%%( كلماتنا في الحب تقتل حبنا=إن الحروف تموت حين تقالُ )%%

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أحد ينكر أن الهالك نزار قباني متنبي هذا العصر
في جمال القصيدة وروعة المفردات ولكننا لن نتفق
معه في المنهج فكلنا يعلم لماذا ؟
صور جميلة للحب مطروحة في قصيدته هذه
( كلماتنا في الحب تقتل حبنا=إن الحروف تموت حين تقالُ )
ولكن !!!
!
!

كلا !! إذا ملكت شغافَ قلوبنا=زهت الحياة وأشرقت آمـالُ
حب الإله تقدّسـت أسمـاؤهُ=تـاج المحبّـة يعتليـه جـلالُ
يروي الصدور حلاوةً وطراوةً=من عزمها تتذلـل الأهـوالُ
فلأجله بُذلت نفوسٌ تشتـري=جدوى اللقاء لتنقضي الآجالُ
حتى تنـالَ كرامـةً موعـودةً=برضـاءِ مـن آلاؤه تنهـالُ
حبٌ تسامى عن معانقةِ الهـوى=وبريقِ زيـفٍ لامـعٍ يختـالُ
فهو السراب بِقيعةٍ يُغوي الفتى=إن شاءَ أن يروى وذاك محـالُ
وهو الهلاكُ بلا ثمـارٍ تُجتنـى=أما الختام فقـد رثـاهُ الحـالُ

للعلم كانت هذه القصيدة مشاركتي في إحدى المسابقات

الشعرية وقد حصلت على المركز الثاني مع العلم أنها

قد حصلت على المركز الأول في تقييم اللجنة الأدبية
ولم يخنها سوى التصويت ,,

ابو فارس
هناء نجدك ،، وهناء نقراءك !!!

لن اطيل لاترك لمتابعيك ومتذوقي ابداعك الاستمتاع بهذه المقطوعة الساحرة !!!
واتمنى ان ينصفوها ويعطوها حقها من المداخلات التي تستحقها ويستحقها ابداع ابو فارس !!!!

ولي عودة للقراءة النقدية المتعمقة لهذه المقطوعة الرائعة بمشيئة الله !!!

كان هناء
حكيم المنتدى

حيّاك الباري يا حكيم ,,
ولعلك اليوم تصدّقني أن الذائقة الشعرية للقصايد الفصيحة ولّى
زمانها مع شعراء المهجر و أحمد شوقي وغيرهم ,,
لاحظ كم ردا على هذه القصيدة مع انها جديدة و كم ردا
على قصيدة نبطية أو عرضة ,,
ولا تظن أن هذا الكلام يثنيني عن كتابتي للفصيح ولكن
حتى تعلم أن للجمهور تأثيرا على الشاعر في اتجاهاته
من حيث يشعر ومن حيث لا يشعر ,,
دامت لنا ذائقتك العالية ولك مني كل ودّ و تقدير ,,

فهو السراب بِقيعةٍ يُغوي الفتى

إن شـاءَ أن يـروى وذاك محـالُ

الله اكبر لله دررك

وقصيدة رااائعه

الله يعطيك العافية يا شاعرنا ولا فض فوك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو غرام

فهو السراب بِقيعةٍ يُغوي الفتى

إن شـاءَ أن يـروى وذاك محـالُ

الله اكبر لله دررك

وقصيدة رااائعه

الله يعطيك العافية يا شاعرنا ولا فض فوك

الله يعافيك يا غالي
زيارتك أسعدتنا وإطراءك يشرّفنا

دمت بخير ,,

ابو فارس
قمت بارسال القصيدة الى الشاعر الاستاذ / حسين جبران الكريري
وهو من عمالقة الشعراء في المملكة اليوم صدر له سته دواوين وصاحب اغنية تؤم الجود التي غناها محمد عبدة وصاحب مسلسل السراج لمن لا يزال يتذكرة بطولة ناصر القصبي ، المهم ليس المجال هنا للتعريف بالشاعر حسين جبران ولكن هذا هو رده انقله لك هنا بنصه .

وصلني من طرفكم ايميل يتضمن قصيدة بعنوان (معارضة لقصيدة الشاعر الكبير نزار قباني )
التي يقول مطلعها
كلماتنا في الحب تقتل حبنا
إن الحروف تموت حين تقالُ
واسمح لي ان اقول : ان الشاعر سعيد عوض العمري، قد ابدع في مجارات ذلك الفحل الذي يعتبر بحق متنبي هذا العصر ، وقد وجدت القصيدة خالية من الاخطاء الفنية ، تماما ،،، واعجبني في هذا الشاعر انه لم يستطيع نزار سحبه الى طرقاته التي يعرفها الجميع من حيث التشبب بالنساء ، ولكن هذا الشاعر تشبب وترنم بمن يستحق ان تدون وتدبج فيه القصائد ،وقد احسن وابدع في هذه المجاراة ، فله مني كل الشكر والتقدير على هذا الابداع .
ولن ادخل في قراءة نقديه للقصيدة لانك ذكرت انك سوف تقوم بقراءتها ونقدها ، فلك ذلك .

اخوك
حسين جبران الكريري

ابا فارس
هذا ما دونه لي الشاعر الكبير حسين جبران ولي معك وعشاق الفن الاصيل في الشعر موعد .

كان هنا
حكيم المنتدى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم المنتدى

ابو فارس

قمت بارسال القصيدة الى الشاعر الاستاذ / حسين جبران الكريري
وهو من عمالقة الشعراء في المملكة اليوم صدر له سته دواوين وصاحب اغنية تؤم الجود التي غناها محمد عبدة وصاحب مسلسل السراج لمن لا يزال يتذكرة بطولة ناصر القصبي ، المهم ليس المجال هنا للتعريف بالشاعر حسين جبران ولكن هذا هو رده انقله لك هنا بنصه .

وصلني من طرفكم ايميل يتضمن قصيدة بعنوان (معارضة لقصيدة الشاعر الكبير نزار قباني )
التي يقول مطلعها
كلماتنا في الحب تقتل حبنا
إن الحروف تموت حين تقالُ
واسمح لي ان اقول : ان الشاعر سعيد عوض العمري، قد ابدع في مجارات ذلك الفحل الذي يعتبر بحق متنبي هذا العصر ، وقد وجدت القصيدة خالية من الاخطاء الفنية ، تماما ،،، واعجبني في هذا الشاعر انه لم يستطيع نزار سحبه الى طرقاته التي يعرفها الجميع من حيث التشبب بالنساء ، ولكن هذا الشاعر تشبب وترنم بمن يستحق ان تدون وتدبج فيه القصائد ،وقد احسن وابدع في هذه المجاراة ، فله مني كل الشكر والتقدير على هذا الابداع .
ولن ادخل في قراءة نقديه للقصيدة لانك ذكرت انك سوف تقوم بقراءتها ونقدها ، فلك ذلك .

اخوك
حسين جبران الكريري

ابا فارس
هذا ما دونه لي الشاعر الكبير حسين جبران ولي معك وعشاق الفن الاصيل في الشعر موعد .

كان هنا

حكيم المنتدى

حكيمنا الغالي/
هنا يعجز اللسان عن البيان ,,
فجميع كلمات الشكر واالعرفان بعد شكر الله سبحانه وتعالى
تزاحمت في متصفحي وعجزْتُ عن تنظيمها لمقامك الكريم ,
راسلت و اهتمّيت و تكبّدت المتاعب لأجل سعيد ,
فمنهو سعيد هذا ؟؟؟؟؟؟
ليس إلا شاعر مسكين على قدّ الحال وبلا وساطات !!
فجزاك الله عنه خير الجزاء ,,
ولا أنسى الشاعر القدير حسن كريري فالشكر له موصلا أيضا
وسأرفع في هذا الموقع من القصائد الفصيحة ما يثلج صدرك
بإذن المولى سبحانة وتعالى فالدنيا لا زالت بخير وأهل الذوق
الرفيع لم ينقرضوا بعد ,,
والسلام خير ختام ,,

الشاعر القدير سعيد عوض العمري قصيدة شامخة وابداع مميز يعطيك العافية وصح لسانك ودمت بحفظ الله ودام لنا هذا الابداع وتقبل مروري المتواضع امام هذا الشموخ

لله درك أيها الرائع ..
مؤكد بان الكلمة راقية والشعر حاضر والكلام البديع وافي ..
مميّز دائماً فلك تقديري ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ريان

لله درك أيها الرائع ..
مؤكد بان الكلمة راقية والشعر حاضر والكلام البديع وافي ..
مميّز دائماً فلك تقديري ..

الغالي أبا ريّان /

حيّاك الله وبيّاك
حضورك ومتابعتك شرف لنا
اشكرك عل إطراءك الجميل
ولا خلا ولا عدم ,,

تحية طيبة لسموّك الكريم ,,

يعطيك العافية ابوعوض قصيدة جميلة جداً

قراءة نقدية لرائعة
سعيد عوض

لوحة مميزة من الشاعر سعيد بن عوض العمري الرائع يقف فيها موقف المحب المندهش المعترف بهزيمته أمام سحر الحرف و حسن الشعر، وذلك بعد أن أبحر في بهو الكلمات المعبرة عن جمال الشعر مستسلما لفاتحة النزيف الروحي الطالع من الذات ، معانقا فيضا من الكلمات ذات الدلالات العميقة ، مختارا أروع المعاني في التصوير الأدبي الفني ليعارض بها ، ذلك الشاعر العملاق والذي يعد بحق متنبي زمانه انه الشاعر ( نزار قباني ) في قصيدتة الذائعة الصيت التي يقول مطلعها :

كلماتنا في الحب تقتل حبنا

إن الحروف تموت حين تقالُ

بين الحقيقة و الخيال ، بين اللذة و الألم ، بين الشعر و الحلم ، يغرق الشاعر في قبضة الشاعرية و يوقع الذات في قبضة الشعر و سجن القصيدة ليدخل بعفوية دون سابق إنذار إلى محرابه الإبداعي ليروي ظمأه النفسي و الوجداني بقطرات شعرية و إذ به رهين في مملكة الشعر تحاصره الكلمات و تغتاله المعاني في أرقى الصور الجميلة انطلاقا من مفتاحها السحري(كلا !! إذا ملكت شغافَ قلوبنا ... زهت الحياة وأشرقت آمـالُ)،لكنه بحر من الإبداع و السفر في عالم حب الإله الذي شكل به تحفة أدبية أنيقة و بطاقة تعريف لهوية الشعر صادرة عن وجدان الشاعر المتزن مع العقل . وفي اجابة لكلا يقول شاعرنا (حب الإله تقدّسـت أسمـاؤهُ... تاج المحبّـة يعتليـه جـلالُ) فاللذة الشعرية هنا اختلطت مع المشاعر و عنصر المفاجأة لحظة الحراك الشعري فيقول شاعرنا واصفا ذلك الحب (يروي الصدور حلاوةً وطراوةً ... من عزمها تتذلـل الأهـوالُ) ويزداد تفوق شاعرنا الإبداعي حينما يتأمل في ماذا يجب أن يقدم في سبيل ذلك الحب فيقول :

فلأجله بُذلت نفوسٌ تشتـري

جدوى اللقاء لتنقضي الآجـالُ

حتى تنالَ كرامـةً موعـودةً

برضـاءِ مـن آلاؤه تنهـالُ

معلنا بذلك ذوبانه في القصيدة وانغماسه في الشعر وتكبر الإنسانة في روض الكلمات و الحروف و سحر المعاني ساقيا قلبه عطر الشعر و ما يحويه من درر الجمال . وبعد أن استغرق كل ذلك ليعبر عن شعوره ومشاعره في حب الإله ، بداء يعود ليجرئ المقارنة وذلك من اجل العارضة الشعرية والفكرية للشاعر الكبير نزار قباني فيقول :

حبٌ تسامى عن معانقةِ الهوى
وبريقِ زيـفٍ لامـعٍ يختـالُ

فهو السراب بِقيعةٍ يُغوي الفتى
إن شاءَ أن يروى وذاك محالُ

وهو الهلاكُ بلا ثمارٍ تُجتنـى
أما الختام فقد رثـاهُ الحـالُ

يسافر الشاعر بأروع نفسه الشعري إلى شواطئ الكلمة الراقية و الحس الجميل ليعبر عن العلاقة بين الهواء ومراحله من هيام وغرام وبين السراب مؤكدا قوة الدلالة المعنوية و الصورة القرآنية بكلمة (سراب) وعلاقتها بـ( الهواء ) علاقة وطيدة أسس لها الشاعر بجملة (فهو السراب بِقيعةٍ يُغوي الفتى) لتكتمل الصورة عند قوله (إن شاءَ أن يروى وذاك محالُ ) ، وكأنه يقول إنني اختلف عنك كثيرا أيها الشاعر المغرم بحب وقتي زائف كسراب بقيعة يحسبه الضمان ماء، والذي لن يروي عطشك ولن يسد رمقك ، بل سيقطع قلبك بالدنيا بالألم والأنين ، وهو الهلاك في الآخرة إلا من كان له حبا حلالا أو من رحمه الله .

خاتمة

هكذا يصنع الشاعر نكهة القصيدة في أرقى درجات الشاعرية و الحس المرهف ، ليمد جسور الإبداع إلى أبعد الحدود مع التصور الشعري لتعلن الشاعرية الرابضة بداخله عن إنسانية الشاعر و حالته النفسية و مدى توهج الصدق في أداء رسالته الفنية و الإبداعية ليقدم لنا هذه القصيدة ، وهو بذلك يضيف إلى الشعر العربي أبياته الرائعة ليعتلي منصة التتويج بهذا الإنجاز الثمين إن شاء الله .

مع تحيات
حكيم المنتدى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم المنتدى

قراءة نقدية لرائعة

سعيد عوض

لوحة مميزة من الشاعر سعيد بن عوض العمري الرائع يقف فيها موقف المحب المندهش المعترف بهزيمته أمام سحر الحرف و حسن الشعر، وذلك بعد أن أبحر في بهو الكلمات المعبرة عن جمال الشعر مستسلما لفاتحة النزيف الروحي الطالع من الذات ، معانقا فيضا من الكلمات ذات الدلالات العميقة ، مختارا أروع المعاني في التصوير الأدبي الفني ليعارض بها ، ذلك الشاعر العملاق والذي يعد بحق متنبي زمانه انه الشاعر ( نزار قباني ) في قصيدتة الذائعة الصيت التي يقول مطلعها :

كلماتنا في الحب تقتل حبنا

إن الحروف تموت حين تقالُ

بين الحقيقة و الخيال ، بين اللذة و الألم ، بين الشعر و الحلم ، يغرق الشاعر في قبضة الشاعرية و يوقع الذات في قبضة الشعر و سجن القصيدة ليدخل بعفوية دون سابق إنذار إلى محرابه الإبداعي ليروي ظمأه النفسي و الوجداني بقطرات شعرية و إذ به رهين في مملكة الشعر تحاصره الكلمات و تغتاله المعاني في أرقى الصور الجميلة انطلاقا من مفتاحها السحري(كلا !! إذا ملكت شغافَ قلوبنا ... زهت الحياة وأشرقت آمـالُ)،لكنه بحر من الإبداع و السفر في عالم حب الإله الذي شكل به تحفة أدبية أنيقة و بطاقة تعريف لهوية الشعر صادرة عن وجدان الشاعر المتزن مع العقل . وفي اجابة لكلا يقول شاعرنا (حب الإله تقدّسـت أسمـاؤهُ... تاج المحبّـة يعتليـه جـلالُ) فاللذة الشعرية هنا اختلطت مع المشاعر و عنصر المفاجأة لحظة الحراك الشعري فيقول شاعرنا واصفا ذلك الحب (يروي الصدور حلاوةً وطراوةً ... من عزمها تتذلـل الأهـوالُ) ويزداد تفوق شاعرنا الإبداعي حينما يتأمل في ماذا يجب أن يقدم في سبيل ذلك الحب فيقول :

فلأجله بُذلت نفوسٌ تشتـري

جدوى اللقاء لتنقضي الآجـالُ

حتى تنالَ كرامـةً موعـودةً

برضـاءِ مـن آلاؤه تنهـالُ

معلنا بذلك ذوبانه في القصيدة وانغماسه في الشعر وتكبر الإنسانة في روض الكلمات و الحروف و سحر المعاني ساقيا قلبه عطر الشعر و ما يحويه من درر الجمال . وبعد أن استغرق كل ذلك ليعبر عن شعوره ومشاعره في حب الإله ، بداء يعود ليجرئ المقارنة وذلك من اجل العارضة الشعرية والفكرية للشاعر الكبير نزار قباني فيقول :

حبٌ تسامى عن معانقةِ الهوى
وبريقِ زيـفٍ لامـعٍ يختـالُ

فهو السراب بِقيعةٍ يُغوي الفتى
إن شاءَ أن يروى وذاك محالُ

وهو الهلاكُ بلا ثمارٍ تُجتنـى
أما الختام فقد رثـاهُ الحـالُ

يسافر الشاعر بأروع نفسه الشعري إلى شواطئ الكلمة الراقية و الحس الجميل ليعبر عن العلاقة بين الهواء ومراحله من هيام وغرام وبين السراب مؤكدا قوة الدلالة المعنوية و الصورة القرآنية بكلمة (سراب) وعلاقتها بـ( الهواء ) علاقة وطيدة أسس لها الشاعر بجملة (فهو السراب بِقيعةٍ يُغوي الفتى) لتكتمل الصورة عند قوله (إن شاءَ أن يروى وذاك محالُ ) ، وكأنه يقول إنني اختلف عنك كثيرا أيها الشاعر المغرم بحب وقتي زائف كسراب بقيعة يحسبه الضمان ماء، والذي لن يروي عطشك ولن يسد رمقك ، بل سيقطع قلبك بالدنيا بالألم والأنين ، وهو الهلاك في الآخرة إلا من كان له حبا حلالا أو من رحمه الله .

خاتمة

هكذا يصنع الشاعر نكهة القصيدة في أرقى درجات الشاعرية و الحس المرهف ، ليمد جسور الإبداع إلى أبعد الحدود مع التصور الشعري لتعلن الشاعرية الرابضة بداخله عن إنسانية الشاعر و حالته النفسية و مدى توهج الصدق في أداء رسالته الفنية و الإبداعية ليقدم لنا هذه القصيدة ، وهو بذلك يضيف إلى الشعر العربي أبياته الرائعة ليعتلي منصة التتويج بهذا الإنجاز الثمين إن شاء الله .

مع تحيات

حكيم المنتدى

وها نحن نعود الآن والعود أحمد مع إشراقة جديدة لقلم
الحكمة والمعرفة ينثر مداده الزكي و درره الأدبية النفيسة في متصفحنا المتواضع قد تغلغل في أعماق القصيد و صافح كلماته وقوافيه ليوافينا بمشاعره الفيّاضة وأحاسيسه الفيحاء ,,

أشكرك حكيمنا الغالي مرة أخرى على مرورك
ونقدك الأدبي الرائع والنابع من ذائقتك العذبة والراقية ,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابولينا

يعطيك العافية ابوعوض قصيدة جميلة جداً

أبو لينا /

مرورك زاد المتصفح جمالا وبهاء
فحيّاك الله يا غالي ,,

سعيد
إن قل الاستمتاع بمثل تلك فذلك يعود الى قلة الاستيعاب بكل صراحه
المتذوقين لمثل تلك الراائعه قليل علماً بأنك أبدعت وأتقنت وذلك ليس بغريب
على إحساسك وإحساس مشاعرك هنيئاً لنا بك اخ وشاعر وعضو في منتديات بني عمرو
وصح الله لسانك مدد بلا عدد

إحترامي