|
#1
|
||||||||
|
||||||||
لماذا ذكر الغراب
.................................................. .............. منقول
.................................................. ................................تحياتي |
01-12-2011, 08:25 AM | #2 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
|
سبحان الله
علم الانسان مالم يعلم |
لسّت سيئة جداً
كـمـآ انني لست ملآك . . ! فـ منِ سيقذفني بالسوء فـ ليتمهل ! وِ من سينزهني عنُ كل شي ، فـ ليحترس ! لدي ذنوب صَغيره يجهلها آلجميع . . ويعلمهآ : الخآلق وَحده |
01-14-2011, 04:48 PM | #3 |
كاتب نشيط
|
استاذتناليالي
اشكر لك مرورك وافادتك .......................تحياتي |
|
01-14-2011, 04:50 PM | #5 |
كاتب نشيط
|
استاذنا اببو ريان
ولا تهون ... اسعدني مرورك ...............................تحياتي |
|
01-12-2011, 02:06 PM | #6 |
مستشار إلمدير العام
|
موفق بارك الله فيك وياليت البعض عندنا يتعض بالغربان وعدالتها .
مع العلم ان الغراب من الفويسقات التي اوصى عليه الصلاة والسلام بقتلها فلماذا ؟؟ ان كان لديك علم فاخبرنا ذلك ولك الشكر بعد شكر الله . |
|
01-14-2011, 05:00 PM | #7 | |
كاتب نشيط
|
اقتباس:
تحياتي اليك وآمل ان تكون بخير اشكر لك مرورك واعتذر عن التأخر في الرد ولكن بقيت ابحث عن جواب لسؤالك الذي تفضلت به مع العلم ان الغراب من الفويسقات التي اوصى عليه الصلاة والسلام بقتلها فلماذا ؟؟ وهذا ما وجدته ....آمل اكون قد وفقت وان كان هناك قصور فالمعذرة منك الغراب في القرآن الكريم وقوله تعالى: (فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِىالأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَىأَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِيفَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ) (المائدة: 31). قال السدي بإسناده المتقدم إلى الصحابة ـ رضي الله عنهم: لما مات الغلام تركهبالعراء، ولا يعلم كيف يدفن، فبعث الله غرابين أخوين فاقتتلا، فقتل أحدهما صاحبه،فحفر له ثم حثى عليه، فلما رآه قال: (قَالَ يَا وَيْلَتَىأَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَأَخِي)(1). الغراب في الحديث الشريف روى الإمام البخاري بسنده عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ عن النبي ـ صلى الله عليهوسلم ـ قال: (خمس فواسق يُقْتَلن في الحرم: الفأرة والعقربوالحديّا والغرابُ والكلبُ العقور)(2) وروى الإمام مسلم بسنده عن عبدالله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـصلى الله عليه وسلم ـ قال: (خمسٌ من الدوابِّ من قَتلهنَّ وهومُحرِم فلا جناح عليه: العقربُ والفأرة والكلبُ العقور والغرابوالحِدأة)(3). وفي رواية لمسلم أيضاً عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله ـ صلىالله عليه وسلم: (خمسٌ من الدواب كلها فواسِقُ. تقتل في الحرم: الغراب، والحدأة، والكلب العقور، والعقرب، والفأرة)(4). وكذا رواه الإمام أحمد وأورد ابن حجر العسقلاني في فتح الباري رواية فيها تحديدلشكل الغراب عن عائشة، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال: (خمس فواسق يُقتلن في الحلِّ والحَرَمِ: الحيَّة، والغرابُ الأبْقعُ،والفأرةُ والكَلبُ العَقور والحَدَأ)(5). أقول علماء اللغة والحديث: قال الفيروز آبادي: وفي حديث عائشة: وسئلت عن أكل الغراب قالت: ومن يأكله بعدقوله فاسق، قال الخطابي: أراد تحريم أكلها بتفسيقها. وفي الحديث: خمس فواسق يقتلنفي الحل والحرم، قال: أصل الفسق الخروج عن الاستقامة والجور، وبه سمي العاصيفاسقاً، وإنما سميت هذه الحيوانات فواسق على الاستعارة لخبثهن، وقيل: لخروجهن عنالحرمة في الحل والحرم أي لا حرمة لهن بحال.(6) قال ابن حجر: قوله: (خمس) التقييد بالخمس وإن كان مفهومه اختصاص المذكورات بذلكلكنه مفهوم عدد، وليس بحجة عند الأكثر، وعلى تقدير اعتباره فيحتمل أن يكون قاله ـصلى الله عليه وسلم ـ أولاً ثم بين بعد ذلك أن غير الخمس يشترك معها في الحكم، فقدورد في بعض طرق عائشة بلفظ (أربع) وفي بعض طرقها بلفظ (ست)(7). قوله: (من الدواب) بتشديد الموحدة، جمع دابة وهو ما دب من الحيوان. قوله: (كلهن فاسق يقتلن) قيل فاسق صفة لكل، وفي يقتلن ضمير راجع إلى معنىكل. قال النووي وغيره: تسمية هذه الخمس فواسق تسمية صحيحة جارية في وفق اللغة، فإنأصل الفسق لغة الخروج، ومنه فسقت الرطبة إذا خرجت عن قشرها، وقوله تعالى (ففسق عن أمر ربه) أي خرج، وسمي الرجل فاسقاً لخروجه عن طاعةربه، فهو خروج مخصوص، وزعم ابن الأعرابي أنه لا يعرف في كلام الجاهلية ولا شعرهمفاسق، يعني بالمعنى الشرعي، وأما المعنى في وصف الدواب المذكورة بالفسق فقيل: لخروجها عن حكم غيرها من الحيوان في تحريم قتله، وقيل في حل أكله لقوله تعالى: (أو فسقاً أهل لغير الله به)، وقوله: (ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق) وقيل: لخروجها عن حكم غيرها بالإيذاء والإفساد وعدم الانتفاع، ومن ثم اختلف أهل الفتوى: فمن قال بالأول ألحق بالخمس كل ما جاز قتله للحلال في الحرم وفي الحل، ومن قالبالثاني ألحق ما لا يؤكل إلا ما نهى عنه قتله وهذا قد يجامع الأول، ومن قال بالثالثيخص الإلحاق، بما يحصل منه الإفساد، ووقع في حديث أبي سعيد عن ابن ماجة: قيل له لمقيل للفأرة فويسقة فقال: لأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ استيقظ لها وقد أخذتالفتيلة لتحرق بها البيت، فهذا يومئ إلى أن سبب تسمية الخمس بذلك لكون فعلها يشبهفعل الفساق، وهو يرجح القول الأخير، والله أعلم. قوله: (يقتل في الحرم) أي لا إثم في قتلها على المحرم ولا في الحرم، ويؤخذ منهجواز ذلك للحلال، وفي الحل من باب الأولى، وقد وقع ذكر الحل صريحاً عند مسلم منطريق معمر عن الزهري عن عروة بلفظ (يقتلن في الحل والحرم) ويعرف حكم الحلال بكونهلم يقم به مانع وهو الإحرام فهو بالجواز أولى، (الغراب) زاد في رواية سعيد بنالمسيب عن عائشة عند مسلم (الأبقع) وهو الذي في ظهره أو بطنه بياض، وأخذ بهذا القيدبعض أصحاب الحديث كما حكاه ابن المنذر وغيره، ثم وجدت ابن خزيمة قد صرح باختياره،وهو قضية حمل المطلق على المقيد، وأجاب ابن بطال بأن هذه الزيادة لا تصح لأنها منرواية قتادة عن سعيد، وهو مدلس وقد شذ بذلك، وقال ابن عبد البر: لا تثبت هذهالزيادة، وقال ابن قدامة: الروايات المطلقة أصح، وفي جميع هذه التعليل نظر، أمادعوى التدليس فمردودة بأن شعبة لا يروي عن شيوخه المدلسين إلا ما هو مسموع لهم وهذامن رواية شعبة، بل صرح النسائي في روايته من طريق النضر بن شميل عن شعبة بسماعقتادة، وأما نفي الثبوت فمردود بإخراج مسلم، وأما الترجيح فليس من شرط قبول الزيادةبل الزيادة مقبولة من الثقة الحافظ وهو كذلك هنا، نعم قال ابن قدامة: يلتحق بالأبقعما شاركه في الإيذاء وتحريم الأكل، وقد اتفق العلماء على إخراج الغراب الصغير الذييأكل الحب من ذلك ويقال له غراب الزرع ويقال له الزاغ، وأفتوا بجواز أكله، فبقي ماعداه من الغربان ملتحقاً بالأبقع، ومنها الغداف على الصحيح في (الروضة) بخلاف تصحيحالرافعي، وسمي ابن قدامة الغداف غراب البين، والمعروف عند أهل اللغة أنه الأبقع،قيل سمي غراب البين لأنه بان عن نوح لما أرسله من السفينة ليكشف خبر الأرض، فلقي جيفة فوقععليها ولم يرجع إلى نوح، وكان أهل الجاهلية يتشاءمون به فكانواإذا نعب (8) قالوا: آذن بشر، وإذا نعب ثلاثاً قالوا: آذن بخير، فأبطل الإسلام ذلك،وكان ابن عباس إذا سمع الغراب قال: اللهم لا طير إلا طيرك ولا خير إلا خيرك ولا إلهغيرك، وقال صاحب الهداية: المراد بالغراب في الحديث الغداف والأبقع لأنهما يأكلانالجيف، وأما غراب الزرع فلا، وكذا استثناه ابن قدامة، وما أظن فيه خلافاً، وعليهيحمل ما جاء في حديث أبي سعيد عند أبي داود إن صح حيث قال فيه: (ويرمي الغراب ولايقتله) وروى ابن المنذر وغيره نحوه عن علي ومجاهد، قال ابن المنذر: أباح كل من يحفظعنه العلم قتل الغراب في الإحرام إلا ما جاء عن عطاء قال في محرم كسر قرن غرابفقال: إن أدماه فعليه الجزاء وقال الخطابي: لم يتابع أحد عطاء على هذا، انتهى. ويحتمل أن يكون مراده غراب الزرع، وعند المالكية اختلاف آخر في الغراب والحدأةهل يتقيد، جواز قتلهما بأن يبتدئا بالأذى، وهل يختص ذلك بكبارها والمشهور عنهم ـكما قال ابن شاس ـ لا فرق وفاقا للجمهور ومن أنواع الغربان الأعصم، وهو الذي فيرجليه أو في جناحيه أو بطنه بياض أو حمرة، وله ذكر في قصة حفر عبدالمطلب لزمزم،وحكمه حكم الأبقع، ومنها العقعق وهو قدر الحمامة على شكل الغراب، قيل سمي بذلك لأنهيعق فراخه فيتركها بلا طعم، وبهذا ظهر أنه نوع من الغربان، والعرب تتشاءم به أيضاً،ووقع في فتاوى قاضي خان الحنفي: من خرج لسفر فسمع صوت العقعق فرجع كفر، وحكمه حكمالأبقع على الصحيح، وقيل حكم غراب الزرع، وقال أحمد: إن أكل الجيف وإلا فلا بأسبه.(9) مع الاعتذار عن الاطاله .................................................. ........................تحياتي |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سيئ الطوية كبيضة الغراب | مهندس الكلمة | المواضيع العامة والإخبارية | 8 | 12-13-2012 06:29 PM |
الماذا؟ ذكر اسم الغراب في القران الكريم | المهاجرالجنوبي | المجتمع المسلم والفتاوى | 4 | 06-17-2010 12:48 PM |
رئيس الهلال ينفي مانشر على لسانه في مجلة العراب | الرافعـــــــي | الساحة الرياضيّة | 3 | 11-19-2009 06:00 AM |
اوقــــــــــفووووه هذا الغراب | ليال حايل | الخواطر | 3 | 08-25-2005 03:45 PM |
نادي العراة بالسعودية !! | العناااا | مواضيع الحوار والنقاش | 16 | 03-02-2004 07:45 PM |