الإهداءات


رياض الصالحين على مذهب أهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-28-2010, 05:29 PM
بہرسہتہيہج غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 14822
 تاريخ التسجيل : Aug 2008
 فترة الأقامة : 5943 يوم
 أخر زيارة : 12-18-2015 (08:39 AM)
 المشاركات : 9,462 [ + ]
 التقييم : 11
 معدل التقييم : بہرسہتہيہج is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سالني مسيحي هذا السوال ..تكفون مساعده ..



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..

احد المسيحيين سألني هذا السؤال صراحه ماعرفت الجواب عنه والكل يعرف ان ليس في الاسلام سؤال ليس له جواب
السؤال هو : بما ان هنالك رب لماذا يوجد حروب بين الناس لماذا لا يتدخل الرب ليوقف كل هذه العداوه ؟




رد مع اقتباس
قديم 04-28-2010, 05:34 PM   #2
قلم مميّز


الصورة الرمزية الذيــــــــــــب M
الذيــــــــــــب M غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14041
 تاريخ التسجيل :  Mar 2008
 أخر زيارة : 11-23-2013 (07:04 PM)
 المشاركات : 6,527 [ + ]
 التقييم :  28
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



ههههههههههههه

اتخيل شعورك يوم حجرلك اليهودي

لي عوده ورد ان شاءالله


 
 توقيع : الذيــــــــــــب M

الله اغفرلي ولوالدي واهلي ومن احب

اللهم كما جمعتني باحبابي في الدنيا ,اللهم فاجمعني بهم في الجنة


رد مع اقتباس
قديم 04-28-2010, 05:53 PM   #3
قلم مميّز


الصورة الرمزية الذيــــــــــــب M
الذيــــــــــــب M غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14041
 تاريخ التسجيل :  Mar 2008
 أخر زيارة : 11-23-2013 (07:04 PM)
 المشاركات : 6,527 [ + ]
 التقييم :  28
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



بسم الله

اولا لو ان هذه الدنيا تساوي عند الله ولو جناح بعوضه ماجعل فيها ظلما على مسلم او يهودي

لكنما هي طريق وعمل والحساب يكون في الاخره فمن احسن في دنياه حسنت اخرته

وبعد لان هذا الظلم وهذه الحروب قد تكون فيها اختبارات للعبد فلو كانت الحياه سهله ليس فيها فتن ولا مخاوف ولا اختبارات كان الجميع في الجنه

ولكن هناك ظلم وهناك حروب وفتن وخلافها

ايضا

ربما اي امر مهما كان يكون في ضاهره سيء هو خير في اساسه فالله حكيم يعلم بالامور الحاضره والغائبه عنا

هذا اللي في بالي الحين

وترى اجتهاد شخصي السموحه


 
 توقيع : الذيــــــــــــب M

الله اغفرلي ولوالدي واهلي ومن احب

اللهم كما جمعتني باحبابي في الدنيا ,اللهم فاجمعني بهم في الجنة


رد مع اقتباس
قديم 04-28-2010, 06:56 PM   #4


الصورة الرمزية بن خشيـل
بن خشيـل غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18691
 تاريخ التسجيل :  Nov 2009
 أخر زيارة : 01-16-2021 (07:10 AM)
 المشاركات : 4,408 [ + ]
 التقييم :  1
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



اللي أعرفه بأن الديانه المسيحيه ( النصارى) يقرون بوجود الله فديانتهم سماويه .. إلا إنهم حرفوا في كتبهم لتنسجم مع أهوآئهم ..
أنا أقترح أن ترد عليه نفس سؤاله ونرى ماذا ستكون إجابته !
تقديــري


 


رد مع اقتباس
قديم 04-28-2010, 08:23 PM   #5


الصورة الرمزية بہرسہتہيہج
بہرسہتہيہج غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14822
 تاريخ التسجيل :  Aug 2008
 أخر زيارة : 12-18-2015 (08:39 AM)
 المشاركات : 9,462 [ + ]
 التقييم :  11
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



والله انا مسوي باانشب له ..

وصدق حجرت له في اشياء كثيره مثل الحجاب عندهم واجب وفرنسا الحين تبي تامر بنزع الحجاب ..

وكيف العلمانيه طغت على المسيحيه الي هي فصل الدنيا عن الدنيا ..

وايضا حرمت الشراب ..

وقال هو حرام بس الدوله ماتقدر تمنعه قلت اجل من يطبق شروط الرب ..

وفي الاخير حجر لي بهالسوال ..

وعشان مااجيب العيد قلت اعطني مهله يومين

عسى الله يجيب خير والله لا يهينكم على التفاعل ..


 


رد مع اقتباس
قديم 04-29-2010, 04:41 PM   #6
مؤسس شبكة بني عمرو


الصورة الرمزية صالح آل سلمان
صالح آل سلمان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 360
 تاريخ التسجيل :  Jun 2003
 أخر زيارة : 09-02-2024 (06:13 AM)
 المشاركات : 15,930 [ + ]
 التقييم :  18
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



اخي العزيز السفير
الخوض في مثل هذه الاسئله يؤدي الى استفسارات نهايتها والعياذ بالله ان تسأل وتقول من خلق الله
لذا اتمنى عدم الانجراف خلف مثل هذه التسؤلات التي لا تفيد
عموماً انت قلت انه مسيحي
وهو يعترف بان هناك رب
ولكن الرب عندهم هو المسيح عيسى

وانا ساضع لك هنا سؤال والاجابة عليه اتمنى ان تجد فيها الفائده باذن الله

سائل يقول : لماذا خلق الله الخلق وهو يعلم مصيرهم في الجنة أو النار ؟!
لدي سؤال أتمنى منكم الإجابة عليه ، وجزاكم الله خيراً ، إذا كان الله سبحانه يعلم الغيب ، ويعلم ماذا سيفعل الناس ، ويعلم من سيذهب إلى النار ، أو إلى الجنة - حيث إن علم الله سبق كل شيء - فلماذا خلَقَنَا إذن ؟ ولماذا أنزل الله إبليس إلى الأرض مع آدم و حواء ، مع العلم أن التوبة لن تنفعه وأنه حكم عليه بجهنم ؟


الحمد لله
أولاً:
إن معرفة الغاية التي من أجلها خلق الله الخلق فيها الجواب عن كثير من الإشكالات والشبهات التي يرددها كثير من الملحدين ، وقد يتأثر بها بعض المسلمين ، ومن تلك الشبهات الظن بأن الله تعالى خلق الناس من أجل أن يضع بعضهم في الجنة ، وآخرين في النار ! وهذا ظن خاطئ ، وما من أجل ذلك خلق الله الخلق ، وأوجدهم .
وليعلم الأخ السائل – ومن رام معرفة الحق – أن الغاية من خلق الإنسان ، وخلق السموات ، والأرض : ليُعرف سبحانه وتعالى ، ويوحَّد ، ويطاع .
قال تعالى : ( وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدون ) الذاريات/ 56 .
قال ابن كثير – رحمه الله -:
أي : إنما خلقتُهم لآمرهم بعبادتي ، لا لاحتياجي إليهم .
وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : ( إلا ليعبدون ) أي : إلا ليقروا بعبادتي طوعاً ، أو كرهاً .
وهذا اختيار ابن جرير .
" تفسير ابن كثير " ( 4 / 239 ) .
وثمة خلط عند كثيرين بين الغاية المرادة من العباد ، وهي : شرعه الذي أحبه منهم ، وأمرهم به ، والغاية المرادة بالعباد ، وهي إثابة المطيع ، ومعاقبة العاصي ، وهذا من قدره الكائن الذي لا يرد ولا يبدل .
قال ابن القيم - رحمه الله - :
وأما الحق الذي هو غاية خلقها – أي : السموات والأرض وما بينهما - : فهو غاية تُراد من العباد ، وغاية تراد بهم .
فالتي تُراد منهم : أن يعرفوا الله تعالى ، وصفات كماله عز و جل ، وأن يعبدوه لا يشركوا به شيئاً ، فيكون هو وحده إلههم ، ومعبودهم ، ومطاعهم ، ومحبوبهم ، قال تعالى : ( الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً ) .
فأخبر أنه خلق العالم ليَعرف عبادُه كمالَ قدرته ، وإحاطة علمه ، وذلك يستلزم معرفته ومعرفة أسمائه وصفاته وتوحيده .
وقال تعالى ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) ، فهذه الغاية هي المرادة من العباد ، وهي أن يعرفوا ربهم ، ويعبدوه وحده .
وأما الغاية المرادة بهم : فهي الجزاء بالعدل ، والفضل ، والثواب ، والعقاب ، قال تعالى ( ولله ما في السموات وما في الأرض ليجزي الذين أساءوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى ) النجم/ 31 ، قال تعالى ( إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى ) طه/ 15 ، وقال تعالى ( ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين ) النحل/ 39 ، قال تعالى ( إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الأمر ما من شفيع إلا من بعد إذنه ذلكم الله ربكم فاعبدوه أفلا تذكرون إليه مرجعكم جميعا وعد الله حقا إنه يبدأ الخلق ثم يعيده ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالقسط والذين كفروا لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون ) يونس/ 3 ، 4 .
" بدائع الفوائد " ( 4 / 971 ) .
وللمزيد من معرفة الحكمة مِن خَلْق البشر : نرجو النظر جواب السؤال رقم ( 45529 ) .
ثانياً:
إن الله تعالى لا يُدخل الناس الجنة أو النار ، لمجرد أنه يعلم أنهم يستحقون ذلك ؛ بل يُدخلهم الجنة والنار بأعمالهم التي قاموا بها ـ فعلا ـ في دنياهم ، ولو أن الله تعالى خلق خلّقاً وأدخلهم ناره : لأوشك أن يحتجوا على الله بأنه لم يختبرهم ، ولم يجعل لهم مجالاً للعمل ، وهذه حجة أراد الله تعالى دحضها ؛ فخلقهم في الدنيا ، وركَّب لهم عقولاً ، وأنزل كتبه ، وأرسل رسله ، وكل ذلك لئلا يكون لهؤلاء حجة على الله يوم القيامة .
قال تعالى : ( رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً ) النساء/ 165 .
قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي – رحمه الله - :
فصرح في هذه الآية الكريمة : بأن لا بد أن يقطع حجة كل أحدٍ بإرسال الرسل ، مبشِّرين من أطاعهم بالجنة ، ومنذرين مَن عصاهم النار .
وهذه الحجة التي أوضح هنا قطعَها بإرسال الرسل مبشرين ومنذرين : بيَّنها في آخر سورة طه بقوله ( وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَابٍ مِن قَبْلِهِ لَقَالُواْ رَبَّنَا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِن قَبْلِ أَن نَذِلَّ وَنَخْزَى ) ، وأشار لها في سورة القصص بقوله : ( وَلَوْلا أَن تُصِيبَهُم مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُواْ رَبَّنَا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ) ، وقوله جلَّ وعلا : ( ذلِكَ أَن لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ ) ، وقوله : ( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَاءَنَا مِن بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ ) ، وكقوله : ( وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ أَن تَقُولُواْ إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ أَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِن رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ ) ، إلى غير ذلك من الآيات .
ويوضح ما دلت عليه هذه الآيات المذكورة وأمثالها في القرآن العظيم من أن الله جلَّ وعلا لا يعذب أحداً إلا بعد الإنذار والإعذار على ألسنة الرسل عليهم الصلاة والسلام : تصريحه جلَّ وعلا في آيات كثيرة : بأنه لم يُدخل أحداً النار إلا بعد الإعذار والإنذار على ألسنة الرسل ، فمن ذلك قوله جلَّ وعلا : ( كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ قَالُواْ بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَىْءٍ ) .
ومعلوم أن قوله جلَّ وعلا : ( كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ ) يعم جميع الأفواج الملقين في النار .
قال أبو حيان في " البحر المحيط " في تفسير هذه الآية التي نحن بصددها ما نصه : و ( كُلَّمَا ) تدل على عموم أزمان الإلقاء ، فتعم الملقَيْن .
ومن ذلك قوله جلَّ وعلا : ( وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُواْ بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ ) ، وقوله في هذه الآية : ( وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ ) عام لجميع الكفار ... .
فقوله تعالى : ( وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً ) إلى قوله ( قالُوا بَلَى ) : عام في جميع الكفار ، وهو ظاهر في أن جميع أهل النار قد أنذرتهم الرسل في دار الدنيا ، فعصوا أمر ربهم ، كما هو واضح .
" أضواء البيان " ( 3 / 66 ، 67 ) .
وفي اعتقادنا أن معرفة الغاية التي خلَق الله الخلق من أجلها ، ومعرفة أن الله تعالى لا يعذِّب أحداً وفق ما يعلم منه سبحانه ، بل جزاء أعماله في الدنيا ، وأن في هذا قطعاً لحجته عند الله : يكون بذلك الجواب عن الإشكال الوارد في السؤال .
ثالثاً:
وأما لماذا أنزل إبليس إلى الأرض ، مع آدم وذريته ، ففرق بين نزول آدم ونزول إبليس ؛ آدم عليه السلام نزل إلى الأرض ، وقد تاب إلى ربه جل جلاله ، فتاب عليه وهداه ، وأنزله إلى دار الدنيا ، نبيا مكرما ، مغفورا له ، يبقى في دار الدنيا إلى أجله الذي أجله الله له .
وأما عدو الله إبليس ، فإنه لم يتب أصلا ، ولا ندم عن ذنبه ، ولا رجع ، ولا رجا التوبة ، ولا سلك لها سبيلا ، بل عاند واستكبر ، وطغى وكفر ، وطلب من الله جل جلاله ، ألا يعجل بهلاكه وعذابه ، بل يؤخر ذلك إلى يوم الوقت المعلوم ، لا يأخذ فرصته في التوبة ، ويتمكن من الإنابة ، بل ليكمل طريق الشقاء ، ويأخذ أهل الغواية معه إلى دار البوار ؛ فنزل إماما لحزبه ، حزب الشيطان الخاسرين ، لتتم حكمة الله في خلقه ، وابتلائه لهم : هل يطيعونه ، أم يطيعون عدوه ؛ ولتتم الشقوة على العدو اللعين : بعناده وفساده ، ويستحق من ربه الخسران المبين .
والله أعلم .



 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سالني عن غلاك الشوق زجاوبه الوله اهواه امل الجنوب همس القوافي 4 09-20-2011 10:50 AM
يابني عمر ويابني شهر تكفون تكفون لدخول للجميع مهم جداً بخصوص المستشفى أبو البراء المنتدى الخاص لقبيلة بني عمرو 16 10-28-2007 01:01 PM
~::~ تكفون مساعده مرجوج بورطه ~::~ مرجوج وسع صدرك 17 01-06-2005 11:09 AM
تكفون يا ربعي تكفون يا شباب بني عمرو سعيد بن عبدالله المنتدى الخاص لقبيلة بني عمرو 7 11-05-2004 11:07 PM
الفزعـــــــــة .......تكفون ياربعي....تكفون!! {العمري} الصور والأفلام والفلاش 6 11-07-2002 04:11 PM


الساعة الآن 09:44 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By Almuhajir