47 ... 48 ... 49 ...

ربما يقال بدري وينك من الأحد قبل الأحد الماضي ولا مضيوم من إبداع أخذ بالقوه والإراده والعزيمه مسكين توك تفوق من غيبوبة الإنجازات ولغة الأرقام اللي ما يحققها غير عاشقي التتويج المستمر دون إنقطاع ...
هو فعلاً بدري بما أن التتويج لم يتم حتى هذه اللحظه وروحي الرياضيه تفرض علي اللوم عند غض الطرف عن إنجاز يحقق على المستطيل الأخضر بأي لون كان .. ولغة الأرقام ماركه مسجله بأسم الهلال في كذا مناسبه ربما لحبها من صبغة جسدها باللون الأزرق أو لعشقها نجوم حملوا الشعار الأزرق في كذا محفل ...

البطوله رقم 47 سجلت بأسم الهلال والنقطه رقم 48 شهدت حصوله على اللقب عن جداره واستحقاق خاصة بعد توضيح الأمين العام لبرنامج المسابقه المعلن في وقت سابق بأن تعادل الفريقين بالنقاط يفرض الرجوع لمجموع لمبارتيهما في الدور الأول والثاني وعلى ضوئها يتحدد البطل وإن إستمر التعادل سيد الموقف تلعب مباراة فاصله ..
49 الدقيقه التي لمست فيها الكره (القناص) ياسر القحطاني وكانت نقطة البداية نحو أول لقب للدوري بعد انقطاع دام عدة أعوام لست مبارك للهلال بالبطوله أنما أبارك للبطولة بالهلال ....
العملاق محمد الدعيع كان صاحب الكلمة النهائيه في الحصول على البطوله بوقفته الصامده أمام النمور الهائجه كان الأسد ملك لتلك الغابه ودافع عنها بكل قواه حتى تحقق مناه ونهشت النمور بكل قواها حتى انطلقت رصاصة الرحمه من فم الحكم الإيطالي بإنهاء المعركه وتتويج الزعيم كلامياً حتى يوم التتويج الذي من وجهة نظري يعتبر ظلم وإجحاف في أن يتوج البطل بعد برود الفرحه وخمود العاصفه تمنيت من الرئاسة العامه لرعاية الإيتام (الشباب) أن تتكرم بترك المهمة لمكتب رعاية الشباب بجده للتنسيق مع أمارة المنطقه الغربيه لرعاية المباراة من قبل سمو أمير المنطقه كا تشجيع ودعم لمسيرة الدوري فالقادم نتوقعه أقوى وأجمل ...
بدأت مباريات كأس الملك (خادم الحرمين الشريفين) حفظه الله والبوادي تبشر بقوه البطوله شبه إقتناع في الساحل الشرقي وكارثه حلت بالساحل الغربي وهدوء على غير العاده سيطر على شرق الرياض وألم أسفل البطن يحل بوسط الرياض عسى القادم يحلو وكل على ليلاه يغني هي خطوه واحده وتتضح الرؤويا بالنسبة لي والكل لديه توقع والله أعلم دعواتي لكل الفرق بعكس صوره رائعه تليق بسمعة الكره السعوديه فالقنوات الناقله سلاح ذو حدين إما تتجلى الروح الرياضيه وتسيطر على فن اللعبه وتظهر لنا تنافس شريف أو تسود الفوضى وقلة الخبره وتعكر صفو البطوله التي تحمل أسم عزيز على قولب كافة السعوديين في أرجاء العالم ....

أشوفكم في نهاية المسابقه عسى خير