سبائك عسجدية

خير يا طير
!!!

اضطرينا مع الأيام أن نسافر يمين ويسار ونتعرف على خلق
لعون المهم كنت مسافرا إلى بلد أجنبي وكلمت السفارة
السعودية فرد عليه موظف أجنبي بالسفارة وإعطاني
من هذا الكلام الحلو وكنت أقول في نفسي
ما شاء الله تبارك الله كنا نظلم
هذه الجنسية
من البشر
!!!

المهم وصلت هذا البلد واستقبلني هذا الرجال في المطار
وقلت نور على نور وجه طيب وأول ما عرض عليه أننا نمر
نتعشاء وبعدها يوصلنا الفندق وأصر عليه ونزول عند رغبته
مرينا مع الرجال وعشانا وأكرمنا خير إكرام وازددت
إعجابا به وقلت هذه عادات العرب
والله لا يقطع الطيبين ،
أوصلني بعدها الفندق وبقي معي حتى وضعت
كل أغراضي بالجناح المخصص لي وفي الصباح الباكر
تناولت طعام الإفطار وقدم إليه وأوصلني إلى مكان الاجتماع
وبعدها أعادني للفندق
!!!

وطلبت منه
أن يأتيني بعد صلاة العصر وفعلا على نفس الموعد وصلني
وأخذني في جولة ممتعة على المدينة وعرفني عليها
وعند المساء أعادني للفندق وطلبت منه
أن يتعشاء معي وفعلا وافق مشكورا
على ذلك
وبعد العشاء أوصلني إلى الجناح بالغرفة ....

!!!

أحبتي نكتفي بهذا القدر خوفا من الإطالة وانتظروني لأكمل لكم الحكاية