الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
حـ ـ ـ ـgار صـ ـ ـريـح ؛ .. oـ ـ ـع ::: إبـ ـ ـJــ ــيس !
++++++++
*أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم ... إبليس : لحظة! قبل أن تكمل ! كيف تدعوني للحوار ثَّم تتعوَّذ مني ؟! ألا تجد في ذلك تناقضاً؟فإن لم ترحب بي وهو الأولى لأنني في الحدِّ الأدنى ضيفك الآن فلا أقلَّ من أن لا تتعوَّذ مني !! هذا ما يحثُّ عليه دينك من احترام الضيف وحسن استقباله؟! *أعوذ بالله ! إبليس الرجيم نفسه يتكلَّم عن الدين ويحثُّ عليه؟! إنَّ هذا لعجب ! إبليس : وتكرِّر تعوَّذك ؟! كيف سيكون هذا الحوار وأنت تثير من بدايته أعصابي وتجعلني أبدو مشوَّشاً ومضطرباً؟! *ولِم كلُّ هذا ؟! أ لأنني تعوَّذت منك ؟! سبحان الله ! صدِّقني إني لأتعجَّب لأمرك ! أ كُلُّ هذا الانفعال للاستعاذة ؟! لا بّد أن هنالك سرٌّ ! إبليس : ألا تعلم أن من استعاذ مني كلَّ يوم عشر مرات وكَّل الله عليه ملكاً يدفعني عنه كما يدفع الإبل الغريب عن الحوض .. ثم ألا تعلم أنا من قال أعوذ بالله من الشيطان الرجيم صادقاً بحقٍّ خرج من قبضتي ودخل في عصمة الله ..فما أفعل أن لمن دخل في عصمة الله؟! لا أريد أن استرسل رغم علمي أنني قد أغريك بهذا الإسلوب بالتعوُّذ مني .. ولكني أقول لك إن كنتَ تريد أن يكون حوارك معي هادئاً فلا بد أن لا توتر أعصابي أو تزعجني ، وليكن الحديث مجدياًَ . *الهدوء وحده لا يكفي فلكي يكون الحديث مجدياً ومفيداً لابد أن تعدني أن تجيب على أسئلتي أيّاً كانت ومهما كانت بصدق وصراحة . إبليس : أحسُّ أنك أوقعتني أو تكاد توقعني في فخٍّ بهذا اللقاء ، ففي حياتي كلها لم أجرِ حواراً مع أحد أبناء آدم كما معك الآن .. لكنِّي أعدك بشرفي أن أجيبك على جميع أسئلتك بصدق وصراحة وشفافية . *بشرفك؟! ما أظنُّ هذا إلا أول كذبة .. إبليس : دع عنك مثل هذه الأساليب وابدأ بطرح أسئلتك وإلا قمت عنك . *حسناً .. في الحقيقة أنا محتار فيمَ أبدأ الحديث وأي سؤال أطرحه عليك من بين أسئلتي الكثيرة .. ولكني أرجِّح أن أسألك عن سرِّ عدائيتك وكراهيتك المفرطة للإنسان .. إبليس : أجد ذلك مدخلاً منطقياً للحديث .. إبليس : ولتكون الصورة كاملة فإني سأرجع في حديثي معك ما قبل خلق آدم ..حيث كنت في السماء من العابدين المشتغلين بالعبادة عن كل شيء ، وقد عبدتُ اللّه ستة آلاف سنة من سنين السماء .. فإذا كان اليوم الواحد في السماء مقداره خمسين ألف سنة من الدنيا فإن عبادتي تعادل مائة وتسعة مليار وخمسمائة مليون سنة من سنين الأرض . *حقاّ؟! إبليس : وقد كانت الملائكة تراني كذلك حتى لقبتني بطاووس الملائكة . ومازلت كذلك حتى شاء الله أن يخلق آدم فقال : " إني جاعل في الأرض خليفة " فقالت الملائكة : " أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبِّح بحمدك وقدِّس لك؟! " فأجابها : "إني أعلم ما لا تعلمون " فظنَّت الملائكة أن الله قد غضب عليها فقامت تسبِّحه وتقدِّسه وتطوف بالبيت المعمور في السماء ، والذي هو أقرب ما تكون عليه الكعبة في الأرض بل إنها توازيهِ تماماً فلو سقط منه حجر مستقيماً لسقط على الكعبة ، وهكذا فقد ظلَّت الملائكة تطوف حول البيت المعمور وتستغفر . وأما أنا فقد نزلت إلى الأرض وصرخت : أيتها الأرض أتيتك ناصحاً ! إنّ الله شاء أن يخلق منك أفضل الخلائق ، وأخشى أن يعصي اللّه فيدخل النار!! وحينها ستدخلين أنت النار أيضاً بسببه ، فإن جاء الملائكة يأخذون من ترابك اقسمي عليهم بالربّ العظيم أن لا يأخذوا من ترابك . *فمن هنا بدأت مخالفتك ؟! إبليس : فلما أراد الله أن يخلق آدم أمر جبرائيل ليأتي بقبضة من أديم الأرض ليخلق منها خلقاً جديداً ، فأتاها جبرائيل فاقشعرت الأرض وسألته بعزة الله أن لا يأخذ منها شيئاً فأمره الله بالانصراف ، وجاء بعده ميكائيل فكان من الأرض ما كان فانصرف أيضاً ، فجاء إسرافيل فجرى معه مثلما جرى مع سابقيه ، فبعث الله عزرائيل ، واقشعرت الأرض مرة أخرى وسألته بعزَّة الله أن لا يأخذ منها شيئاً . فقال عزرائيل : قد أمرني ربي بأمر أنا ماضٍ سرَّك أم ساءك . فقبض منها قبضة كما أمره الله ثم صعد بها إلى موقفه ، فقال له الله : كما وليت قبضها من الأرض كذلك تلي قبض أرواح كل من عليها وكل من قضيت عليه الموت من اليوم إلى يوم القيامة .. *فما كان من شأن القبضة ؟ إبليس : عُجنت بالماء العذب والملح ورُكّبت فيها الطبايع ، وقبل أن ينفخ فيها الله الروح خلق آدم من أديم الأرض وطرحه كالجبل العظيم ، وكان جسده طيباً تمرُّ به الملائكة فتقول : لأمر ما خًُلقت ! *وأنت ما كان من شأنك ؟ إبليس : كنت يومئذٍ خازناً على السماء الخامسة ، وكنت أدخل من فمه وأخرج من دبره ثم أضرب بيدي على بطنه فأقول : لأيِّ أمر خلقت؟! لئن جُعلت فوقي لا أطعتك ولئن جُعلت أسفل مني لأعينك . فلذلك أصبح ما في جوف آدم منتناً خبيثاً غير طيب وذلك علَّة الغائط . *وإذن فمسألة عدائك لآدم لم تكن إلا لكونه أعلى منك شأناً ليس إلا!! إبليس : ومكث آم ملقىً ألف سنة ثم نفخ الله فيه من روحه ، فلما بلغت الروح إلى دماغه تحرَّك آدم وجلس ثم عطس فألهمه الله أن يقول : " الحمدلله " ، فقال الله له : " يرحمك الله " ، ولذلك ما من شيء أشدُّ عليَّ من تسميت العاطس .. * أ تذكر حتى هذا الموقف ؟ إبليس : وكيف أنسى ؟! وقد نظرت إلى آدم حينها نظرة لم أدّخر منها شيئاً من حسدي وحقدي عليه .. * ثم جاء أمر السجود لآدم تكريماً له واعترافاً بمقامه الرفيع .. إبليس : أمر السجود جاء من قبل إذ قال الله : " وإذ قال ربك للملائكة إني خالق بشراً من صلصال من حمأ مسنون فإذا سوّيته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين " *دعني أكمل : " فسجد الملائكة كلهم أجمعون إلا إبليس أبى أن يكون من الساجدين ، قال يا إبليس مالك ألا تكون من الساجدين قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمأ مسنون " إبليس: كما قلت أني قلت له : " أنا خير منه خلقني من نار وخلقته من طين " ، وقلت له :ياربِّ اعفني من السجود لآدم وأنا أعبدك عبادة لم يعبدكها ملك مقرب ولا نبي مرسل ولكن الله تعالى قال لي : لا حاجة لي إلى عبادتك ، إنما أريد أن أُعبد من حيث أريد لا من حيث تريد . وقال: " فاخرج منها فإنك رجيم وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين " فقلت : يا ربِّ أنت العدل الذي لا يجوز فما جزاء عبادتي إياك ؟ فقال لي : سل ما تريد . فنظرت لآدم نظرة أودعتها كلَّ بغضي وحقدي وقلت : لا يُولد له مولودٌ إلا وُلد لي مثله ،وأن أجري حقدي منهم مجرى الدم في العروق ، وأن تجعل صدورهم أوطاناً ومساكن لي " فقال لي : لك ذلك ، فقلت : " ربِّ فانظرني إلى يوم يبعثون ، قال إنك من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم " فاستدرت لأخرج من الجنة وما زلت أنظر في وجه آدم وقلت : "ك ربِّ بما أغويتني لأزيِّنن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين ، إلا عبادك منهم المخلصين ، قال هذا صراط عليَّ مستقيم إن من عبادي ليس لك عليهم من سلطان إلا من اتبعك من الغاوين وإن جهنم لموعدهم أجمعين " ..وبدأت بالخروج وعاهدت نفسي حينها وأقسمت بربي : وعزتِك وجلالِك وعظمتِك لا أفارق ابن آدم حتى تفارق روحه جسده . فقال الله سبحانه : وعزتي وجلالي وعظمتي لا أحجب التوبة عن عبدي حتى يًُغرغر بها . وخرجت من الجنة مطروداً من رحمة الله وسُمِّت من ذلك اليوم إبليس !! يتبع
إغضبْ كما تشاءُ..
واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ حطّم أواني الزّهرِ والمرايا هدّدْ بحبِّ امرأةٍ سوايا.. فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ.. كلُّ ما تقولهُ سواءُ.. فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا..
آخر تعديل رملة الصحاري يوم
07-22-2005 في 10:39 AM.
|
07-22-2005, 10:22 AM | #2 |
|
مشاركة: حـ ـ ـ ـgار صـ ـ ـريـح ؛ .. oـ ـ ـع ::: إبـ ـ ـJــ ــيس !
*أفهم من كلامك أنَّ إبليس ليس اسمك الحقيقي إنما كان لك اسم غيره؟! [/]
إبليس : سُمِّيت من ذلك اليوم بإبليس أي العاصي اليائس من رحمه الله ، والرجيم أي المضروب المرجوم بالحجارة والمطرود من السماء ورحمه الله . وأما اسمي الحقيقي فقد كان الحارث ، وكنيتي أبا مرّة . *ما كان موقف آدم إزاء ما جرى ؟ إبليس : لما أعطاني الله ما أعطاني من القوة قال آدم : ياربِّ سلَّطت إبليس على وُلدي وأجريته منهم مجرى الدم في العروق وأعطيته ما أعطيته ، فمالي ولوُلدي ؟ قال : لك ولولدك من هَمَّ بحسنة أن يعملها كتبت له حسنة ،ومن همَّ بحسنة فعملها كتبت له بها عشر حسنات ، ومن همَّ بالسيئة أن يعملها لا أكتب عليه ، ومن عملها كتبت عليه سيئة واحدة . قال : ياربِّ زدني . قال : التوبة مبسوطة إلى أن تبلغ النفس الحلقوم . قال : ياربِّ زدني . قال : أغفر ولا أبالي . قال : ياربِّ حسبي . * وماذا عن الملائكة .. أما كان لهم من موقف ؟ إبليس : وكيف لا يكون ؟! فقد استعظموا من البداية عصياني ورفضي السجود لآدم وهم الذين كانوا يحسبونني منهم ولم يكونوا يعلموا أني من الجنِّ ، ثم أشفقوا على بني آدم ورقّت قلوبهم عليهم وقالوا : يا إلهنا كيف يتخلّصون من إبليس مع كونه متولياً عليهم من بين أيديهم وخلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم؟! فقال الله لهم : بقى لعبدي جهتان : الفوق والتحت ، فإذا رفع يديه إلى فوق في الدعاء على سبيل الخضوع ووضع جبهته على الأرض على سبيل الخشوع غفرت له ذنب سبعين سنة . * وكيف تربَّصت بآدم بعد طردك في ذلك اليوم ؟ إبليس : منذ يوم الخميس الذي صادف طردي والذي لا يفارقني أبداً اشتعلت نار غضبي على آدم وعلى من سيليه ، وبدأت أتحَّين الفرص له وأتتبع أموره إلى أن خُلقت حواء إلى أن ناداه الله : " ويا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة فكُلا من حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين " فقلت لنفسي : أتى المحظور ! وإن خطيئتهما لا تكون إلا فيه .. لأوسوس لهما . * وكيف وسوست لهما وهما في الجنة وأنت مطرود منها ؟ إبليس : كنت أعلم أني لا أقدر على الدخول إلى الجنة بنفسي ولكنِّي وقفت قريباً منها حتى رأيت الحيّة ، فقلت لها : أدخليني الجنة وأنا أعلِّمك الاسم الأعظم . فقالت : الملائكة تحرس الجنة فيرونك ! فقلت لها : إن أنا دخلت في فمك وأطبقت عليَّ استطعتِ إدخالي . ففعلت ولذلك صار السمُّ في فمها إلى مكان جلوسي ! * وأدخلتك الجنة؟! إبليس : وهي تظمُّ أني سأعطيها الاسم الأعظم الذي لو كان عندي لما احتجت إليها أصلاً ! * يالك من مخادع!! إبليس: حتى رأيتُ آدم وحواء فقلتُ لهما وأن بين لحيي الحية وكأنها هي التي تخاطبهما : " ما نهاكما ربُّكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين " أوَ لا تحبان أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين؟! فهذه شجرة الخلد ؟! إنَّ الله لا يريدكما معه في الخلد وإنما يريد أن يختصّ بها لوحده فقط ، ثم ما الضرر في أن تأكلا منها ما دامت النتيجة الخلد في الجنة ؟! ثم إنكما إنّ لم تأكلا منها ستخرجان من الجنة عاجلاً . * أيها الرجيم .. وصدَّقاك؟! إبليس : ولِم لا وقد أتقسمت لهما بالله وبالأيمان الغليظة العظيمة أني لهما من الناصحين ، وما كانا يظنان أن هناك من يجرأ على القسم بما أقسمت به ويكون كاذباً . وما أن مدّا أيديهما إلى الشجرة حتى تطاير ما عليهما من الحُلي والحُلل وبقيا عريانين " فلمَّا ذاقا الشجرة بدت لهما سوءاتهما وطفقا يخصفان عليها وأقل لكما أن الشيطان لكما عدو مبين " فوضع آدم يده على عورته والأخرى على رأسه وكذلك فعلت حواء كما هو شأن العراة و " قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننّ من الخاسرين ، قال اهبطوا بعضكم لبعضٍ عدوّ ولكم في الأرض مستقرٌ ومتاع إلى حين ، قال فيها تحيون وفيها تموتون ومنا تخرجون " وهبطنا جميعاً .. هبط آدم في سرنديب ، وزوجته حواء في جدة قبل أن يلتقيا مرة أخرى ، وهبطت الحيّة في سقطرى ولا زوج لها ، وهبطت أنا في اصفهان ولا زوجة لي فكنت أول من ألوط بنفسي وكذلك الحية بينما كانت ذرّية آدم من زوجته . * بم شعرت حينها وقد حلَّ بآدم ما حلَّ ؟ إبليس : تغّنيتًُ ونخرتُ نخرةً من شدّة فرحتي بما حلّ به بينما كان آدم يبكي وتجري دموعه من عينية حسرة وندماً ، وقد طلَّ كذلك مائة سنة ! وقد خرج من عينه اليمنى مثل دجلة دمعاً ومن العين الأخرى مثل الفرات!! إلى أن قبِل الله توبته واجتباه وهدى . * فكيف عاش حياته على الأرض بعد ذلك ؟ إبليس : أمر الله بالحرث والزرع وطرح عليه غرسا من غروس الجنة فأعطاه النخل والعنب والزيتون والرمان ، فغرسها لتكون له ولذريته ، وأكل هو من ثمارها . وقد خاطبته يوماً : يا آدم ما هذا الغرس الذي لم أكن اعرفه في الأرض وقد كنت بها قبلك ؟ ائذن لي أن آكل منه شيئاً . فأبى أن يطعمني ، فذهبت بعد زمن لحواء وقلت لها : إنه قد أجهدني الجوع والعطش . فقالت : إن آدم عقد إليَّ أن لا أطعمك شيئاً من هذا الغرس لأنه من الجنة ، ولا ينبغي لك أن تأكل منه . فقلت : فاعصري في كفّي منه شيئاً ، فأبت فقلت: أمصُّه ولا آكله . فأعطتني عنقوداً من عنب وتمر فمصصته ثم عضضته فجذبته حواء من فمي ، فأوحى الله لآدم : إن عدّوي وعدوّك إبليس مصّه ، وقد حرَّمت عليك من عصيره الخمر ما خالطه نفس إبليس فحُرِّمت الخمر! ثم إني وبعد زمن طويل ذهبت فبلت في أصل الكرامة والنخلة فجرى الماء في عروقهما ببولي فمن ثَّم يختمر العنب والتمر، فصار كلُّ مختمر خمراً وحرَّم الله الخمر وكل مسكر . منقول كانت هذه المصادر التي اعتمد عليها الكاتب : 1- الكافي / ثقة الإسلام الكليني . 2- من لا يحضره الفقيه / الشيخ الصدوق . 3- تهذيب الأحكام / الشيخ الصدوق . 4- وسائل الشيعة / محمد بن الحر العاملي . 5- مستدرك الوسائل / المحدث النوري . 6- بحار الأنوار / العلامة المجلسي . 7- الاحتجاج / أحمد بن علي الطبرسي . 8- مكائد الشيطان / نعمة الله صالحي . 9- مفاتيح الجنان / الشيخ عباس القمي . 10- اليزيدية / شبكة الإنترنت . أختكم رمووووووله .. |
إغضبْ كما تشاءُ..
واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ حطّم أواني الزّهرِ والمرايا هدّدْ بحبِّ امرأةٍ سوايا.. فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ.. كلُّ ما تقولهُ سواءُ.. فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا..
التعديل الأخير تم بواسطة رملة الصحاري ; 07-22-2005 الساعة 10:37 AM
|
01-17-2007, 11:20 PM | #3 |
رئيسة لجنة المناصحة
|
رد: حـ ـ ـ ـgار صـ ـ ـريـح ؛ .. oـ ـ ـع ::: إبـ ـ ـJــ ــيس !
الشيخ محمد العويد |
************** *أوصيكم ونفسي بتقوى الله في السر والعلن* **************
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ـآصدقآء ولكنَ’ فـيَ‘ ـآلهـآمشَ‘ ..!! | قلب الولــــه | المواضيع العامة والإخبارية | 2 | 12-08-2010 08:03 PM |
كيف تــ ع ــيش سعيدا..// | نوووسه | مواضيع الحوار والنقاش | 8 | 11-22-2008 02:51 PM |