آباء يتموا أبناءهم

اطرح بين أيديكم موضوع ليس بالقديم ولا بالجديد
وهو يتم الأبناء وأباءهم يمشون على سطح الأرض
ويتمتعون بكامل قواهم العقلية والجسمية والمالية وغيرها

وذلك من خلال مانسمع ونرى من قصص محزنه تمثل يتم الأطفال من إباءهم وهم على قيد الحياة
كان من عادات اجدادنا رحمهم الله حسب معلوماتى عندما يفرط الاب بزوجته
لايتكفل اهل الزوجة بالحفيد وتربيته فوالده المسؤال عنه من قبل الله ثم من قبل خلقه
ومن هنا يتحمل الوالد كامل المسؤليه ويعطى الطفل حقوقه ويشرف على تربيته ويقوم هو بواجبه
تروى لى ابنتى قصة إحدى صديقاتها والملقبه نفسها
ب (اليتيمه) بانها تعيش فى بيت جدها لامها منذ ان كانت فى بطن امها
وابوها من افضل الرجال صحة ورتبة((اما العقل فلا ارهيت))
ولكنها لاتعرف منه الااسمه او ماتجود به نفسه فى المناسبات الطارئة وعن طريق التحويل البنكى والهدف لكى يثبت لها يوما ما
وهى نتيجة زواج دام بين والديها لفترة لاتتجاوز الشهر وكانت
هى ثمرة هذا الزواج المبعثر
تقول رغم ان جدى لايحرمنى ماتشتهيه نفسي لكن نفسي لاتشتهى غير حضن ابى وكلمته لى وحنيته رغم انه لايعرف شكلى ولااعرف شكله الابالصور وبعده عنها وعد م اهتمامه بالقرب منها هو سبب ذلك !!!.
سؤال لماذا جعل هذا الانسان ابنته تتخذ من هذه الاحرف لقب لها وهو على قيد الحياة؟؟ .

قصة اخرى
تخلى اب عن كامل أسرته والمكونة من ستة أشخاص غير الام وعلى قولتها لامطلقه ولا مرمله
وبكلام من يشاهده فى مناطق ساحلية اخرى انه راكب صالون والعقال كل يوم يكبر والله العالم بعز من ؟؟
والسؤال :لماذا يتم أولاده وهو على قيد الحياة وتركهم لصدقات المحسنين ؟
الايعلم هذ ا وذاك ان وجودهم بين ابناءهم يغنيهم عن الاكل والشرب وعن الانحراف وانه امان لهم من صراعات الحياة
بارك الله فى مدارسناوماتقوم به هذه الايام من تكريم للإيتام والجبر بخواطرهم وجعل لهم حوافز تجعلهم يتغلبون على بعض النواقص لديهم وهو ضمن برنامج عربى شامل .
ولكن من يتمهم والدهم وهو موجود فمن يكرمهم ؟؟؟؟ِ
((مناسبات بمدارسنا لفتت نظرى لفئيات بمجتمعاتنا حسبهم الله على من جعلهم يتشبهون بمن فقدوا حماتهم))

بإنتظار ردودكم ونصائحكم الصادقه لهولاء المخطئين

قال الله تعالى (( وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَآرَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُواْ أَوْلاَدَكُمْ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُم مَّا آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ))

قوله باب والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين إلى قوله بصير كذا لأبي ذر والأكثر وفي رواية كريمة إلى قوله بما تعملون بصير وقال وحمله وفصاله ثلاثون شهرا وقال وأن تعاسرتم فسترضع له أخرى لينفق ذو سعة من سعته قيل دلت :
الآية الأولى على إيجاب الإنفاق على المرضعة من أجل ارضاعها الولد كانت في العصمة أم لا.
وفي الثانية الإشارة إلى قدر المدة التي يجب ذلك فيها .

وفي الثالثة الإشارة إلى مقدار الإنفاق وأنه بالنظر لحال المنفق وفيها أيضا الإشارة إلى أن الارضاع لا يتحتم على الأم .
كل هذا من شرح البخاري للاية الكريمة .

ليس لديه تعليق اكثر ولكن اقول ان الاب الذي ينجب ابناء ثم يتركهم بسبب خلافه مع امهم فهو رجل فاقد الاهلية ولا يؤتمن عليهم واليتم لهم افضل لانه لو كان كفؤ لرعايتهم كان عرف انهم ابناءه وضمهم اليه ورعاهم ورباهم وعلمهم لانه في الاخير هو المستفيد الاجر في الاخرة وعطفهم عليه في الدنيا .
هناك بعض الامهات تتمسك هي في الاطفال وتربيتهم وتضحي من اجل تربيتهم بحياتها وسعادتها وقد تطرقت لذلك في مقال سابق (( القرار الخاطيء )) ثم بعد ما تحصل على حكم الحضانة او موافقة الاب بدون حكم تبلش في تربيتهم اما ماليا او اجتماعيا فربما تجد من اهلها من لايريد بقائهم اما لاذاهم او لكرههم لابيهم او لرغبتهم في زواج ابنتهم وهذه من مشاكل الطلاق على الاسرة جميع الاب والام والابناء والاقارب .
ثم بعد ذلك يتركون الام ويذهبون الى الاب او الى حالهم وتبقى هي تندب حضها !!
الاب الذي وضعتيه هنا مثال هذا ليس قدوة ولا يعتد به لانه اما جاهل بامور دينه وهذه مصيبة او حاقد والحقد ليس له علاج او انه ( صايع ) وهذا ليس بكفؤ للتربية .

موضوعك مهم ويحتاج لاكثر مما قلنا ولكن ان شاء الله نجد من الاعضاء اثراء لهذه المعضلة .

بارك الله فيك وتقبلي مداخلتي مع الاعتذار .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفهد العمري

قال الله تعالى (( وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَآرَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُواْ أَوْلاَدَكُمْ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُم مَّا آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ))

قوله باب والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين إلى قوله بصير كذا لأبي ذر والأكثر وفي رواية كريمة إلى قوله بما تعملون بصير وقال وحمله وفصاله ثلاثون شهرا وقال وأن تعاسرتم فسترضع له أخرى لينفق ذو سعة من سعته قيل دلت :
الآية الأولى على إيجاب الإنفاق على المرضعة من أجل ارضاعها الولد كانت في العصمة أم لا.
وفي الثانية الإشارة إلى قدر المدة التي يجب ذلك فيها .

وفي الثالثة الإشارة إلى مقدار الإنفاق وأنه بالنظر لحال المنفق وفيها أيضا الإشارة إلى أن الارضاع لا يتحتم على الأم .
كل هذا من شرح البخاري للاية الكريمة .

ليس لديه تعليق اكثر ولكن اقول ان الاب الذي ينجب ابناء ثم يتركهم بسبب خلافه مع امهم فهو رجل فاقد الاهلية ولا يؤتمن عليهم واليتم لهم افضل لانه لو كان كفؤ لرعايتهم كان عرف انهم ابناءه وضمهم اليه ورعاهم ورباهم وعلمهم لانه في الاخير هو المستفيد الاجر في الاخرة وعطفهم عليه في الدنيا .
هناك بعض الامهات تتمسك هي في الاطفال وتربيتهم وتضحي من اجل تربيتهم بحياتها وسعادتها وقد تطرقت لذلك في مقال سابق (( القرار الخاطيء )) ثم بعد ما تحصل على حكم الحضانة او موافقة الاب بدون حكم تبلش في تربيتهم اما ماليا او اجتماعيا فربما تجد من اهلها من لايريد بقائهم اما لاذاهم او لكرههم لابيهم او لرغبتهم في زواج ابنتهم وهذه من مشاكل الطلاق على الاسرة جميع الاب والام والابناء والاقارب .
ثم بعد ذلك يتركون الام ويذهبون الى الاب او الى حالهم وتبقى هي تندب حضها !!
الاب الذي وضعتيه هنا مثال هذا ليس قدوة ولا يعتد به لانه اما جاهل بامور دينه وهذه مصيبة او حاقد والحقد ليس له علاج او انه ( صايع ) وهذا ليس بكفؤ للتربية .

موضوعك مهم ويحتاج لاكثر مما قلنا ولكن ان شاء الله نجد من الاعضاء اثراء لهذه المعضلة .

بارك الله فيك وتقبلي مداخلتي مع الاعتذار .

ابو فهد كفيت ووفيت
وكلى امل واناشد من هذا الصرح الرائع العقلا ءواصحاب الحكمة وخاصة فى قبايلنا بان يكون لهم دور فى الاصلاح وتقريب وجهات النظر فليس بالضرورى مصالحة الاب والام ولكن الاتفاق على كيفية وضع الابناء
وضمان الوضع النفسئ الامن لهم
فمثل تلك البنت لو والدها اقترب منها وحاول حتى لو لقى صعوبة فى التواصل فلاجل عين تكرم مدينه
تخيل لو زارها بالشهر مره ثم مره ثم مره لمسكت هى بيده فى اخر زياره واختارته لان حاجتها لابوها اكثر من جدها بالتاكيد الجد حنون ولكن فارق السن بينه وبينها لايجعلها تاخذ منه ماتريده من ابيها
وكل شئ بالمعروف خير من حامي الحديد
وإذا كان هذا الاب على رائك صائع .
فماحوله اهل او معارف يقدمون له النصح !
ويرشدونه لمسؤلياته ؟
شكرا لوصولك وماقدمت فيه الخير والبركه

لا يلاحظ مثل هذه الحالات اكثر من المعلمين والمعلمات

لانهم لمدة قرابة السنة وهم بين افراد في مستوى عمري

واحد واهتمامات تختص بها هذه المرحلة العمرية

بالنسبة للبنات

حين تجد المسئولة , ان هناك حالات منحرفة , وتعرضها

للدراسة تجد انها حالة نشأت في بيئة اسرية غير متوازنة

بعض الحالات التي عايشتها تعيش الفتاة مع اهل امها منذ ولادتها

تتزوج الام وتبقى الفتاة مع اجدادها , وفي عدة حالات يتوفى

الجد وتبقى الجدة مع خادمتها وحفيدتها وتعجز في تربيتها

حين بلوغها السن الحرج , ووالد الحفيدة موجود على قيد الحياة

وقد يكون من الاثرياء احيانا

واحيانا يكون عناد بين الاسرتين بعد الانفصال

الأم واهلها يرفضون تسليم الطفلة او الطفل لابوه

والأب الجاهل ( فارغ العقل) يرد عليهم بعناد اكبرويتركها لهم

ونسي انه او انها قطعة منه وانه لن يتعدى المقام بين يدي

الرحمن يوم العرض الاكبر الا وقد سئل عنه او عنها

حينها يبحث عن اجابة

جزاك الله خير ( يافجر)على هذه القضية المهمة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأزدية

لا يلاحظ مثل هذه الحالات اكثر من المعلمين والمعلمات

لانهم لمدة قرابة السنة وهم بين افراد في مستوى عمري

واحد واهتمامات تختص بها هذه المرحلة العمرية

بالنسبة للبنات

حين تجد المسئولة , ان هناك حالات منحرفة , وتعرضها

للدراسة تجد انها حالة نشأت في بيئة اسرية غير متوازنة

بعض الحالات التي عايشتها تعيش الفتاة مع اهل امها منذ ولادتها

تتزوج الام وتبقى الفتاة مع اجدادها , وفي عدة حالات يتوفى

الجد وتبقى الجدة مع خادمتها وحفيدتها وتعجز في تربيتها

حين بلوغها السن الحرج , ووالد الحفيدة موجود على قيد الحياة

وقد يكون من الاثرياء احيانا

واحيانا يكون عناد بين الاسرتين بعد الانفصال

الأم واهلها يرفضون تسليم الطفلة او الطفل لابوه

والأب الجاهل ( فارغ العقل) يرد عليهم بعناد اكبرويتركها لهم

ونسي انه او انها قطعة منه وانه لن يتعدى المقام بين يدي

الرحمن يوم العرض الاكبر الا وقد سئل عنه او عنها

حينها يبحث عن اجابة

جزاك الله خير ( يافجر)على هذه القضية المهمة

اختى الفاضله
هلا وغلا بك وامثالك ممن لهم النظرة الثاقبة فى مثل هذه المواضيع
يبقى فارق السن مشكله بين من تجاوزوا سن الرشد
فكيف بطفلة لاتتجاوز العشر وبين جد او جدة جزاهم الله كل خير بلغو الستين
هذا ليس تقليل من شانهم وشان تربيتهم فهم اصحاب الخير ولانصل لمواصيلهم
لكن الحياة ومطالبها الان غير.
وحنان الابوين وخاصة الاب لايقارن ولايعوض .
اعرف وحده تزوج زوجها باخرى وبداوء بنات حواء كل تدعى عليه بالموت
و و و و و
فردت رد مسكت بقولها .
الله يخليه لعياله انا وبتحمل لكن من بيتحمل قهر ويتم عيالى وحرمانهم من جلساتهم مع ابوهم وتعديل نفسياتهم ورعايتهم..
هنا الام صحت الموجودات واجبرتهن على احترام هذه النظره وكل قال صادقه ...
الازديه لاعدمت طلتك النيره

الموضوع جميل وحسّاس والأحكام القطعية حوله صعبة ..
ما يحدث الآن في المدارس برنامج قمة في كل شي ويعطي للأيتام إهتمام ورعاية جميلة وصحيحة ..
على أرض الواقع ومن خلال المثال المذكور فالأمر يُعد مشكلة حقيقة فمهما وصل البنت أو الابن من أموال ..
لا يمكن بالتأكيد أن تغنيهم عن حنان الأب والقرب منه وظل رعايته على أرض الواقع ولكن كيف وصل الأمر
إلى هذا المستوى ولماذا ؟ وخاصةً ونحن أبناء مجتمع معروف ما يحيط به من ظروف معينة ..
والقصد بان الأم قد تكون سبب حقيقي لهذه القطيعة أيضاً من خلال الحصول على حكم وحق الحضانة
ومن ثم لم يعد للأب طريق سهل للوصول ومع الأيام وقوة الظروف وما إلى ذلك يتلاشى الإهتمام
ويرضى بالأمر الواقع وهكذا يصبح الأمر في ذهنه بأنه شي غصب عنه ..
ولكن متى ماكان الأمر إهمال حقيقي دون مبرر فقد صح القول بأن هذا الأب قد جعله من ابنه يتيماً
رغم وجوده على قيّد الحياة والأمل هو أن يستفيد المجتمع من بعضه بأي أخطاء قد تحدث ..
لأن زوال الأخطاء صعب ولكن الإستفادة لها مكان وقبل ذلك النظر إلى أوامر رب العزة والجلال
في هذا الجانب الهام ..
تقديري ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ريان

الموضوع جميل وحسّاس والأحكام القطعية حوله صعبة ..

ما يحدث الآن في المدارس برنامج قمة في كل شي ويعطي للأيتام إهتمام ورعاية جميلة وصحيحة ..
على أرض الواقع ومن خلال المثال المذكور فالأمر يُعد مشكلة حقيقة فمهما وصل البنت أو الابن من أموال ..
لا يمكن بالتأكيد أن تغنيهم عن حنان الأب والقرب منه وظل رعايته على أرض الواقع ولكن كيف وصل الأمر
إلى هذا المستوى ولماذا ؟ وخاصةً ونحن أبناء مجتمع معروف ما يحيط به من ظروف معينة ..
والقصد بان الأم قد تكون سبب حقيقي لهذه القطيعة أيضاً من خلال الحصول على حكم وحق الحضانة
ومن ثم لم يعد للأب طريق سهل للوصول ومع الأيام وقوة الظروف وما إلى ذلك يتلاشى الإهتمام
ويرضى بالأمر الواقع وهكذا يصبح الأمر في ذهنه بأنه شي غصب عنه ..
ولكن متى ماكان الأمر إهمال حقيقي دون مبرر فقد صح القول بأن هذا الأب قد جعله من ابنه يتيماً
رغم وجوده على قيّد الحياة والأمل هو أن يستفيد المجتمع من بعضه بأي أخطاء قد تحدث ..
لأن زوال الأخطاء صعب ولكن الإستفادة لها مكان وقبل ذلك النظر إلى أوامر رب العزة والجلال
في هذا الجانب الهام ..

تقديري ..

ابو ريان حياك الله وحيا الله وصولك وامثالك لهذا الموضوع

دولتنا واهتماماتها ممثلة فى مدارسنا بالايتام امر غير مستغرب عليهم فجزاهم الله خير وهم ايتام بقدرة من قدر عليهم ذلك ولعل فيه خير لهم

وتبقى المشكلة فيمن يتمو ابناءهم فى ظل وجودهم فكل العتب عليهم ثم على من فيهم الخير ممن يعرفونهم ويعرفون مثل هذه المشكله فليس بالظرورى اخذهذه
الطفلة اوغيرها وقهر الاب للام او العكس على حساب استقرا نفسية ا لطفله
انا من خلال هذا الموضوع ادعو للتواصل بين الاب والبنت باى طريقة وتحت وساطة اهل الخير وعلى قولة المثل اول المطر قطره
لان ماعرفته هذه البنت تريد والدها وقربه باى طريقة وتحت اى ظروف
وهذا لوحده يمثل كمية الفراغ الذى تعانى منه من هذا الجانب
يا اخى لماذا اسمنا مسلمين؟؟
اين الرحمه والاحسان فى مثل الحالات والله ان مجتمعاتنا ملئية بحالات مصعبينها اصحابها بينما حلولها لاتتجاوز بعض الوساطات من اصحاب العقول النيره والتنازلات من اصحاب القضايا والتفكير بالمصلحه العامه وبالتالى لاتصل للمحاكم ولايعانى احد من اثارها
شاكرة لك مداخلتك الكريمه

فجر
هذا الموضوع يوجع القلب من اول يوم قرأته ولم استطع الرد عليه لأن ماذكرتيه واقع فعلا ونراه كثيرا ويتكرر بصور مختلفه كل يوم في كثير من البيوت
صديقة غالية ولدها له نفس قصة البنت اليتيمة وهو يتيم فعلا وقولا رغم ان والده موجود ويسكن نفس المدينة ومتزوج وله اولاد اخرين
المؤلم عندما تكون والدته في مجلس فهي لاتتوقف عن مدحه وذكر محاسنه وعطفه وحبه لاولاده وكأن الاول ليس ابنه ومما يزيد الالم ان الولد ( اليتيم ) شديد الشبه بوالده وكأنه نسخه مصغره منه ومع ذلك فهو لايعرف عنه الا ارتباط اسميهما في بطاقة العائله

الاطفال مساكين
بنتين وولد لاخرى مطلقه خلع البنات مع والدهم كل الاسبوع ويرميهم لها نهاية الاسبوع
ويرميهم بمعنى يرميهم فعلا فالسائق ينزلهم عند باب جدهم بدون ان يتأكد انهم موجودين في البيت ام لا ويتركهم لامهم بدون ملابس او مصروف او اي احترام لجدهم
الجد (ينزعج منهم ويصل به الامر الى لعنهم ولعن ابوهم على مسمع منهم ومن امهم التي تؤيده ) البنات واخوهم يشعرون بهذا الكره الذي يقابلهم في كل مكان يذهبون اليه .

القصص كثيره جدا
والطلاق مسأله خطيره جدا ينبغي ان يفكر بها الزوجين مليون مره قبل ان ينفذوه ويفكروا في الاطفال ويحققوا لهم الاستقرار العاطفي والنفسي قبل ان يفكروا في انفسهم
الموضوع مهم جدا والاخوه والاخوات قبلي كفوا ووفوا .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذات الشان

فجر
هذا الموضوع يوجع القلب من اول يوم قرأته ولم استطع الرد عليه لأن ماذكرتيه واقع فعلا ونراه كثيرا ويتكرر بصور مختلفه كل يوم في كثير من البيوت
صديقة غالية ولدها له نفس قصة البنت اليتيمة وهو يتيم فعلا وقولا رغم ان والده موجود ويسكن نفس المدينة ومتزوج وله اولاد اخرين
المؤلم عندما تكون والدته في مجلس فهي لاتتوقف عن مدحه وذكر محاسنه وعطفه وحبه لاولاده وكأن الاول ليس ابنه ومما يزيد الالم ان الولد ( اليتيم ) شديد الشبه بوالده وكأنه نسخه مصغره منه ومع ذلك فهو لايعرف عنه الا ارتباط اسميهما في بطاقة العائله

الاطفال مساكين
بنتين وولد لاخرى مطلقه خلع البنات مع والدهم كل الاسبوع ويرميهم لها نهاية الاسبوع
ويرميهم بمعنى يرميهم فعلا فالسائق ينزلهم عند باب جدهم بدون ان يتأكد انهم موجودين في البيت ام لا ويتركهم لامهم بدون ملابس او مصروف او اي احترام لجدهم
الجد (ينزعج منهم ويصل به الامر الى لعنهم ولعن ابوهم على مسمع منهم ومن امهم التي تؤيده ) البنات واخوهم يشعرون بهذا الكره الذي يقابلهم في كل مكان يذهبون اليه .

القصص كثيره جدا
والطلاق مسأله خطيره جدا ينبغي ان يفكر بها الزوجين مليون مره قبل ان ينفذوه ويفكروا في الاطفال ويحققوا لهم الاستقرار العاطفي والنفسي قبل ان يفكروا في انفسهم
الموضوع مهم جدا والاخوه والاخوات قبلي كفوا ووفوا .

ذات الشان حياك الله وطله مانعدمها

الموضوع فعلا مهم جدا جدا
والحلول موجوده وهى الوعى بالمسؤلية والامانه
واناشد كل من يعرف مثل هولاء الاباء ان يتوسطوا بينهم وبين ابناءهم بالكلمة الطيبه واقناعهم بمسؤليتهم فلربما كان معظم تلك التصرفات عناد وجهل بالامانه والامانه صعبة على من تخلى عنها سهلة لمن استعد لتحملها
اسال الله ان يؤقظ كل قلب نائم تجاه مسولياته

موضوع مهم جدا وقيم

تسجيل حضور ووعد بالعودة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند آل فاضل

موضوع مهم جدا وقيم

تسجيل حضور ووعد بالعودة

هند الفاضله

هلا وغلا وبانتظار عودتك الدسمه

كل سنة يا أختي تقيم الجمعيات الخيرية تفاعلاً مع يوم اليتيم العربي وأنا لمدة 3سنوات كنت ممن ينظم ذلك الاحتفال يعلم الله فرحة لاتوصف في أعينهم لكن لو جيتي لأمنياتهم رغم الترفيه والسعاده والألعاب وكل شيء يخطر على بالك تدرين لم يسألون أحد منهم يقولون وش أمنياتكم كلهم يقولون بصوت واحد نفسنا في أسرة في أب في أم في أخوان
تدرين من ضمن البرنامج كان عندنا زيارة من الأحساء لمنطقتنا وهي مسافة بعيدة طبعاً تخيلي جو الأيتام عندنا كل جمعية تستضيفهم يوم كامل كان عندنا مسبح الشاهد من الموضوع يوم نزلوا المسبح الأيتام فيه وحده من زائره رمت بيتيمه في الماء تخيلي اللي معاها كلهم قاموا عليها يقولون أختنا ليش مع العلم أنه كل وحده ماتعرف وش أصل الثانيه لكن سبحان الله احتوا بعضهم وخلوا من أنفسهم أسرة واحدة شيء رائع يغرس بينهم بين ولكن كسرة النفس وضيق الحال تشاهدينه في أعينهم لعدم توفر الجو الأسري

والحمدلله تم تفعيله في مدرستي وأغلب المدارس لأنه تعميم من الوزارة فتذكرت أولئك الذين كنت معهم خاصة الأطفال شيء رااائع حتى مشاعرهم لا أنساها
أختي الفاضلة:
في بداية الترم عندما أمسكت زمام الإرشاد وأنت تعلمين عظم هذه المسؤولية الحقيقة كدت أجن يعلم الله كدت أصاب بحالة نفسية مما أراه وأنا ناقمه على كثير من الأسر التي لاتهتم لوضع بناتها وأبناءها
دائماً أكرر على مسامع الجميع وكل من حولي الذي لايستطيع تحمل مسؤولية الأبناء من الظلم أن ينجب أبناء وهو لايحتويهم ولا يحسن إليهم
أختي :
عندما استدعي بعض الأمهات يعلم الله أنني أتمالك نفسي حتى لا أقوم بضربها من برودها ومن عدم تقبلها أنه يجب أن تراعي ابنتها وتحتويها

عندي طالبة تقوم اتمنى أن أرجع البيت وأن لا أجد أمي...

عندي طالبة تقول لمعلمة الجغرافيا وتم تحويلها إليّ أنها تكره والدها وتتمنى أن يموت لكثرة أسفاره وأنه عندما يجلس في البيت يضربهم ويقوم بسبهم وشتمهم وعندما استدعيت الأم تقول أعجز عن فعل أي أمر ..

عندي طالبة تعيش حياة أقسم بالله أختي فجر لو يسمح لي بتبنيها لأخذتها الطالبة عمرها 16 سنة تعيش مأساة عناد الزوجين هما منفصلين وتعيش اسبوع عند الأب واسبوع عند الأم وإذا البنت خرجت مع والدتها أي مكان يقوم بحرمانها من الذهاب إلى والدتها والدتها تربي قيم ووالدها يهدم قيم لو شاهدتي الفتاة حتى في ضحكتها صرخة تستنجد
وقد هممت بالأتصال على محاربة العنف الأسري ولكن لا أود أن تتأذى الفتاة أكثر مما هي فيه


طالبة أخرى تعلم والدتها بكل ماتفعله من أمور سيئة ولكنها تتستر عليها الأم مقابل أن لايحرمها الزوج من عملها وتبقى في المنزل تعيش مع أبناءها

أختي أنا ناقمة جدا على الأسر ناقمة على كل أب وأم يتركون أبناءهم تحت وطأت الصراعات

تعلمين قضايا الأعتداءات تعلمين قضايا الهروب من المنزل أمور كثيرة من المؤلم أن يعيشها أبناءنا سببها الآباء والامهات

مصيبة أخيه مصيبة عظيمة أن يخرج الأم أو الأب لأحتواء طلاب المدارس ويقومون بالدورات وأحيانا موجهين وموجهات وأبناءهم يعيشون صرعات وضياع لا حدود له

نسأل الله عزوجل بأسمائه الحسنى أن يتولى هؤلاء المساكين برعايته وأن يحفظ أبناءنا وبناتنا من كل شر

موضوع مؤلم للغاية حقيقة

تقديري لك ولهذه اللفته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند آل فاضل

كل سنة يا أختي تقيم الجمعيات الخيرية تفاعلاً مع يوم اليتيم العربي وأنا لمدة 3سنوات كنت ممن ينظم ذلك الاحتفال يعلم الله فرحة لاتوصف في أعينهم لكن لو جيتي لأمنياتهم رغم الترفيه والسعاده والألعاب وكل شيء يخطر على بالك تدرين لم يسألون أحد منهم يقولون وش أمنياتكم كلهم يقولون بصوت واحد نفسنا في أسرة في أب في أم في أخوان
تدرين من ضمن البرنامج كان عندنا زيارة من الأحساء لمنطقتنا وهي مسافة بعيدة طبعاً تخيلي جو الأيتام عندنا كل جمعية تستضيفهم يوم كامل كان عندنا مسبح الشاهد من الموضوع يوم نزلوا المسبح الأيتام فيه وحده من زائره رمت بيتيمه في الماء تخيلي اللي معاها كلهم قاموا عليها يقولون أختنا ليش مع العلم أنه كل وحده ماتعرف وش أصل الثانيه لكن سبحان الله احتوا بعضهم وخلوا من أنفسهم أسرة واحدة شيء رائع يغرس بينهم بين ولكن كسرة النفس وضيق الحال تشاهدينه في أعينهم لعدم توفر الجو الأسري

والحمدلله تم تفعيله في مدرستي وأغلب المدارس لأنه تعميم من الوزارة فتذكرت أولئك الذين كنت معهم خاصة الأطفال شيء رااائع حتى مشاعرهم لا أنساها
أختي الفاضلة:
في بداية الترم عندما أمسكت زمام الإرشاد وأنت تعلمين عظم هذه المسؤولية الحقيقة كدت أجن يعلم الله كدت أصاب بحالة نفسية مما أراه وأنا ناقمه على كثير من الأسر التي لاتهتم لوضع بناتها وأبناءها
دائماً أكرر على مسامع الجميع وكل من حولي الذي لايستطيع تحمل مسؤولية الأبناء من الظلم أن ينجب أبناء وهو لايحتويهم ولا يحسن إليهم
أختي :
عندما استدعي بعض الأمهات يعلم الله أنني أتمالك نفسي حتى لا أقوم بضربها من برودها ومن عدم تقبلها أنه يجب أن تراعي ابنتها وتحتويها

عندي طالبة تقوم اتمنى أن أرجع البيت وأن لا أجد أمي...

عندي طالبة تقول لمعلمة الجغرافيا وتم تحويلها إليّ أنها تكره والدها وتتمنى أن يموت لكثرة أسفاره وأنه عندما يجلس في البيت يضربهم ويقوم بسبهم وشتمهم وعندما استدعيت الأم تقول أعجز عن فعل أي أمر ..

عندي طالبة تعيش حياة أقسم بالله أختي فجر لو يسمح لي بتبنيها لأخذتها الطالبة عمرها 16 سنة تعيش مأساة عناد الزوجين هما منفصلين وتعيش اسبوع عند الأب واسبوع عند الأم وإذا البنت خرجت مع والدتها أي مكان يقوم بحرمانها من الذهاب إلى والدتها والدتها تربي قيم ووالدها يهدم قيم لو شاهدتي الفتاة حتى في ضحكتها صرخة تستنجد
وقد هممت بالأتصال على محاربة العنف الأسري ولكن لا أود أن تتأذى الفتاة أكثر مما هي فيه


طالبة أخرى تعلم والدتها بكل ماتفعله من أمور سيئة ولكنها تتستر عليها الأم مقابل أن لايحرمها الزوج من عملها وتبقى في المنزل تعيش مع أبناءها

أختي أنا ناقمة جدا على الأسر ناقمة على كل أب وأم يتركون أبناءهم تحت وطأت الصراعات

تعلمين قضايا الأعتداءات تعلمين قضايا الهروب من المنزل أمور كثيرة من المؤلم أن يعيشها أبناءنا سببها الآباء والامهات

مصيبة أخيه مصيبة عظيمة أن يخرج الأم أو الأب لأحتواء طلاب المدارس ويقومون بالدورات وأحيانا موجهين وموجهات وأبناءهم يعيشون صرعات وضياع لا حدود له

نسأل الله عزوجل بأسمائه الحسنى أن يتولى هؤلاء المساكين برعايته وأن يحفظ أبناءنا وبناتنا من كل شر

موضوع مؤلم للغاية حقيقة

تقديري لك ولهذه اللفته

الاخت والمربيه الفاضله
معذرة على التاخير فى قراة مشاركتك

عزيزتى
كل ماذكرتيه جزء لايتجزأ ممايعانى منه ابناء وبنات فى مجتمعنا وكل ذلك من صنع اباءهم
المشكله عند الكبر يشتكى الاباء من العقوق وهم لم يربوا فى ابناءهم فى صغرهم بتعاملهم معهم كيف يكون البر فى الكبر .

غاليتى
تواجدتى فكفيتى ووفيتى وكان الله بعون من هم بمثل مهنتك فالحالات النفسيه تلازمهم على مدار العام مما يعايشون يوميا .
اذكر مره تاخرت طالبه وكنت المسؤله عن النوبه ذاك اليوم وتاخرت الى مابعد العصر ولم اجد لها اى عنوان ولاتلفون بشنطتها
المهم بعد العصر قالت لى انها تعرف البيت وكان بشهر رمضان
فاضطريت انا واخوى توصيلها وعنماصعدنا معها الى الدور الرابع وفتحت والدتها وتاكدت انها والدتها وإذا بها تهزا بالبنت
تقول ليه مامريت على اختك بالمدرسه الثانيه وجبتيها معاك بكل برودوهى الام وجها منفخ من النوم .
طبعا بالسؤال اتضح لى ان الام وبناتها عائشين لوحدهم وان الاب له بيت اخر
وهذولاء لايعنون له اى شئ

حسبنا الله ونعم الوكيل

موضوع جميل جدااااااااااااااااآ