|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
الأم عجوز
كثيراً ما نرمز للأم بصور عتيقه فهل هي معبرة لها ام معبرة لنا وتكبرنا هدية الرحمن فهل تشيخ هدايا الأحباب كثيراً مانبرر ان قلوبنا خضر مليئة بالحب وان شبنا نتلكأ في كلمات الحب والحنان نجيد إيجاد اعذار لصبابتنا نذكر أيام حبنا الأول ونعيد ذكراه سراً وعلانيه نحاول دعم الحنان في منازلنا ونهدي زوجاتنا ونذكر وفاءهم نذكرهم بايامنا الأولى فما الهديه المناسبه للأم وذكراها التي قد تمر في بالك الآن وفي أي مناسبة حديث عن الأم والحب الكبير نصورها عجوز أنحنى ظهرها فمتى يشيخ الحب تجف مشاعرنا ونصبح كالصخور ماهي الصوره المناسبة للحديث عن الأم برأيك |
03-27-2016, 11:04 PM | #2 |
المدير العام
|
موضوع جميل ودقيق أخي الصياد .. قد يتناوله كل عضو حسب ما يرى أو لنقل حسب فلسفته ولكن يبقى الهدف واحد والمنهج واحد والنتيجة موّحدة .. هي تبادل أدوار فمن كان ابناً سيصبح أباً ومنها لجيل الشيخوخة .. وهكذا للبنت حتى تُصبح أماً لأن الثبات غير موجود في حياة البشر .. بمعنى لا يمكن أن نبقى أبناءً على طول وننظر للأمهات فقط .. بل يجب أن نعد العدة لما سنصل إليه وبإحسان التعامل مع أمهاتنا وآبائنا سنجده مستقبلاً سلباً أو إيجاباً .. قلت :
ماهي الصوره المناسبة للحديث عن الأم برأيك ؟ لا أراها صورة بقدر ماهي تعامل ولا يوجد تعامل له صدى وفضل كبير خلاف البِر ونسأل الله أن يرزق الجميع البِر بهم .. تقديري .. |
|
03-27-2016, 11:32 PM | #3 | |
الإخطبوط
|
اقتباس:
أهلاً بالحاضر الدائم إفتتاحية مواضيعي على أيديك رقي بحد ذاته
لندخل الدراما على الموضوع قليلاً.... فنحن لا نستلذ المشاعر الا بعد أن تكون باكيه... تخيل والخيال ليس حصراً بل لكل من قرأ تخيل تلك الأم القويه التي كانت تحملك بيد واحده وتقف بك اثناء شعورها بذعر ما وتختم على قلبك بختم مرور الذكرى بحضنتها لك بشده وبعد حين حتى تلك القدم التي تحتها الجنه وكنت تقبلها قبل أيام أصبحت لا تستطيع ان تطا الأرض حتى في ضعفها رفعتك عن الأرض وفدتك وابهرتك بحنانها في كل حياتها فهذه المره فدتك بكرسي مدولب فأصبحت تقبل قدمها وشيب ذقنك لم يمس الأرض وفي نفس الموقف والذعر تخيل زوجتك الصالحه ذعرت من شيء ما فأختبأت خلفك فــ عجباً لهذا الحب وذاك اعتقد اني بمعيتك ياعظيم سأصور قدمها لحظة تقبيله قدمها الذي أعتلا الجنه أو حتى أثره على الأرض الوطن وانا أقبلّه وآمل ان تكون الجنة موطني الآخير |
|
|
03-27-2016, 11:42 PM | #4 |
مستشار إلمدير العام
|
الحقيقة مهما اردنا ان نكتب او نعلق على الموضوع يبقى اكبر مما لدينا فـ الام مهما قلنا او فعلنا نعجز عن رد شيء مما يجب ولكن :
تبقى العلاقة الازلية بين الام والابناء هي شمعة تضيء للابناء ماذا تحب تلك الام من الهدايا والى ماذا كانت بعز قوتها تفضله او تحب ان تحصل عليه ثم يعملون من هذا الاتجاه لتلطيف جوها بهدية او بذكرى علما ان الام ترى أي شيء تحصل عليه من الأبناء غالي جدا . اما سؤالك الثاني : فلا أرى شيء اكتبه سوى ما قاله رب العباد الذي يعلم بحالها وهو : ( رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ) ان الدعاء هو ما يحتاجون اليه احياء وامواتا . جزاك الله خيرا فقد افدت بما طرحت . |
|
04-06-2016, 01:20 PM | #5 | |
الإخطبوط
|
اقتباس:
انيق القلم بهي الحضور أهلاً بك أبوفهد
تقديري |
|
|
04-04-2016, 04:43 PM | #6 |
عضو قدير
|
إن تحدثت عنها فقد ظلمتها ...
وإن صورتها في مخيلتي يخونني الشعور بوصف جمالها ... أكبر بكثير ... كم أتمنى أن ترتقي كلماتنا بما يليق ويستحق لوصفها ... تقديري للصياد ... |
--- ( DEADLINE ) ---
|
04-06-2016, 01:22 PM | #7 | |
الإخطبوط
|
اقتباس:
ما أصدق الشعور برفقة قلمك وأنيق حضورك تقديري |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الأم وما أدراك ما الأم | ابو سيف العمري | المواضيع العامة والإخبارية | 7 | 08-15-2014 10:33 PM |
عيد الأم | ام عمر | المواضيع العامة والإخبارية | 7 | 03-25-2013 11:47 AM |
عجوز طلع لها قرن بعد سن 100!!!! | فجر | المواضيع العامة والإخبارية | 5 | 01-04-2011 11:47 PM |
الأم .. وما أدراك ما الأم !!! | ابو سعد | المواضيع المكررة | 7 | 02-14-2010 07:39 PM |
عيد الأم | الرهيب معكم | رياض الصالحين | 8 | 03-22-2007 02:08 AM |