اربعــــ 24 ــــه وعشــــرين ساعه في أسبـــوع

شرعت الصلاه في وقت معين من كل يوم
والجمعه في وقت معين من كل أسبوع
وأيضاً بكل الفرح شرعت صلاتي العيد في وقت معين من كل سنه
درس ربّاني لنا أن نتعلم في حياتنا شيئاً مهم
كأن نجمع لنا أربع وعشرين ساعه نعيشها بافضل حواسنا من اسبوع
أو كأننا ندرب جانب معين من حواسنا وننميه
وقت معين من وقت يمضي
كأربع وعشرين ساعه محدده من أسبوع ماضي
وفي هذا الموضوع
الذي أتمنى أن ينال أستحسانكم اولاً وأن يؤدي رساله
عظيمه من الوقت وكيفية استفدناها من التعامل مع الوقت
سنسجل أحبتي ساعاتنا العظيمه هنا
ومن هنا سيمر بنا أسبوع ونجدنا نجمع منه هنا أفضل اللحظات وافضل الساعات
كالساعه العاشره من يوم الجمعه ندونها في يوم
وفي يوم آخر عشناها وأدت مهامها ولكنا لم نكن بصفائنا الذهني
كساعتها الأسبوع الماضي لتظهر لنا ساعة أخرى لندونها هنا
كساعة نهاية يوم عمل شاق
احبتي مجرد الشروع بالتفكير بهذا المبدأ ستنهمر علينا الساعات الجميله تطلب منّا أن
ندونها وهلم جر كساعة تخطينا فيها عاداتنا وحظينا فيها ببشريتنا وعشناها بشر
لايخلو من الخطيئه ولكنه خلق يحب التمرد على المعتاد
درس علمناه وأدركناه من التدبر من النظر والتحديق في السماء وخلق السماء
جرّنا ذلك الى الشك في الخلق
واكتشفنا بهذا التمرد إبداع الخالق بأنفسنا بمعرفتنا بطريقتنا
وليس كالمعتاد بما دون المفسرين والمفكرين والمدبرين
نهجنا نهجنا وفعلنا ما أراده التعلّم منا





أبدأوا أحبتي وأستمروا فاعلوا وتفاعلوا
فبكم قد نؤدي رسالة ساميه قد تولد كمبدئ من مجرد ترفيه
ليجدوا أنفسهم يقودون أنفسهم نحو الغد المشرق الذي نتتمناه ومن مجرد ترفيه
إبدأوا وكما قلت لايهم الشاعر ولاتهم القصيده المهم بيت القصيده
قد نهتم بجمع أزرة ألذكرى ولا نلقي بالاً لثوب ذكرى مفتوح بلا أسرار وبلا أزره


معاً نرتقي