الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
عطر الكلمات (خاص بالمنقول) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
(*)*(*) مرثية الحب الحب ... في حبه ...(*)*(*)
هل تعلمين أني رأيتك في أحلامي ليلة البارحة .. ؟؟
فأيقظتِ جراحا لاتريد ان تندمل ابدا .... رفضتكِ.... كما رفضت إشتياقي اليكِ في يقظتي ... فتجرأت احلامي واستحضرتكِ في غفلة مني..... وفي غفلة منكِ ايضا .... وليتها لم تفعل فقد زادتني تعذيبا ... و لا ابالغ لو قلت : اني سئمت تعذيبكِ .......... وان كنت لم اسأمكِ...... ولن اسأمكِ ابدا ............... يا معذبتي .. اصبحت ارفض أن ينزف قلمي أمامكِ .. اصبحت ارفض ان .بيوح بصدقي ... لأنه لو فعل فإنه لن يتوقف ابدا .. ماذا أفعل فكل شئ يبوح به هو لكِ !!!! أصبح لا يتقن سواكِ .. ولايعرف سواكِ .. ولايعترف أيضاً إلا بك .. وبك وحدكِ ......... لا أستطيع ان افتعل التجاهل كما تفعلين .. ! ولا أقوى على البعد طويلا كما تفعلين .. ! الفرق بيننا يامعذبتي بسيط : فأنتِ تنسين ماتريدين في الوقت الذي تريدين .. وأنا أنسى كل شئ واي شيء الا انتي ...... إلا أنتي .. أنتِ تجيدين الكتمان وأنا لا أجيد سوى البوح .. ليتكِ تساعدينني مرة ..... وتعلميني .. كيف ارتفع فوق اشواقي .. وبوحي .. كيف أقسو ..... كيف أهجر ..!! كما علمتني كيف أعشقكِ من رأسي حتى قدمي ..!!.. دعيني اتجاوز صمتي وأبوح لكِ .. هل يهمكِ ان تسمعين بوحي ؟؟ دعيني اروي لكِ ..... عن تلك الليالي الطويلة التي لم أسمع فيها صوتك .. عن تلك الآمال المستحيلةالتي أحلم أن يحتويها صدركِ .. عن دموعي التي لا تريد ان تجف ابدا .... منذ أذقتني مرارة هجركِ .. عن إحتياجي اليكِ.. عن نزف جراحي الذي لا يتوقف...... ولن يتوقف ابدا حتى لو مضيتِ متجاهلة وجودي ....كعادتكِ ... ولا زلت استغربكِ واتساءل : لماذا تصرين على ان تجهضِ مشاعري ....... وتوقفِ بوحي .... ؟ !!!!!!!!!! ويستمر نزف الجروح ..ليخلف مزيدا من البوح الشجي ........... عندما تحاصرني اشواقي ولا اجد منها انعتاقا ... أُغلق جوالي فورا ... اخشى ان اطاوع ضعفي فيكِ ... واتجرأ واشكوكِ اليك ... بت اضن بصدق قولي الذي يغيب عندكِ الى حيث اللاصدى ........ يا سيدة القسوة ....أبشرِ ........ تعلمت الدرس جيدا ... تعلمت كيف اجهض الزفرة واقتل العبرة .. لأبقى عند قراراتي ......... ولو مرة ........... حين جعلتكِ خالدة في مشاعري كنت اعلم انني حتى ولولم افعل .... ستبقى ...... لذلك تنازلت عن حقي في رفضكِ وابقيتكِ حيث شئت ان تسكنين ويستمر نزف جروحي قائما .... لأنكِ اردتي له ان يستمر ........ عندما تغيبي تسكنني الهواجس.. وتتجه اصابع الاتهام نحوي تلومني .. اتناسى غضبي منك وسخطي عليكِ وارجو شيئا واحدا لاثاني له هو ان تعودِ ... فقط لأطمئن.... ولتسكن هواجسي,,, ولأعاود غضبي !!!!! اين انتِ ؟؟؟؟؟؟؟؟ يهمني ان اطمئن دائما انكِ بخير يهمني ان اتأكد اني لست سر عذابكِ يهمني ان لا اكون سر تواريكِ واختفائكِ يهمني ان تعلمي انه مهما تعاظمت آلامي مهما كبرت احزاني ... مهما تطاول غضبي فإنكِ ستظلين الاثيرة في عمري وايامي ....... سكّنتكِ في كل العيون ياجرح العيون !!!!!!!! زرعتكِ في كل القلوب المتعبَة يا متعبتي ,, لونتكِ بألوان الفرح يافرح عمري .. لونتكِ بألوان الحزن ياهمي .. يا سري الذي أبى الا ان يكون معلنا لم يبق منكِ سوى اسم ابوح به .. فهل ابوح ؟؟ لا لن ابوح ......... اعلم انكِ لن تسامحينني ابدا لو فعلت .... لهذا فقط سأمتنع !!!!!! هل تعلمين الفرق بيننا اين يكمن ؟؟؟ الفرق بيننا يامعذبتي ... هو انني اعرف تماما ماذا اريد ... وانكِ حتى الآن لم تفصحين عما تريدين فهل تعلمين حقا ماذا تريدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل تعلمين الفرق ما بيننا اين يكمن ؟؟؟؟ انه فرق بسيط ...وابسط مما تتوقعين ... وهو انني لازلت اعيش فيكِ احساس ماقبل الرحيل.. وتعيشينني بما بعده ..... لهذا يستمر بوحي .......... وتصمتِ ... وتصمتِ .... وتصمتِ ,,,,,,, وتستمر الفروقات ........... ويستمر النزف قائما ............... هل تعرفين الفرق الذي يكمن بيني وبينكِ ... انا احمل بين جنباتي قلب طفل ... سرعان ما يغفر ... سرعان ما يصفح ... سرعان ما ينسى حتى الاساءات البالغة ... الاساءات التي تصل في حد سيفها حتى العظم .. وانتِ انسانة لم تتعلم الغفران ولا الصفح ... وتعيشين في وهم الاساءة ... على انها حقيقة لاتحتمل النقاش ....... ولذلك ستتعذبين وحدكِ ....... ويبقى قلبي صفحة بيضاء لايحمل لكِ الا الحب ...الحب .. ولا شيء سوا الحب الحب.......... ويستمر النزف ... واحاول ايقافه فلا يتوقف ابدا ........... ولو سمحتِ له ان يتوقف فاعلمي ...... ان كل ما لكِ عندي قد توقف ....... لذلك ساستمر ..واستمر...... واستمر ...... هل تعرفين الفرق بيننا يامعذبتي اين يكمن ......؟ انتِ تعتقدين جازمة انكِ حين عرفتيني .. عرفتيني ........!!! وانا اقسم انكِ أبدا ما عرفتيني ......... ومابين اعتقادي واعتقادكِ .. ضاعت بل تلاشت ارقى المشاعر ....... صدقتكِ...... لدرجة اني اصبحت اسيركِ .......... صدقتكِ..... لدرجة لن تقبل تكذيبكِ يوما .... ولكن هل كنتِ صادقة حقا حين منحتِ ؟؟؟؟؟؟ انا الآن فقط اقول : يا لسذاجتي ..... كيف صدقت أن هنالك شيئ أسمه حب ؟؟ ويستمر النزف ...وتستمر رسالتي إذا دعاكِ فضولكِ يوما ان تحليلينني فلا تفعلِ .... ستتعبين ...... صدقيني ستتعبِ ...... فأنا رجل فوق كل التحليلات ... اتشكل واتلون تبعا لحقيقة واحدة لااعرف سواها عن نفسي وهي: الحب الحب حين اتململ ..أمسك قلمي .. فانني أغمسه في نزف جروحي .... ثم اسمح لرسائلي اليكِ ان تتدفق قد اقول كلاما رقيقا دافئا واستثنائيا في عُرف البوح وقد اهمس اللوم واشكوكِ اليكِ وقد اندفع كالبركان ألعنكِ ..... فإذا بدات البوح ايا كان شكله فلا تقاطعيني ...واعلمي ان حنيني اليكِ عاودني ....... أموت شوقا اليكِ .... ويمنعني كبريائي ان ابوح اليكِ به فليس بعد الهجر الظالم ذنب عندي وكيف اغفر؟؟؟ وقد كفّرتِ حبي ...... اقبيلني في كل حالاتي او فارحلِ ...... انا عاشق تزمجر العشق انا نهر ..انا شلال... انا سيل انا بركان.... انا زلزال ... انا سخط انا الرقة اذا هادنتي انا الليل... انا الصبح ... انا كل الاماسي الحالمة ..... انا النور انا الظلمة ..... انا كل المتناقضات ... انا الثبات للحظة وليس اكثر وقبل هذا كله أنا الحب الحب فاقبليني في كل حالاتي ...... او فارحلي ......... واذا رحلتِ .. فلا تلتفتِ بعدها خلفكِ تبحث عني ... ... لأنكِ عندها لن تجدينني ابدا ...... اعلم ان رسائلي تقلقكِ ... اعلم ان كلماتي تحيركِ .. اعلم انك تترقبينها .. اعلم انكِ اول من يقرأها ... واعلم ايضا انكِ آخر من يقرأها لاتقلقين كثيرا ... هذه المرة مررت لألقيها فقط امام عينيكِ وارحل ..... وحين ارحل الى اللاعودة تذكرِ .. فقط تذكرِ ... اني احببتكِ فوق عمري بل اكثر ...اكثر ...اكثر لو كانت جروحي انتِ سرها ... فأرجو الا اكون سر جروحكِ ... تأخذني الذكرى اليكِ وارفضها لازلت قادر على الرفضِ .. تصورِ ولكن الى متى ......؟؟ لست ادري !!!! اتمنى لو استطيع ان اضيعكِ ... الى الابد ........ فقد تيقنت انكِ لستي بحاجة إلى حبي الخرافي ..... أحسنت فيكِ الظن حتى ملتني الظنون اخترعت لكِ اعذارا حتى استنفذت اعذاري سكنت فيكِ الصبر حتى سكنتني الطعون هل تعتقدين بعد كل الذي عرفتِ ان مثلي ممكن ان يخون ؟؟؟؟ لا وعينيكِ التي سكنها الشك ... لـــم ولـــن اخــــــــــــــــــــــون !!!!!!! لن يضيرني فقــــــــــدكِ كثيرا هل تعلمين لمــــــــــــــاذا ؟؟؟؟؟ فالفقد في حياتي هو القاعدة وما سواه اســـــــــــــــتثناء وستظلين ياعمري اغلى من فقدت لكني لن ابكيكِ ابدا هل تعلمين لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟ لقد جفت الدموع وانتحر الحزن وتساوى حضوركِ وغيابكِ واستحال الحب في الدنيا حين استحلتِ .......... لا تهملي نزف جروحي اكثر .... فكلما امعتنت في هجركِ ...... كلما امعنت فيكِ فقدا .. كلما احببتكِ و للأسف الشديد اكثر .... هل تصدقي لو قلت... اني تجاوزت بحبي لكِ كل الحدود غير آبه واني ماعدت اقوى ان احبكِ اكثر ....... قمة التعاسة ................ هي ان يحب الذكي فينا غبيا ............. وأنا احببتكِ .......... فلكِ ان تتصّوري كمّ تعاستي ........... عندما تأتينني ملحةَ ... وتملأي مخيلتي بذكريات احبها أضعف ... وارجوكِ ان ترحلي . . ولا ترحلي ازداد ضعفا ... واكره طيبتي وحسن ظني ... واتساءل ... هل تستحقي وفائي ؟؟؟ والله لااعلم !!!! أعلم انكِ تسكنين الروح مني .... واعلم أنكِ تحتلي خلايا القلب والعين مني واعلم اني لو بحثت عنكِ تحت جلدي لوجدت من بقاياكِ بقايا .... واعلم انكِ تتلبسيني احيانا كجنية واعلم ايضا اني اذا طاوعت فيكِ حمقي .. عندها لن آسف كثيرا لو تنازلت عن كلي ..... ياسيدة جروحي ..... وسر نزفها لم يتوقف النزف ولن يتوقف سأظل عند عهدي اهديكِ في كل مرة بعضا من نزف جروحي .... حين يتفاعل الحب من طرف واحد وينسج للدنيا احلاما ولا اروع ويأبى لها الواقع ان تتحقق فمعناه ان الطرف الآخر ارتضى بالعدم وفي مثل هذه الحالة ...... هل يجب ان يظل الوفاء للعدم قائما ؟؟؟؟؟؟ اتساءل .... فقط اتساءل ولا انتظر اجابة ........ لأني اعرفها .......... حين أشرقتي بعد طول غياب أمام عيوني صعقت .. تماسكت.. تناسيت نزف جروحي .. تأملت ….. كيف احتضنتكي بكل الشوق عيوني ... كيف سالت دمعة أفسحت لكِ داخل عيني... مزيدا من الاقتراب ..مزيدا من الالتصاق .. تمنيت للحظة لو أفعل ما فعلته عيوني ولكني !! جفلت ..... تراجعت حين تذكرت كم عانيت من نزف جروحي ……… انفاسكِ حبيبتي التي لااخطئها جاءتني بعد طول البعد طائعة كم اشتقتها وكم كتمت اشواقي وبدون أن أدري همست : أحبكِ ! ثم لذت بالصمت أسكنه … حتى تواريت …من جديد عن نور عيوني …… يا لضعفي فيكِ … يقتلني .... يؤرقني … يعذبني……………ويشقيني و يفتح أبوابا لاتنتهي لنزف جروحي …. وفائي لكِ يامعذبتي .... هو وفاء لذاتي .... و لن اخون فيك ذاتي .... مهما قســـــــــــــوتِ ....... يا معذبتي هل ابوح ؟؟؟ ولو بحت هل ستسمعيني ؟؟ تعبت حبا ....... تعبت ترقبا ... كفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــى !!!!!!! عندما تهدا اشواقي ... ويتساوى عندي الليل والنهار ويصبح وجودكِ في عمري مثل عدمه ... أقلق ..أتململ ...افكر ...أحلل ..واستنتج .. واخشى لو استمرعقلي في تفاعله ان اسلّم للأيام كما استسلمتِ لها ... واتخلى كما تخليتي ...... وتكونين البادئة ... والباديء دائما ياعمري اظلم ........ اخشى ما اخشاه هو ان تعتقدِ خطأ ان ما خطته مشاعري من رسائل كانت بهدف الاعتذار !! وعن ماذا تريدني ان اعتذر ؟ عن اللاشيء القابع في مخيلتكِ وحدكِ ؟ ولو رضيت ان اقدم اعذاري الى ما لانهاية هل سترضين وترضيني ؟؟ عجزت ياعمري اجد مبرارات ترقى الى حجم هجركِ !!!! والمشكلة اني لازلت اكيد بأني الحبيب في عمرك .. وأن احدنا لن يقوى على النسيان وأن اقدارنا التي جمعتنا .. ستأبى حتما ان نفترق ... وحتى يرجع لنا الذي كان .. فأننا نحتاج الى معجزة ! في زمن اللامعجزات .... احيانا تفيض بي جروحي .. ويسكنني الملل !! الملل من اي شيء وكل شيء .... هل تعلمي اني مللت لعبة الكرامة التي تلعبينها معي ؟ تماما كما مللت لعبة الغفران الذي لايريد ان يأتي ابدا ... مللت لعبة الظالم والمظلوم مللت لعبة الجاني والمجني عليه مللت اعذاري التي لم ترقَ بعد الى حد غضبكِ .... مللت افكاري تبحث عن اللاشيء في افكاركِ ... ومع ذلك لازلت اشفق ان يضيع الذي بيننا في لعبة غباء غير مجدية ... وان نصل ألى حد الفراق .. ونخط في عمرنا طريقا للأحزان بلا مبرر هل تعتقدي اننا سنقوى على المزيد منها ؟؟؟؟؟؟ فكري .... اريدك فقط ان تفكري ....... اتمنى أن تجلسي لنفسكِ يوما بضمير تحاسبينها ... فالذي يوزع الذنوب على الآخرين حري به ان يحاسب نفسة اولا ... ثم الاخرين ............. او هل تعتقدي انكِ فوق الشبهات ... وانكِ ملاك يمشي على الارض؟... اذا كان لي ذنب اندم عليه حقا........ فهو اني صدقت أن هنالك حب في هذا الزمن القاسي ........ وهذا امر انا كفيل به ..... ان شئت غفرته لنفسي .......... وان شئت امتنعت ..................... البارحة وضعت صورتكِ امامي .. يبدو اني قد اشتقتك كثيرا حدقت فيكِ طويلا ..... هذا انتي ..!!!! نعم ..... وانتي عندي كما انتي ..لم تتغيري .. ملأت بكِ شاشتي .. ابحث عن اذنكِ اهمس فيها... بعضا من عتبي ... بعضا من عشمي ... بعضا باقيا من نزف جروحي ......... حين يتلبسني غضبي ويفيض بي نزف جروحي ويستبد بي عنفواني وتثور تلعنكِ كرامتي ارمي بك الى عالم النسيان ليس لأنتقم منكِ ....... وليس لأحقق رغبة عبرت بل هي قناعة انتِ زرعتيها بجحودكِ في عمر ايامي هي القناعة التي استقرت اخيرا في اعماقي........ انكِ ابدا ماكنتي لتحبينني ............. لو كنت املك ان اكتب رسائلي اليكِ بحبر سري لفعلت !!! فبعض المشاعر حين نهدرها لمن لا يقدرها تصنع تبلدا … تولد غرورا.. لا بل تفجره .. وقد تفجر اكثر مما توقعت غروركِ اخشى والله لو تابعت أن يقتلكِ غروركِ !!!! ياسيدة القسوة …ابشري !!!? فقد جفت الدموع … وتبلد الاحساس فالقسوة التي تعمدتيها .. تعودتها حتى مات احساسي بمرارتها والالم الذي زرعتيه في كبريائي تلاشى وهدأت الاشواق …. وتحجرت المشاعر وانتحر الصدق .. وتراجع الحب والوفاء..و الشفافية .. وكل ..كل المعاني التي طالما سكنت اوهامي … كلها انتحرت غير آسفة عند اعتابكِ .. حين توقف احساسي بكِ وبفقدكِ .. حين ماتت اشواقي اليكِ ... حين توقفت كلماتي عن مناجاتكِ .. استغربت ....!! تفقدتكِ داخلي ولم اجدكِ .... تساءلت ؟؟ هل انتهيتي ؟؟ هل غلبتني فيكِ الاقدار وسلمت ؟؟ هل الغيتكِ من عمري واحساسي وكيف؟؟ هل توقف النزف؟؟ هل جفت الجروح ؟؟ واكتشفت يا من كنتي معذبتي ... انكِ انتهيتي .. وان الجروح مع الايام تبرأ واني برئت اخيرا منكي ... ومن نزف جروحي .. ............................................... الحب الحب وهيهات بأن هناالك من يعرف الحب ..
آخر تعديل الحب الحب يوم
01-02-2005 في 11:42 PM.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نشرة أخبار الحب من منتدى الشعر والخواطر ..بتقديم(( الحب الحب والوفاء بن نوره )) | الحب الحب | عطر الكلمات | 13 | 08-01-2010 04:22 PM |
الحب في الله .. ويوجد محاضره عن الحب في الله ...ومراجع وروابط عن الحب.. | الشبرقي | رياض الصالحين | 4 | 12-04-2009 09:30 PM |
عادات تأدي إلى الكفر في مجتمعناوهي (عيد الحب)نقلت لكم هذا التعريف بعيد الحب | الحب الحب | مواضيع الحوار والنقاش | 4 | 02-13-2009 02:24 PM |
( اذا كانت الحكمة والمودة سيدة الموقف) فهذا هو موقف الدب الوسيم والحب الحب... | الجــرح | مواضيع الحوار والنقاش | 13 | 05-10-2004 05:29 AM |