| 
			 12-31-2017, 11:45 AM | 
| 
		
			|  |  | 
	
 | 
	
	
	
		| لوني المفضل
Cadetblue |  
| 
	
		| رقم العضوية : 29356 |  
		| تاريخ التسجيل : Jun 2014 |  
		| فترة الأقامة : 4146 يوم |  
		| أخر زيارة : 05-18-2018 (12:11 PM) |  
		| المشاركات : 
882 [
		+
] |  
		| التقييم : 
1 |  
	| معدل التقييم :  |  
| بيانات اضافيه [
			
	+
] |  |  |  | 
	| 
			 تفسير: (المر تلك آيات الكتاب والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون) 
 
 
 
| تفسير: (المر تلك آيات الكتاب والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون)
 ♦ الآية:
  ﴿ المر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ  ﴾.
 ♦ السورة ورقم الآية:  الرعد (1).
 ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ المر  ﴾ أنا الله أعلم وأرى ﴿ تلك  ﴾ يعني: ما ذُكر من الأحكام والأخبار قبل هذه الآية ﴿ آيات الكتاب  ﴾ القرآن ﴿ والذي أُنزل إليك من ربك الحق  ﴾ ليس كما يقوله المشركون أنك تأتي به من قبل نفسك باطلاً ﴿ ولكنَّ أكثر الناس  ﴾ يعني: أهل مكة ﴿ لا يؤمنون  ﴾.
 ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل":  ﴿ المر  ﴾ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: مَعْنَاهُ أَنَا اللَّهُ أَعْلَمُ وَأَرَى، ﴿ تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ   ﴾، يَعْنِي: تِلْكَ الْأَخْبَارُ الَّتِي قَصَصْتُهَا عَلَيْكَ آيَاتُ  التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْكُتُبِ الْمُتَقَدِّمَةِ، ﴿ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ  ﴾، يَعْنِي: وَهَذَا الْقُرْآنُ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ، ﴿ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ   ﴾، أَيْ: هُوَ الْحَقُّ فَاعْتَصِمْ بِهِ، فَيَكُونُ مَحَلُّ الَّذِي  رَفْعًا عَلَى الِابْتِدَاءِ وَالْحَقُّ خَبَرَهُ، وَقِيلَ: مَحَلُّهُ  خَفْضٌ يَعْنِي تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَآيَاتُ الَّذِي أُنْزِلَ  إِلَيْكَ، ثُمَّ ابْتَدَأَ: الْحَقَّ يَعْنِي ذَلِكَ الْحَقُّ. وَقَالَ  ابْنُ عَبَّاسٍ: أَرَادَ بِالْكِتَابِ الْقُرْآنَ، وَمَعْنَاهُ هَذِهِ  آيَاتُ الْكِتَابِ يَعْنِي الْقُرْآنَ، ثُمَّ قَالَ: وَهَذَا الْقُرْآنُ  الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقُّ، ﴿ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ   ﴾، قَالَ مُقَاتِلٌ: نَزَلَتْ فِي مُشْرِكِي مَكَّةَ حِينَ قَالُوا: إِنَّ  مُحَمَّدًا يَقُولُهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ، فَرَدَّ قَوْلَهُمْ.
  تفسير القرآن الكريم 
الالوكة | 
 
 
 
 
 |