الله هو من أمرنا بصناعة التماثيل وهي مباحة ويستحب صنعها

أما التماثيل فهى مباحة لا حرمة فيها ويستحب صنعها ، وندلل على ذلك بآيات القرآن الكريم كما فى قوله تعالى عن الأنصاب فى سورة المائدة آية 90 (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) فالإجتناب هنا للكراهة للأنصاب التى كانوا يذبحون عليها – وأما

كيف استدل من هذي الأيه على انه مباح ولاحرمه فيه ؟
اذا كان يقر بأن "الخمر" أكثر الاحكام وضوحا للجاهل مباح ولا حرمه فيه أبقر معاه بإباحة الانصاب!

والانصاب هي الاصنام ينصبونها ويتبركون عندها !
على فكره كثير من الاحكام فرضت متاخره!

والدين الاسلامي ثابت حتى تقوم الساعه , من الاحاديث النبويه الشريفه مايكفي للرد على الشبهات في موضوعه
وفي احاديث الرسول بيان وتفصيل لما جاء بالكتاب



(يعني بعد العلامه أبن باز اللي فصل في مسألة """الصور"""صرنا ناخذ بفتاوى وتحليلات ال الأزهر ؟)

إستفت قلبك ولو أفتوك الناس .