تائبين ادعوا لهم ..

قدم الإعلامي السعودي داود الشريان، مساءالبارحة العاشر من شهر يونيه الجاري لعام 2012م، حلقة جريئة مع مجموعة من الشباب الذين يمارسون هواية "التفحيط"، وذلك للكشف عن الدوافع والأسباب، التي جعلتهم ينتهجون هذا الطريق ،الذي قضي على أرواح الكثيرون، وماهي الحلول المناسبة من وجهة نظرهم.

والجميل في نهاية اللقاء كان هذا تجاوبهم ..




وانا أقول شبابنا فيهم الخير الكثير وعارفين انهم غلطانين بهالتصرفات وعشان كذا تلطموا .
ولكنهم يحتاجون من يحتويهم
ويوفر لهم احتياجاتهم النفسية بداية من الاسرة والمؤسسة التعليمية والحكومة ..ويوظف طاقاتهم التي يهدرونها فيما يعود بالضرر عليهم وعلى الأخرين ..


فماتعليقكم انتم على المشهد وعلى ظاهرة التفحيط ..
ومادورنا نحن كأفراد ..؟ودور المؤسسات ومراكز الشباب لاستغلال طاقات هؤلاء الشباب ؟؟

وارجوا من كل عضو رد أو شاهد الموضوع يدعوا لهم بالثبات والصلاح ولجميع شباب المسلمين ..
وجزاكم الله خيراً

مع التقدير للجميع ..

اسأل من بأمره الصلاح والهدى والتقى

في هذا اليوم الأثنين الذي ترفع فيه الاعمال اليه

ان يصلح قلوبهم وينير بصائرهم

ويريهم الحق حق ويرزقهم اتباعه

ويريهم الباطل باطلا ويرزقهم اجتنابه

وييسر لهم كل امر وويجعلهم هداة مهتدين

هم وكل من ضل الطريق من ابنائنا وابناء المسلمين

والقائمين على هذه القناة

ان يردهم اليه ردا جميلا

اللهم آمين

بداية أحب أن أشيد ببرنامج الشريان فهو رائع جداً ويسلط الضوء على أمور هامة جداً ..
بالنسبة لقضية التفحيط فهي ظاهرة كبيرة جداً ببلادنا وتعتبر من الظاهرت الخطيرة والمهلكة للأرواح ..
أسبابها لدى الشباب كثيرة ومن أهمها الفراغ وبعض الإنحراف السئ ومنهم من أصبحت مجرد عادة
وقوة استعراض وغرور يعتريهم أمام من يشاهدهم ويوم ورا يوم تُصبح جزء لا يتجزأ من جدولهم ..
الغريب أن لها ترتيبات ومنظمين وكأنها شئ هام بالنسة لهم ..
مثل هؤلاء الشباب الذين ظهروا بإذن الله أن الدافع لديهم بتركها موجود وما خروجهم إعلامياً إلاّ دليل
عزيمة قوية على تبديل وضعهم ..
نسأل الله أن يأخذ بأيديهم إلى كل خير وأن يتوب علينا وعليهم وأن يجعل خطواتهم فيما يعود عليهم
بالنفع دينياً ودنيوياً ..
تقديري ..

اسأل الله ان يثبتهم وان يجعلهم قدوة حسنة لغيرهم .

شكرا لك .

اسأل الله ان يثبتهم وان يجعلهم قدوة حسنة لغيرهم

بارك الله فيكم ..
وأساله تعالى أن يصلح شباب الامه ويدلهم على الخير ويعينهم عليه ..
تقديري للجميع ..

الحقيقة ياطيف أنني فرحت بتوبتهم وبعد أيام هناك من تبناهم وهذا أمر مفرح

ولكن مازال الخطر قائم بأن حياتهم في خطر

الموت ليس لعبة بسيطة

هي هواية ومن حقهم ممارسة هوايتهم ولكن يبقى الخوف يحيط بهم

ليس عيب أن نعرفهم ونعرف من أي بيت فهم يعرفون جيداً أنه أمر ليس بالصحيح لذلك لم يفصحوا عن أنفسهم إلا

في اللحظات الآخيرة خوفاً من الأهل والمجتمع والعقاب

أسأل الله أن يحفظ شبابنا وأن يحميهم من شر الفتن

نفع الله بك

تقديري

نعم والله اني فرحت وبنفس الوقت دمعت عيني ,,
أسال الله لهم الثبات والصلاح..
شكرا لتواجدك اختي هند ..