يانسواااااان انتبهن من البزرااااااان

هذا الموضوع للأمانة منقول قرأته في احد المواقع حبيت أشارك به لنرى البسمة وردة الفعل
------------------------------

هذي نصيحة لكل البنات : سواء مابعد تزوجت أومعنسة أومتزوجة أومطلقة أوحتى نص نص نص

نعم الأطفال (اقصد الذكور ) بريئيييين وحبوبييييين ، بس من يدخل المدرسة والبراءة مازعين بها عند باب المدرسة من ثاني يوم ، وتبدأ اللعانة واللكاعة ، والحريم على نياتهن يحسبن خلودي ...هوخلودي ....وحمودي وش حليلة ..وانا أقول هذا الكلام من واقع تجربة

اذكر وانا في أول ابتدائي يعني عمري 7 سنوااااات..كانت عند جيرانا بنت مربربة عمرها حوالي 18 << الموت الحمر

كنت مملوح وش حليلي ===> هالحين طايح على وجهي نــــيزك

وهي ماعندها خوات توسع صدرها معهن ....عشان كذا كانت تحاول تغريني.... بالعلوك والبساكيت ...عشان اغني لها واوسع صدرها <<معنويا طبعا

وبعد أيام صرت اجي زاااااحف على صدري كل يوم بدون أي إغراءات مااااا أدري وش اللي يجذبني ، والمصيبة ان الوالد اللي كان يمنعني اطلع من البيت صار يرسلني لهم كل يوم وإذا جيت ....للبيت صـــــــد بي عن امي وصار يسئلني عنها : ماقالت وشلون ابوك ؟؟؟؟ وش وش وش هي لابسة ؟

تبون الصراحة كانت كل ما لمستني أعرّق وينقلب وجهي طماطة واصابعي ترقل << سبع سنين ياناس ويحب....وجــــــــع

بس مادريت اني متعلّق بها لين جت تعرس ، الله ياني بكيت وحقدت على ابوها وامها وابوي وامي وراعي البقالة والمخبز ، وكل اللي يمرون مع الشارع ولا تسألوني ليه لأني ما أدري


راحت و حسيت اني وحيد وماااااحد يحبني ....وانجرحت جرح صغينون ، ما تشاليت الا يوم قال ابوي ابوديك بكرة للملاهي ، الظاهر انه انجرح بعد وانا برضه ماأدري

بعدها بسنة نقلنا لبيتنا الجديد ....وهناك صرت اجتماعي أكثر وخطييييييييير ، صادقت كل بنات الحارة اللي في سنّي ، والله ياهن بريئااااات ، كنت احسب اني الوحيد اللي له جو مع البنيات أتاأأأأأأري كل واحد من بزقاااااات الحارة منشن على بنية ، حركات مالأمها داعي ، أصغر واحد فيهم اللي مايدري وش السالفة يجمّع الليحان ويعطيهم ويقعد يتفّل ، بيني وبينكم هو اللي اوجع تسبدي ، ما لقيت لي نصيب كل البنيات محجوزاات

الزبدة اني حوّلت وانا في ثالث ابتدائي على الحريم الكبااااااار كل ماجت عزيمة والا قلطة قهوة قمت اتميلح واراقبهن بتمعّن << حطو تحتها خطين
صارت كل وحدة تقول لامي –ماشاء الله – هذا ولدك ياملحه ملحااااااه ، وانا اللي ازيد بثارة

كنت حاط عيني على وحدة وقايل لولد عمّي اللي أصغر منّي بسنة ترى ذي حقتي ، وانت اختر لك وحدة << صديقات امّي لكن وش تقولون بزر

بيني وبينكم زودتها شوي وطالت يدي وااااااااااجد والسلام كثر وصارن الحريم يخجلن شوي ويطالعن بعض ويضحكن ، وبعد ما صار عمري عشر ، بديت اهوجس واخطط ، وهنا تنبهت الوالدة ====> بدرررري يمـــــــــــــّه

وانصدمت بقوة يوم قالت لي – وانا جاي اذب خشّتي – لاتدخل على الحريم تراهن يتغطّن عنك ( ططن )
وش دعوة يا يمّه ولد حصّة أكبر منّي ويدخل عند الحريم ، ولوووو وانااااااا امّك انت اطول << بالله هذا عذر


ومن يومها وانا كل ليلة قدّامي البرواز..


الفوائد من قصّة طفولتي :

1- هذي السالفة قبل الفضائيّات ومصالة الحريم في اللبس ، وشووووووفن وش افااااااكر فيه . فمابالكم الحين

2- ولد حصّة انكفش وهو يطلطل مع دريشة الحمام على عجوز ، وليّنه ابوه لين اختلف راسه

3- يبلغ الولد هذا الوقت والحريم ماتغطّن عنه .<< حلالاه من يعوّد بزر

4- لاتحقرن أي مفعوص مهما صغر حجمه

5- اللي تستلطف بزر مهما كان مؤدب ووش حليله تستلطفه من بعيد ( لا تحركن الماء الراكد )

6- لا تخلّن بنياتكم أو خواتكن الصغينونات يلعبن مع الصبيان << يامال ام الصبيان <<السهر يسوي اكثر....نقلبها بعدين ستار اكاديمي

7- فيه تفاصيل ماذكرتها خوفن على الموضوع لا يحذف وخوف عليكن لا تنصدمن في بزارينكم

8- لا تنسى الوحدة نفسها وهي قاعدة تسولف مع (ربعاتها ) ، ان فيه بزر مثلي ينقل كل اللي يسمع ويبهّر بعد...


ومشكورين . حييييل