![]() |
|
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
همس القوافي خاص باطروحات شعراء وأعضاء المنتدى |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
![]() ![]()
![]() ![]() تَوفِيقكْ يارب ♥ ![]() |
![]() |
#2 |
مراقب
![]() ![]() |
![]()
تبارك الرحمن الله يعطيك العافية ويكفي
ليت عيني ما تشوف إلا السواد كان قلبي ما يشوف الأخيله! ودي ادفن تحت هـ البوح ارتعاد ودي انبذ كل طيف و اسئله ودي القى بعد غرباتي بلاد ودي أحكم بعض أشواق و وله عمري اللي ضاع في صــد وَ ع ـناد ما فقدت من آخره غير اولّه ! |
![]() ![]() |
![]() |
#3 |
كاتب قدير ومميّز
![]() ![]() |
![]() تلاهيف
لوحة فنية جذابة طرزتيها بجمال المعنى ومرارة الاستزادة من شراب المر وانكشاف الجرح أمام الطبيعة بظروفها القاسية !! ولي عودة بمشيئة الله تعالى |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#4 | |
كاتب قدير ومميّز
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
وعَدت وعُدت
لملكة الحرف الذهبي ولك أيها القاريء الكريم لأسجل أعجابي بهذا التفرد في جمال القصيد ! صــد وَ ع ـناد!!! !! ريم جفول وحرة لا تنقاد إلا لنفسها تقول / إدفن احلامي وعانق بالسهاد كل حرفٍ ما مداك تأجله ! / هذا المطلع شارد وهو مستوحى من عنوان القصيدة " صد وعناد " ولكن العنوان أفردت له بيتا فريدا عجيبا لتربط أول القصيدة بآخرها لذلك بدأت بفعل الأمر أدفن لكن ماذا سوف يُدفن إنها غاية هذه الحالمة والتي أصبحت أحلام ذهبت ولم يبقى لها منها إلا السهاد الذي هو الحرمان من النوم لمدة طويلة وهو يحدث بغير رغبة الإنسان ثم تقول / يانذير الشوق ياحزن الحداد كم بقى للروح مُرٍ تنهله ؟ / وكأن هذا السهاد هو نذير لتلك الأفراح بأنه سوف يمحقها ويبدلها حزناً مدلهماً نتيجتهُ الحداد على تلك الآمال، وذلك يعني إعلان موت تلك المشاعر وبعد ذلك تتسأل الشاعرة وبنظرة تشاؤمية بقولها " كم بقى للروح مُرٍ تنهله " بمعنى أنها قد ارتوت علقما حتى الثمالة وأضحت لا تستطيع الزيادة وبعدها تنقل الحديث للمتلقي / شف لهيب الخوف من تحت الرماد كيف دمعات العيون تْشَعّْله ! شف سراب النور شف حبر المداد من سرابي لا سرا بي - أكمله ! / شف أي انظر أو تأمل بيتين حبلى بالمعاني ففي البيت الأول : خوف من تحت الرماد ضبابية عالقة يزيد من عمقها أن الدمع الذي ينسكب تحتها أصبح نارا تلهب ذلك الرماد وتزيد من شدة تلك النيران المتقدة، وفي البيت الثاني أتت بالــمتضاد النور كيف أصبح مداداً لكنه أصبح سراباً وشيء غير مأمول البتة لتؤكد الضياع الفعلي وتعود لتربط شتات المعنى بقولها / يستوي المعنى على وقت الحصاد والحروف تغل مْ البوح اجمله ! / أي أن المعنى أستوفى وحان حصاده لكن المشكلة الحروف تلعثمت وغلت البوح الجميل لتستبدله بقولها ! مثقله أفكار وجنون وَ عناد والخطاوي من دروبي موحله مُثقله احزان و الحرمان جاد بكل جرحٍ في كياني يثقله ! / وتصف نفسها بأنها أصبحت مثقلة جنون وعناد وأصبحت خطواتها ثقيلة فهي تمشي طريق موحل بالرماد، وليس هذا فقط بل هي ثكلى بالحرمان والجراح والأحزان حتى أضحت تقول / صوتي إمن الآه منزوع الضماد كل نسمات الجروح تقّبله ! / وترتفع قمة الحزن في هذا البيت بان الصوت أصبح أبح أجش وكأنه جرح نزع من عليه ضماده وكل ما في الكون أصبح يقبله وصف بلاغي يتجاوز المعقول " يقبله " وكان كل شيء في الحياة فرح بهذه التعاسة حتى أنه حينما يزيد هذا الجرح ألماً يفرح ـ لأن التقبيل دليل الفرح ـ وهذا يدل على شماتة الأعداء وانكشاف هذا الجرح لعوامل الطقس والتعرية حتى أنها وصلت إلى درجة التمني أنها لا تستطيع رؤية حالتها المحزنة والكئيبة بقولها / ليت عيني ما تشوف إلا السواد كان قلبي ما يشوف الأخيله! ودي ادفن تحت هـ البوح ارتعاد ودي انبذ كل طيف و اسئله ودي القى بعد غرباتي بلاد ودي أحكم بعض أشواق و وله / الكلمتين " ليت ، وودي " تعني الشيء نفسه فقد تمنت شــاعرتنا أنها عميا لا ترى شيء أو أنها تدفن تحت البوح خــوفاً منها أن لا تتخيل حالها ولا تتسأل عن شيء وأنها تستطيع التحكم ببعض أشواقها وولها واترك خلفي في هذه الأبيات مـــكشوفات كثيرة وآمال عريضة لكي تحتفظ الأبيات بزخمها وقوتها !! وفي خاتمة جعلتني أقف حائرا تقول شاعرتنا / عمري اللي ضاع في صــد وَ ع ـناد ما فقدت من آخره غير اولّه ! ! ماذا أقول أحتاج إلى صفحات لشرح هذا البيت والذي سوف أبقيه لغزا أمامك أيها القاري الكريم لتقرأه بنفسك وأذكرك انه كان عنوان القصيدة صــد وَ ع ـناد!!! وكتبه حكيم المنتدى |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#5 | ||
| بــوح ! ♥
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
|
||
![]() تَوفِيقكْ يارب ♥ ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
قصيده كُـنتَ شآعرها
![]() ![]() |
![]() ولحرفك منزلة خآصه لدي,,
متفرده بالجمآل رغم مرآرة الشعور نهر لاينضب يآأنيقهـ لكـ الـــ ![]() |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
المدير العام
![]() ![]() |
![]()
روعة والله روعة ..
قصيدة عن خطاب وفيه بدت كل معانيه الراقية .. ما أجمل الخطاب عندما ينطق شِعراً .. صح لسانك ولك تقديري .. |
![]() |
![]() |
#8 |
شـاعر
فـهد بن محمد
![]() ![]() |
![]() صوتي إمن الآه منزوع الضماد كل نسمات الجروح تقّبله ! من اين اتيتي بهذا البيت صوره شعريه جدا مميزه صح لسانك وبيض الله وجهك يالشاعره |
![]() |
![]() |
#9 | |
| بــوح ! ♥
![]() ![]() |
![]()
|
|
![]() تَوفِيقكْ يارب ♥ ![]() ![]() |
![]() |
#10 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
![]() ![]() |
![]() ^^^ اقولـ .. قسم يا الرد انه يسوى قصيدة بسم الله ماشاء الله ,, ويبقى للقمة اهلها ابداع يفوق الوصف رغم حزن الحرف وحرارة الكلمة تبقى الحروف عبيد الملكة والكلمات خدمها شكرا بحجم هذا الشموخ
عسى ما نفقد هذا القلم الماسي |
![]() ![]() |
![]() |
#11 |
شاعر مُـمـيّز
صَآلحُ آلعمُريٌ
![]() ![]() |
![]()
هنا للإبداع ] عنوان
هنا رأيت الجروح إنسان .. وهنا رأيت البوح بـ [ عنفوان في هذا المتصفح رأيت لإبداع الحروف وقفه ورأيت لهمسات الأسطر رجفه تلاهيف العمري [ ., استمعت بصمت هذه الأبيات الذي فاق الخيال تحياتي ... |
![]()
الأحلام سكر .,
نرشه على حياتنا لـ نغطي بس قليلاً من مرارتها ![]() |
![]() |
#12 | |
| بــوح ! ♥
![]() ![]() |
![]()
![]() |
|
![]() تَوفِيقكْ يارب ♥ ![]() ![]() |
![]() |
#13 |
![]() ![]() |
![]()
ودي ادفن تحت هـ البوح ارتعاد
ودي انبذ كل طيف و اسئله مررت من هنا فأرغمني هذا الإبداع أن أسجل إعجابي .. بوح مؤثر وجميل يجسد بصدق ثورة أنثى .. فثوراتنا ما بين صد وعناد .. وبقدر ما نجد في هاتين الكلمتين من قوة إلا أنه للكسر أقرب .. لك مني باقة من الفل والياسمين على هذا البوح الشجي ..... شكرا شكرا ..... |
![]()
أيها النسيان أعطني يدك ، كي أسير في مدن الذكرى معك ....
![]() |
![]() |
#14 | ||
| بــوح ! ♥
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
![]() |
||
![]() تَوفِيقكْ يارب ♥ ![]() ![]() |
![]() |
#15 |
شاعر مُـمـيّز
أبـو نــوره ![]() ![]() |
![]() يطربني بوحك كثيرا واجدنفسي اتغنى بأبياتك لأكتب
مجاراه ورد ولكن هنا افضل ان ابقى مستمتعا بعبق القصيده فقد رسمتي هنا لوحه تسر العيون وتطرب القلوب صح لسانك تلاهيف |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|