عن طريق السفارة أو منظمات غربية ....
نوع من هذه العوالق الليبرالية كتاب في الأنترنت أخذوا على عاتقهم تصوير المجتمع على أساس تخلفي وهمجي وتصوير التعليم خصوصا أنه مصدر للعنف والإرهاب والتكفير وأنه يحتاج إلى إعادة صياغة وحرب لا هوادة فيها على القضاء وهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في وقفة واضحة مع كبيرهم الذي علمهم السحر بوش الصغير لتحقيق أهداف الصهيونية في الوطن العربي وخصوصا منطقة السعودية .....
هؤلاء الزنادقة منتشرين في الإنترنت وبشكل مكثف في بعض مواخيرهم التي تشبه إلى حد كبير بيت للدعارة أجلكم الله حيث أغلب الصور المرفقة لكتابهم عري وخلاعة ومخاطبة غرائز وخيالات لنساء عاريات ومن اعتدل منهم في الصور وضع صور أعداء الله من المرتدين والكتاب الجواسيس ونسبة الرافضة من هؤلاء 50% تقريبا إن لم تكن أكثر لخدمة أهدافهم الخاصة وأجندة إيران في المنطقة وما وقوف هذه المنتديات مع حزب اللات بخافية ....
هؤلاء من سقط المتاع ومن حقراء المجتمعات وحثالاتها وينبغي على كل مسلم أن يقف في وجه هؤلاء الليبراليين في إختلاق القصص الكاذبة وأن لا يدع لهم الفرصة للحديث وبث الكذب بين الناس لتحقير المجتمعات وقصصهم من سياقها كذب ويتحدثون معنا وكأننا ممن يعيش خارج المجتمع ولا نعلم كذبهم ولكن أكثر المتأثرين بهذا الكذب هم الذين لا يعرفون حقيقة مجتمعنا ولا يعيشون بيننا ويعتقد أن هذا الكلام واقعي ...
ويكفي أن تعلم مدى حقد امريكا والصهاينة على القضاء والهيئات والمناهج التعليمية ويمكنك معرفة عملائهم حينما يجعل الهيئة والقضاء والتعليم هدف له للتهكم وخلق الأكاذيب ورمي التهم ولك في بعض الصحفيين أمثال الكذاب قينان خير مثال على كذبهم على الهيئات والقضاء ....
اللهم عجل بقطع ألسن هؤلاء المرتزقة ....
((المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم ))
|