زين التواصيف

زين التواصيف

يالله في قافٍ يعد لي الكيف
في حزةٍ فيها المشاعر هيامي

فية اتطرق وصف زين التواصيف
اللي تجيني صورتة في منامي

راعي رسومٍ يعتلي لونها الطيف
نظرة عيونه مثل ضرب السهامي

لا صوبت قلبٍ يحب المراهيف
يبطي وجرحه من سبايبة دامي

والخصر فرقه بينٍ ع المراديف
متشمرٍ كنّه يشدّه حزامي

والصدر يزهى بالثنين المواليف
مزبورةٍ من توها ما توامي

والخشم يشبه بالمثل سلة السيف
ما ينحجب لو غطتة بالثامي

والمبسم ايحلي الثمان المصافيف
اللي تلالا في حما الابتسامي

والى بدا مبدى القمر بالمشاريف
وان دار وجهه مكتسيه الظلامي

وختامها يامن درى بالتواصيف
بلّغه مني المعذرة والسلامي

الله عليك يا الردار ..
قصيدة حلمة ورائعة ولها نموذج فريد ورائع ..
صدق اللي قال شخصية الشاعر بقصيده ..
كلمات غزلية عفيفة وصفيّة وذات قبول رائع ..
دائماً ما تبادرنا بمثل هذه الرائعة من حين لآخر ..
صح لسانك وطاب حالك ولك تقديري ..

الرادار

الله على هيك ابداااع
من اجمل قصائد الغزل التى قراتها امانة
بحق انت مبدع ورائع
لا حرمنا الله تواجدك وحظورك المميز

.’.
رائعه
ارتكز الجمال بالوصف
حروف لامست خيوط المساء
صح حرفك يا قدير

.,’

تبارك الرحمن الله يعطيك العافية على هـذا الا ختيار الموفق

والخشم يشبه بالمثل سلة السيف
ما ينحجب لو غطتة بالثامي

والمبسم ايحلي الثمان المصافيف
اللي تلالا في حما الابتسامي

والى بدا مبدى القمر بالمشاريف
وان دار وجهه مكتسيه الظلامي

وختامها يامن درى بالتواصيف
بلّغه مني المعذرة والسلامي

حالم ايها الرادار

التقطت عدساتكـ الرائعة صور عن بعد
جمعتها في هذه الشامخة
فكانت صورة عذرية عذبة

!
!!

والى بدا مبدى القمر بالمشاريف
وان دار وجهه مكتسيه الظلامي

راق لي كثيـــــــــــراً

دمت كما تحبـ

إختلاس للاحساس
لكي ينفرد الوصف بالشموخ
لله درك يابعدي
ولاعدمناااك

,’.
تشبه النور هذه الأبيات بـ وصفها
تأخذنا للشعور الذِي يجعلنا نتمعّن القراءة هنا ..
سلمتْ يمينك يا شاعر


تحاياي

.,’