الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
أيهما أنجح ... الصدق أم الكذب
الصدق ام الكذب
في هذه الحياه نمر بظروف كثيره والتي نستخدم فيها اما الصدق او الكذب ولكني وجدت الصدق لا قيمة له عند الناس مما سبب لي كثيرا من الامور المزعجه وهو عدم تقبل الناس الصدق وجدت نفسي وحيدا بينهم بسبب صدقي ووفائي صح اني استخدم التجريح في كلامي ولكن هذا مايمنع من قول الحقيقه لماذا يتضايقون الناس من الصدق كثيرا ماارى الناس تكذب سواء في الاستذان من الدوام او ااذا احد اتصل عليه جوال وقال اني مشغول او اذا فيه اي شئ غير ذلك هل الناس تحب المدح الكاذب بصراحه احترت هل اواصل على الصدق والصراحه وهو خيار صعب لانه جعلني بعيد عن الناس ام استخدم الكذب معهم لكي اعيش بينهم لاأريد حياة من بعدك ياخالي العزيز رحمك الله رحمة واسعه ينساك الناس الا أنا مانسيتك حتى وإن ماذكرتك أمامهم فأنك بقلبي للابد
|
12-02-2009, 07:45 PM | #2 |
عين على بني عمرو
|
ياسيدي الصدق أنجى وأنجح
وأنت مالك ومال الناس الله إللي بيحسب لك ذلك وليسو بني البشر علماً بأنني اعي ماتقصده تماماً مما يدور حولنا ومانشاهده من البعض إلآ أن الصدق منجاه والكذب مهواه الصدق خلق عظيم من أهم أخلاق المسلم وصفات الداعية إلى الله تعالى وهو الأساس الذي قام عليه هذا الدين العظيم وهو ما عرف به عليه الصلاة والسلام في مكة فما كان يُعرف حينئذ الا بالصادق الأمين وهو ايضاً ما يُعرف به الانبياء والمرسلون (عليهم السلام) وقد أثنى الله تعالى على أنبيائه ووصفهم بالصدق فقال: ((وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا))، ((وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولا نَبِيًّا))، ((وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا)). والصدق كما عرّفه الامام ابن القيم (رحمه الله) في مدارج السالكين (هو منزلة القوم الاعظم، الذي فيه تنشأ جميع منازل السالكين، والطريق الأقوم الذي من لم يسر عليه فهو من المنقطعين الهالكين، وبه تميز أهل النفاق من أهل الايمان، وسكان الجنان من أهل النيران، وهو سيف الله في أرضه الذي ما وضع على شيء الا قطعه، ولا واجه باطلاً الا أرداه وصرعه، من صال به لم تُرد صولته، ومن نطق به علت على الخصوم كلمته، فهو روح الاعمال ومحك الاحوال والحامل على اقتحام الاهوال والباب الذي دخل منه الواصلون إلى حضرة ذي الجلال، وهو أساس بناء الدين وعمود فسطاط اليقين ودرجة تالية لدرجة النبوة التي هي أرفع درجات العالمين). وتظهر أهمية الصدق للمسلم في انه يدخل في كل أمر من الامور، فالعبادة لا تصح الا بالصدق، وكذلك المعاملة والخلق والادب وغير ذلك فاذا فقد الصدق في أمر ما فقد الركن الاعظم الذي لا يصح الشيء الا به، ولهذا جاءت النصوص في الكتاب والسنة تأمر بالصدق وتحث عليه وتأمر بلزوم أهله قال تعالى ((يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ))، ووصف تعالى نفسه بالصدق فقال ((ومَن اصدق من الله حديثا))، وقال ((ومن أصدق من الله قيلا)). وامر الله تعالى رسوله عليه الصلاة والسلام أن يسأله ان يجعل مدخله ومخرجه الصدق فقال عز من قائل: ((وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا))، وأخبر عن خليله ابراهيم عليه السلام انه سأله أن يهبه لسان صدق في الآخرين ((واجعل لي لسان صدق في الآخرين)). وبشّر عباده بأن لهم عنده قدم صدق ومقعد صدق فقال تعالى: ((إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ))، قال الامام ابن القيم (رحمه الله) فهذه خمسة أشياء: مُدخل الصدق، ومخرج الصدق، ولسان الصدق، وقدم الصدق، ومقعد الصدق، وحقيقة الصدق في هذه الاشياء هو الحق الثابت المتصل بالله الموصل إلى الله وهو ما كان به وله من الاقوال والاعمال وجزاء ذلك في الدنيا والآخرة. ونظراً لأهمية الصدق في الإسلام فقد أمر به النبي صلى الله عليه وسلم في بداية الدعوة ولذلك لما سأل هرقل ابا سفيان (رضي الله عنه): فماذا يأمركم؟ يعني النبي صلى الله عليه وسلم قال ابو سفيان اعبدوا الله وحده ولا تشركوا به شيئا واتركوا ما يقول آباؤكم ويأمرنا بالصلاة والصدق والعفاف والصلة) رواه البخاري. وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ان الصدق يهدي إلى البر وان البر يهدي إلى الجنة وان الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقاً وان الكذب يهدي إلى الفجور وان الفجور يهدي إلى النار وان الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذاباً) متفق عليه. وروي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه قال: (الا ان الصدق والبر في الجنة الا ان الكذب والفجور في النار). وأقل الصدق هو استواء السر والعلانية والصادق من صدق في اقواله والصدّيق من صدق في جميع اقواله وأفعاله وأحواله، فالصدق في الاقوال استواء اللسان على الاقوال كاستواء السنبلة على ساقها والصدق في الاعمال استواء الافعال على الامر والمتابعة كاستواء الرأس على الجسد والصدق في الاحوال استواء اعمال القلب والجوارح على الاخلاص واستفراغ الوسع وبذل الطاقة فبذلك يكون العبد من الذين جاءوا بالصدق وبحسب كمال هذه الامور فيه وقيامه بها تكون بها تكون صدّيقيته ولذلك كان لابي بكر رضي الله عنه ذروة سنام الصديقية، سُمي الصدّيق على الاطلاق والصدّيق أبلغ من الصدوق والصدوق ابلغ من الصادق ولذلك كانت الصديقية كمال الاخلاص والانقياد والمتابعة للخبر والأمر ظاهراً وباطناً. ثمرات وفوائد الصدق مما لا شك فيه ان للصدق فوائد جليلة وثمرات عديدة يجنيها الصادق بصدقه ويسعد بهذا الخلق العظيم في الدنيا والآخرة ومن أهمها. 1- الصدق دليل على الايمان والتقوى. فقد اخبر الله تعالى عن أهل البر واثنى عليهم بأحسن اعمالهم من الايمان والإسلام والصدقة والصبر ثم وصفهم بأنهم اهل الصدق كما جاء في سورة البقرة ((لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ)) إلى أن قال تعالى ((أُوْلَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُتَّقُونَ))، وكذلك يورث التقوى ((وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَئِكَ هُمْ الْمُتَّقُونَ)). 2- الصدق يؤدي إلى الخير وحسن العاقبة، قال تعالى ((فَإِذَا عَزَمَ الأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ)). 3- الصدق دليل على البراءة من النفاق. فقد قسم الله تعالى الناس إلى صادق ومنافق فقال ((لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ)). قال الامام ابن القيم: الايمان أساسه الصدق، والنفاق أساسه الكذب فلا يجتمع كذب وايمان الا واحدهما محارب للآخر. 4- الصدق يؤدي إلى الجنة وينجي من النار كما مر في حديث عبد الله بن مسعود المتفق عليه. 5- نيل مرتبة الصديقية التي تلي مرتبة النبوة قال تعالى: ((وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقًا)). 6- الصدق ينجي العبد من اهوال القيامة ، فقد أخبر الله تعالى انه في يوم القيامة لا ينفع العبد وينجيه من العذاب الا صدقه ((هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)). 7- الصدق يورث الطمأنينة والراحة النفسية ، فعن الحسن بن علي رضي الله عنهما قال حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم (دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فإن الصدق طمأنينة والكذب ريبة) رواه أحمد والترمذي وصححه الالباني. 8- الصدق يورث منازل الشهداء فعن سهل بن حنيف رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال (من سأل الله تعالى الشهادة بصدق بلّغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه) رواه مسلم. 9- الصدق يورث محبة ومعية الله تعالى فمن اراد ان يكون الله تعالى معه ويحبه فليلزم الصدق فإن الله تعالى مع الصادقين وان الله تعالى يحب الصادقين. 10- الصدق يورث البركة في كل شيء ، فقد روى البخاري ومسلم انه عليه الصلاة والسلام قال (البيعان بالخيار ما لم يتفرقا فإن صدقا بورك لهما في بيعهما وان كتما وكذبا محقت بركة بيعهما) حتى قيل ما افتقر تاجر صدوق. مظاهر الصدق هناك مظاهر كثيرة يتجلى فيها الصدق وأهمها: 1- صدق اللسان: فالمسلم اذا حدّث لا يحدث بغير الحق والصدق واذا اخبر فلا يخبر الا بما هو مطابق للواقع فإن الكذب آية المنافق وعلامة له قال عليه الصلاة والسلام (آية المنافق ثلاث: اذا حدث كذب واذا وعد أخلف واذا اؤتمن خان) رواه البخاري ومسلم. 2- الصدق في المعاملة: فالمسلم اذا عامل أحداً صدقه في معاملته فلا يغشه ولا يخدعه ولا يزور ولا يغرر بحال من الاحوال وهو ايضاً يصدق في النصيحة والاستشارة. 3- الصدق في النية والارادة: ويرجع ذلك إلى الاخلاص وهو الا يكون لديه باعث في الاقوال والافعال والحركات والسكنات الا الله تعالى، فاذا خالط ذلك شيء من حظوظ النفس أثر ذلك في صدق نيته. 4- الصدق في العزم: فينبغي للمسلم ان لا يتردد في فعل ما ينبغي فعله من الواجبات والمأمورات والمستحبات وترك ما ينبغي عليه تركه من المحرمات والمحظورات والمكروهات وان يكون صادقاً في عزمه على ذلك. 5- صدق الحال فالمسلم الصادق لا يظهر خلاف ما يبطنه ولا يتظاهر بما ليس فيه من التقوى والاخلاص ولا يتكلف ما ليس له قال عليه الصلاة والسلام (المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور) رواه البخاري ومسلم.. فالصدق موافقة الحق في السر والعلانية. 6- الصدق في جميع مقامات الدين: وهو اعلى الدرجات واعزها كالصدق في الخوف والرجاء والتعظيم والزهد والرضا والتوكل والخشية والصبر والخوف وغيره.. نسال الله تعالى ان يرزقنا الصدق في القول والعمل والاعتقاد وان يثبتنا على ذلك. وإليك قصه من الواقع طلب رئيس مصنع أحد موظفيه الشبان، وقال له: ان طلبني أحد، فقل له، انني لست هنا. فأجاب الشاب: أيها المحترم ، أنا مؤمن حق ، ولا أكذب . وأحاول التصرف بوعي ، لكيلا أرتكب خطيئة . أجابه رئيسه قائلا: الكذبة البيضاء، ليست خطية. فان لم تطع قولي ، أصرفك من العمل... أنا أحتاج في عملي إلى من يطيع حرفيا بلا تردد. فرد الشاب بتواضع: أنا مستعد لكل طاعة ، ولكن ان كانت الطاعة يترتب عليها خطية ما ، فعلي أن أطيع الله أكثر منك. فغضب الرئيس الملحد واغتاظ جداً ، وقال: ان لم تسمع أوامري ، فاذهب. ورن التلفون بعد قليل وسُؤل الشاب عن الرئيس ، فقال: نعم انه موجود. فتقدم الرئيس عندئذ غاضباً ، ليرد على المكالمة. وبعد انتهائها، صرف الشاب من الخدمه بخشونة قاسية. وصل الشاب الى بيته حزيناً، وأخبر والدته المسكينة بما حل به، فهدأت من روعه، وقالت له: ربما كان واجباً عليك إطاعة رئيسك، لأنه يكون هو الكاذب وليس أنت. ولكن الشاب قال بإصرار: حتى الإشراك في الكذب، هو كذب أيضاً. ومضت الشهور، والشاب لا يجد عملا آخر. وجاءه يوما رسالة من رئيسه السابق، مع طلب ليمثل أمامه. ولما جاء مكتبه، ابتدأه الرئيس بالقول: أتقدر أن تغفر لي ما سبق من تصرفاتي؟ فجاوبه الفتى: لا أحمل لك في قلبي أي حقد. فرد السيد: شكرا، اسمع، لقد اكتشفت في هذه الايام اختلاسا، وحدث أثناء وجودك هنا، وقد اشترك كل الموظفين في العملية الاك. ومع ذلك فقد صرفت المستقيم، وأبقيت الغشاشين، فأسألك ثانية ان تغفر لي تصرفاتي! هل وجدت عملا بعد؟ كلا، قال الشاب. فسأله: أمستعد أنت، أن تعود إلي؟ فقال: نعم ، بفرح! فقال الرئيس: إني اجعلك مديراً على كل الموظفين. واخيراً إليك ذلك ((وبشر الصابرين))) |
|
12-02-2009, 07:56 PM | #3 |
|
يعطيك الف عافيه على ردك لي والقصه الجميله جدا
اذا راح ابقى على الصدق مهما كان ولك مني كل الشكر والتقدير |
لاأريد حياة من بعدك ياخالي العزيز رحمك الله رحمة واسعه ينساك الناس الا أنا مانسيتك حتى وإن ماذكرتك أمامهم فأنك بقلبي للابد
|
12-02-2009, 11:34 PM | #4 |
|
الصدق انجح
الله يعطيك العافيه وتقبل مروري |
اللهم أسلمنا وجوهـنا اٍليك .. وفوّضنا أمورنا اٍليك والجأنا ظهورنا اليك .. رغـبة ورهـبة اليك لا ملجأ ولا منجى منك الا اليك .. آمنـّا بكتابك الذي أنزلت .. ونبـيك الذي أرسلت . |
12-03-2009, 02:11 AM | #5 |
|
القرش الصغير من أجل الخوف نكذب هربا من الماضي الأليم لتفادي قول الحقيقه الزائفه نعيش الوهم بأن هناك مستقبل أفضل من أجل ذلك نهرب من قول كلمه صاادقه اخيرا </B></I> الصدق سلاح ! الصدق أقصر الطرق إلى كل الأشياء!
تحياتي آل غيهب |
|
12-03-2009, 02:24 AM | #6 |
المدير العام
|
الصدق هو الأصلح والأسلم ..
ولكن سؤالي لما التجريح ؟ الصدق الممزوج بالوضوح والهدوء هو الأكثر إقناعاً والأبلغ تأثيراً .. أن تُحادث الآخرين بحديثٍ صادق وتمزجه بالتجريح فقد يكون الأمر منفّر أكثر منه مرّغب !! قد يقول عنك الآخرين أنت صادق ولكنك تتحدث بطريقة خاطئة .. يا أخي متى ما كان الإقناع وسبيل الوصول أكثر تأثيراً في الآخرين فاتبعه ولكن ابعد عمّا يثيرهم في حديثك حتى وإن كان صادقاً فاليوم الناس أصبحوا يبحثون عن الهدوء فيكفي ما لديهم من ضخب حتى يأتي من يحدثهم بصخب آخر فيصبح صدقه آخر ما يتم تصديقه لأنهم لن يلقون له بال .. هذا رايي بكل صدق .. لك التقدير .. |
|
12-03-2009, 03:13 PM | #8 |
|
مشكوررررين على المرور
|
لاأريد حياة من بعدك ياخالي العزيز رحمك الله رحمة واسعه ينساك الناس الا أنا مانسيتك حتى وإن ماذكرتك أمامهم فأنك بقلبي للابد
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تبي الصدق أنا غلطانة ... | ام دودي الصغير | عطر الكلمات | 4 | 01-19-2011 02:29 PM |
O?°· (انت .. من انت.... انت الصدق) ·°?o | عينك سماي | الخواطر | 3 | 06-27-2009 01:41 AM |
من بعد ماضاع الصدق والأماانه ..!!! | المهاجر07 | عطر الكلمات | 6 | 10-08-2005 09:32 PM |
== تبغين الصدق === | الحب الحب | عطر الكلمات | 2 | 05-11-2004 09:54 AM |
((تبــــــــيـن الصدق)) | المسكت | عطر الكلمات | 16 | 04-25-2003 10:46 PM |