نقلا عن bbc وركزوا على ماكتب باللون الاحمر

Saudi officials have launched an investigation into the handling of last month's flooding in Jeddah that killed at least 150 people.
Saudi Arabia's King Abdullah, who ordered the inquiry, has said that those responsible will be punished.
There is intense anger in Jeddah over the death and destruction caused by the heavy rainstorm at the end of November.
Many blame local authorities for not providing basic protection from floods or acting fast enough when they came.
Mood turning
The scale of the disaster is only now being revealed.
Video footage posted on YouTube shows huge 4x4 cars being swept away in the floods with their passengers still inside.



Saudi authorities say more than 150 people died, but many in Jeddah say hundreds more are likely to have lost their lives.
In an unusually strong statement, Saudi King Abdullah said it was painful that less developed countries faced similar rainfall but did not suffer such devastation.
Most of the Saudi media - which is owned or controlled by members of the Saudi royal family - praised the king for launching an investigation.
But some newspapers, especially English-language dailies, have been sceptical - one writer said the rain would be blamed for falling and the people who died for dying.
The result of the investigation may see some members of the local government named and shamed.
But the endemic corruption that Saudis privately hold responsible for the disaster, and for the fact that no adequate drainage was in place in Jeddah, is unlikely to be tackled in any systematic way.
Some in Saudi Arabia have described what is happening with the public mood as a turning point - with Saudis for once forcing the authorities to take responsibility for their mistakes.
But any criticism will only go so far. What is certain is that no blame will be attached to King Abdullah and the Saudi royal family - that remains a taboo.

هنا الترجمه :
قال مسؤولون سعوديون قد بدأت تحقيقا في التعامل مع الشهر الماضي في جدة الفيضانات التي قتلت 150 شخصا على الاقل.
المملكة العربية السعودية الملك عبد الله ، الذي أمر التحقيق ، وقال إن المسؤولين سيعاقبون.
هناك غضب شديد في جدة أكثر من الموت والدمار التي سببتها العواصف الممطرة الغزيرة في نهاية تشرين الثاني / نوفمبر.
وينحي كثيرون باللائمة السلطات المحلية لعدم توفير الحماية الأساسية من الفيضانات أو يتصرف بسرعة كافية عندما جاءوا.
تحول المزاج
على حجم الكارثة وبدأت تتكشف الآن.
وأظهر شريط فيديو على موقع يوتيوب يظهر سيارات 4x4 الهائلة التي جرفت في الفيضانات مع ركابها زالوا داخل المخيم.



وتقول السلطات السعودية أكثر من 150 شخصا قتلوا ، ولكن الكثير في كل من جدة ويقول مئات آخرين من المرجح أن فقدوا حياتهم.
في بيان قوي بشكل غير معتاد ، قال العاهل السعودي الملك عبدالله كان من المؤلم أن البلدان الأقل نموا التي تواجه الأمطار مماثلة لكنها لم يعانوا مثل هذا الدمار.
معظم وسائل الاعلام السعودية -- التي يمتلكها أو يتحكم فيها أفراد العائلة المالكة في السعودية -- وأشاد الملك لفتح تحقيق.
ولكن بعض الصحف ، لا سيما صحف باللغة الانكليزية ، وقد تم متشككة -- كاتب واحد ان الامطار سوف ينحى عليها باللائمة في هبوط والناس الذين ماتوا من أجل الموت.
ونتيجة لهذا التحقيق قد يرى بعض أعضاء الحكومة المحلية وفضح.
لكن الفساد المستشري أن السعوديين من القطاع الخاص عقد مسؤولة عن الكارثة ، وعلى حقيقة أنه لا يكفي الصرف كان في مكان في جدة ، ومن المستبعد أن يكون التصدي لها بأي شكل من الأشكال المنتظمة.
البعض في المملكة العربية السعودية قد وصفت ما يحدث مع المزاج العام بمثابة نقطة تحول -- مع السعوديين لمرة واحدة مما اضطر السلطات إلى تحمل المسؤولية عن أخطائهم.

ولكن أي نقد لن يذهب حتى الآن. ما هو مؤكد هو ان لا لوم سترفق الملك عبد الله والعائلة المالكة السعودية -- التي لا تزال من المحرمات.

السفير

لاهنت ياغالي على الموضوع
تقديري ..

حياك يوسف ...


انا ماقلت شي

اشبك انخرشت هههههههههههه
ماقلت شي هاه ؟؟!

اقصد ياعزيزي لاهنت على نقل الموضوع من bbc البريطانيه

احترامي ..

والله الصوط ههههههههههههههه

000000000000000000000000!!!

يعطيك العافية على النقل