رادرا المراقبة قديما

الرادار أو الراصد (بالإنكليزية: Radar) نظام يستخدم موجات كهرومغناطيسية للتعرف على بعد وارتفاع واتجاه
وسرعة الأجسام الثابتة والمتحركة كالطائرات، والسفن، والعربات،
وحالة الطقس، وشكل التضاريس.
يبعث جهاز الإرسال موجات لاسلكية تنعكس بواسطة الهدف فيتعرف عليها جهاز الاستقبال.





وتكون الموجات المرتدة إلى المستقبل ضعيفة،
فيعمل جهاز الاستقبال على تضخيم تلك الموجات مما يسهل على الكاشوف
أن يميز الموجات المرسلة عن طريقه من الموجات الأخرى كالموجات الصوتية وموجات الضوء.
يستخدم للكشف في مجالات عديدة كالأرصاد الجويّة لمعرفة موعد هطول الأمطار،
والمراقبة الجوية، ومن قبل الشرطة لكشف السرعة الزائدة،
وأخيرًا والأهم استخدامه بالمجال العسكري. سمي الرادار بهذا الاسم اختصارا لعبارة RAdio
Detection And Ranging



أول من استعمل الموجات اللاسلكية للكشف عن
وجود أجسام معدنية
عن بعد كان العالم الألماني كريستيان هولسماير الذي كشف عن وجود سفينة
في الضباب ولكن من غير تحديد المسافة وذلك في عام 1904
.

أما هذا فالله يعينه كان يشيل الجهاز والمعلومات المجمعة سوى
التطوّر لا يقف عند حد معين والشعوب دائماً في سباق منذ زمن طويل ..
وهناك دول حققت ما حققت من أدوار مذهله في هذا المجال لدرجة أنها اوجدت ما هو ضد
لهذه الردارات ولا تستطيع كشفها ..
طبعاً طيارتي منها
تقديري ..

هذا الى قالوا لك بدأوا من الصفر ووصلوا القمة .
ليتنا مثلهم في التفكير والابتكار .وليتهم مسلمين .,

شكرا لك .

هي نفس الدول اكتشفت صبغة لايمكن لاجهزة الردار ضبظتها
يعطيك العافية ..
تقديري ..

العمل في التطوير
والابتكار والتفكير مطلوب

تسلم الايادي

مودتي

حياكم الله جميعا
وشكر لكم حضوركم وتشريفكم

اما طيارتك يا ابو ريان فلا يحتاج لها رادار
اصلا يسمعنها من فايت المدى

هههههههههه

تحيتي لكم جميعا