زعامة ضربني وبكى سبقني واشتكى ...

أجواء ملبدة بالغيوم تكاااد تنبعث منها خيوط أشعة الشمس (شمس الحقيقه) وأنجلى الغمام لشمس (صفراء) حارقة ذائبة لبرودة زعامة ثلجية ركامية لا تبالي بما تعكسه برودتها من تجمد لدم العروق الحيه .. بيان (بارد) درجة برودته (100) تحت الصفر وبيان (حار) درجة حرارته (100) فوق الصفر أحرق مؤامرة التلاعب المزعوم وأتضح لنا من لا يراعي التقيد بخط السير محاولاً شل حركة المرور والجرم الحقيقي هو التهجم على رئيس نادي تهمة مصلحة الرياضه السعوديه وتطورها حيث أنه من أفضل رجال الأعمال الداعمين للكرة السعودية بكافة مستوياتها السنية .. حملات إعلامية شرسه تشنها (جزيرة) الشر التي كلفت نفسها بمراقبة تصرفات (فخامة) المليونير ووضعته تحت عيونها ذات الماء الأزرق المظلم لصفاء العيون وتجاهلت أنه من أجبر العالم على التصفيق للأتي المبدع في سماء الكرة العالمية .. وجود أبو ثامر بهذه القوة يعتبر دعم كبير للساحة الرياضية فالأندية مليئة بالشخصيات الداعمة للتجريح والشتم والتحريض فقط ... حيث أصدر لنا (فخامة) البلوي بياناً مدعوماً بالشواهد الرسمية والأدلة المقنعة بياناً أحترم فيه كافة الرياضيين على رأسهم (المزعوم) بياناً ذو الفاظ مستوحاه من عقلية رياضية ناضجة تتسم بالحنكة والدهاء الشريف حفظت للقراء وقارهم وأوضح لهم كيف يتعلم (زعيم ضربني وبكى سبقني وأشتكى) الحكمة في التعامل مع الأحداث الرياضية دون إستخدام الأقلام ذوات الدم (البارد) الثقيل في النيل من زعماء الكلمة عبر وسائلهم المضلله للرأي وبعد إنجلاء الغمام وصفاء السماء هل يتعلم من يعملون على بند الأجور في تلك (الجزيره الحاملة لأسم ثقيل على عاتقها) من علماء وزعماء وخبراء الأقلام الواعية .

دمتم بأطيب لقاء