« لِمَنْ كَانَتْ لَهُ إِلى اللهِ حَاجَةٌ »
« لِمَنْ كَانَتْ لَهُ إِلى اللهِ حَاجَةٌ »
عَنْ عَبدِ اللهِ بنِ أَبي أَوْفى رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « مَنْ كَانَتْ لَهُ إِلى اللهِ حَاجَةٌ أَو إِلى أَحَدٍ مِنْ بَنِي آدَمَ فَلْيَتَوَضَّأْ وَلْيُحْسِنِ الْوُضُوءَ ، وَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ لْيُثْنِ عَلى اللهِ ، وَلْيُصَلِّ عَلى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ لِيَقُلْ : لا إِلهَ إِلَّا اللهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيْمُ ، سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمينَ ، أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ ، وَالْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرِّ ، وَالسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ ، لا تَدَعْ لِي ذَنْباً إِلَّا غَفَرْتَهُ ، وّلا هَمَّاً إِلَّا فَرَّجْتَهُ ، وَلا حَاجَةً هِيَ لَكَ رِضَاً إِلَّا قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ » .
أخرجه الترمذي وابن ماجة
وَزَادَ ابنُ مَاجَة بعدَ قَوْلِهِ : « يَا أَرْحَمَ الرَّحِمِينَ » ثُمَّ يَسْأَلُ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مَا شَاءَ فَإِنَّهُ يُقَدَّرُ » .
الله أكبر أين نحن من هذا الكلام ...... فمجرد ما يحتاج منا الواحد حاجة من حوائج الدنيا حتى نلجأ للواسطة والتسلف وبيع سيارة وشراء أخرى و و و و و نسأل الله السلامة بس
يالله تبعدني عن النقص والعيب
وتبعد لساني عن مناقيد خلقك
اسألك يا ربي حياةٍ على طيب
وأسألك غفرانك وسترك ورزقك
|