سجن الأمهات ..

قررت أم لبنانية حبس أولادها الثلاثة 17عاماً خوفاً عليهم من المجتمع ولم تحرمهم فقط من الذهاب
للمدرسة أو رؤية الأقرباء بل حرمتهم أيضاً حتى من رؤية الشمس..
وتبيّن من خلال حوار مع قناة تلفزيونية مع أحد أولادها أنهم لا يعرفون القراءة والكتابة..
فيما أكدت الوالدة أنها لا تسمح لهم بالخروج إلى المدرسة خوفاً عليهم من الاختلاط مع رفاق قد يدلّونهم
على طريق السوء أو جرهم إلى تعاطي المخدرات على غرار حالات تشاهدها في التلفزيون على حد قولها..
وفرح الوالد عندما تمكن مقدم البرنامج من إقناع الوالدة بإخراج ابنها الكبير من المنزل ليقابل طبيب الحساسية..
ورداً على سؤال حول دور الأب في تربية أولادها اعترف أنه لا يمكن معارضة رغبة زوجته
لأنها الحاكمة في المنزل مؤكداً أنه يرغب في خروج أولاده من المنزل ومخالطة المجتمع..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
حرص زائد وخوف الأم من شئ أوقع الأبناء في أشياء أخطر ..
المهم الزوج عاجبني ومسوي نفسه ميّت

هههههههههههه خروف كبير ذا
الله لايبلانا هذا ماهو خوف بل وسوسه
الله يعينهم على بلواهم..شكرا لك ..

مشكلة ان كان هذا الكلام صحيح . !!

لأنه يترتب عليه مشاكل صحية واجتماعية واخلاقية .
تستاهل اللي يصك عليها هي ما بقي من عمرها لأنها ضيعت مستقبل اولادها وكذلك الزوج الاهبل .

شكرا لك .

تراتيل ..
خروف بس شكله ديمقراي

أبو فهد ..
بصراحة الخبر لك عليه ولكن ثبت من خلال قناة تلفزيونية لمعظم الأطراف ..
جنت عليهم والرجال ممكن طب على مغناطيسو >>> قصدي خزنة

نورتوا ولكم تقديري ..

لو صحيح الخبر مصيبه
دمررت اولادهاا بسبب هالافكار السيئه
وكآنهم اموااات ...
اماا الزوج لا تعليق عليه

يعطيك العافيه بو ريآن

الضآمية ..
الخبر شبه مؤكد ويبقى العلم عند الله ..
وكلامك بعمومه صحيح ومنطقي ..
تقديري ..

جنت عليهم
ووش ها التفكيرالغبي

يعطيك العافيه

مريضه الله المستعان
اعرف وحده كذا موسوسه ولكن ماتوصل لحرمانهم من الدراسه والخروج نهائيا الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم

بنت الجنوب ..
الريم الجفول ..

حياكم الله ومثل هذا التفكير يُعتبر محدود ومهما كان نوع الحرص فيه فمردوده
سلبي ولا فائدة فيه واتفق معكم في ذلك ..
تقديري ..

_


لا أعتقد أن هذه الأم بكامل قواها العقلية قد تكون مريضة نفسياً أو مهما كانت مبرراتها كونها متأثرة إجتماعياً وهذا من باب المحافظة والحرص ؛

بشكل عام الإحتكاك بالغير وبالمجتمع في مختلف مراحل العمر مطلب وله نتائجه الإيجابية أكثر من السلبية ؛

والأهم من هذا وذاك العلم والتعلم فبدونه لن يكون للجسد قيمة ..!

عجباً لها ولتفكيرها وتصرفها وعجباً لزوجها الذي تجد منه الكثير في مجتمعنا ولكن ليس بهذه الدرجة المميته التي لا يحرك فيها ساكناً ؛

شاكرين ومقدرين .

حياك الله نبع الغلا ..
قلت الصحيح والمعروف ولكن للناس قناعات قد تخرج عن الواقع المألوف ..
الله يسمعنا خير وبس ..
تقديري ..