عداء العمالة اليمنية على قرى سعودية

كلام رائع
ويدل على إدراك مبكر لما يمكن أن تأول إليه الأمور - لا سمح الله - في المستقبل القريب
الكل يعلم أن الديار تصبح شبه فارغة فيما بعد الصيفية
لأن أهلها يهجرونها بحكم الأداء الوظيفي
وبكل جرأة أقول
إن هذا خطأ في التقسيم الإقليمي بين المناطق تتحمل الدولة الجزء الأكبر منه
وبذلك تصبح البيوت مشاريع للعمالة السائبة المتسترة في الجبال
للنهب والسرقة
ألا من مبلغ المسؤولين عن خطر مثل هذه العمالة
بحكم الظروف التي يعايشونها
فوالله إن القلب ليحزن عليهم
ولكن الأمور إذا لم تدرس بعناية فأخشى من وجود مافيا
أنتجتها الفقر والأمان الموجود بين الجبال
وعدم الخوف المتمثل في عدم وجود إثباتات لتلك العمالة