بين يقولون وأقول مسافه أكبر من مشوار في خط النون

صبحتم/ مسيتم / بالخير بني عمرو



عدنا لكم ياساحة النقاشات والحوارات ومن قلب الأزمه الآخيره



يقولون خطيب مسجد حصل عليه حادث ونزف فأحتاج دم عاد الهلال الأحمر ماقصروا أسعفوه دم والدم المطابق لفصيلته وقت الحاجه
كان دم لرقاصه من باب تدارك الوضع وإنقاذ الروح البشريه المهم الجمعه اللي بعد الحادث خطب ذاك الخطيب في الربع يوم الجمعه من على المنبر وهو يهز وسط
لا أحد يجي ويقول لحوم مسممه وخلافه وصبركم علي وتابعوا خطاب نصر الله الآخير

وبدون تطييف وتقسيم وتحييز ماذا سنقدم للوطن وماذا سيحصل له عندما نقدم له خليط من دمائنا الشرقيه والغربيه والجنوبيه والشماليه والوسطى لا وعاد الأمر ألأدهى اننا في حملتنا الحربيه الآخيره
كوننا تحالفات وأئتلافات وتكتلات مع العرب والترك والشرق الأقصى باكستان ماليزيا اندونيسيا وغيرها والغرب الأقصى بطبع الحروب اللي الله يكفينا شرها

طبعاً ماكان تنازل منّا عن قضايانا في الشرق الأوسط وأعتقد كان واضح في بنود اجتماع الجامعه العربيه الآخير بشرم الشيخ

ومثل مالنا أهداف نسعى لتحقيقها أعتقد أن أعدائنا لهم أهداف ويسعون سعينا لتحقيقها

لكن نقول من باب التمثيل لو أن أمريكا أو أسبانيا حصل عليها هجوم من عدو خفي مثل تنظيمات القاعده أو عدو اكبر تمثل في دوله ذات نفوذ تهدد امن وأستقرار تلك الدوله

ياترى هل فينا المستعد أن يحارب بجانب امريكا مثلاً لدرجة يضحي بدمه على أرض رعاة البقر

أعتقد من الأستنتاج القادم
راح نعرف معاني كثيره منها طاعة ولاة ألأمر وتصدير الثورات الخمينيه ومعنى الوقوف بجوار الحكومه الشرعيه اليمنيه وترك السياسه لأهل السياسه والاكتفاء بمقولة سمعاً وطاعه