المعنى الحقيقي للإرادة ..

لم تمنع مأساة المعلم الفلسطيني أحمد السوافيري 25 عامًا الذي فقد 3 من أطرافه
في غارة جوية إسرائيلية عام 2008 من استكمال حياته الطبيعية التي يقضيها في تعليم الأطفال
بإحدى المدارس في قطاع غزة..
وبحسب موقع البيان نقلًا عن سكاي نيوز عربية اعتاد السوافيري الذي فقد ساقيه
وذراعه اليسرى بمساعدة كرسيه المتحرك الذهاب إلى مدرسته الابتدائية
التي يعمل بها في مدينة غزة..
ومن المقرر أن يحصل السوافيري وهو أب لطفلين على درجة البكالوريوس في الدراسات الإسلامية
بعد الانتهاء من فصله الأخير في الجامعة في يونيو من هذا العام وفقًا
لما ذكرته وكالة رويترز للأنباء..

ماشاء الله ..
صاحب همةواردة قوية ..
الحقيقة ماكو شي مستحيل فقط ننطلق من داخلنا لاهدافنا وطموحنا. وحتما نصل ..
تقديري

كلامك صحيح أما بعد ..
ويبقى هذا الرجل مثال حي لذلك ..
تقديري ..

الله يعوضه خير مما فقد منه .

شكرا لك .

آللهم آمين ..
لاهنت أبو فهد وشرّفت ولك تقديري ..

الإراده تحتاج لقلب قوي وصامد
يستمد عزيمته من شجاعته والهدف الي وضعه نصب عينيه
وهذا الرجل مثال حي على ذلك ..الله يعوضه ويقوي صبره
فالحياة صعبه وتحتاج لجهاد ..شكرا لك ابوريان ..

صحيح كلامك تراتيل وهذا عين الصواب ..
فالعزيمة ومعها الشجاعة وقوة الإدارة بعد توفيق الله هو المحفز الرئيس ..
نسأل الله له كل خير آللهم آمين ..
تقديري ..