تصميم تابوت بسماعات وشاشات عرض!

تصميم تابوت بسماعات وشاشات عرض!

كشفت إحدى الشركات السويدية عن تصميمها الجديد لتابوت عصري يتماشى مع الثورة التكنولوجية التي يشهدها العالم، حيث تم تزويده بأدوات ترفيهية من شأن المتوفى الاستمتاع بها أثناء موته.

وجاء في تقرير نشرته مجلة تايم الأمريكية، أن التابوت الجديد تم تزويده بنظام سماعات صوتية بالإضافة إلى حافظة للأغاني بسعة تخزينية عالية تكفي لحفظ آلاف الأغاني التي يفضلها المتوفى والتي يمكنه اختيارها وإعدادها بنمط وترتيب معين ليتم تشغيلها بعد الوفاة.

وبين التقرير أن الشركة السويدية المصنعة للتابوت والتي تدعى “باوس،” قامت بتزويد التابوت أيضا بشاشة عرض قطرها سبعة إنشات ذات جودة عالية ودقة كبيرة تعمل بنظام “أل سي دي” لتقوم بأداء وعرض الأغاني أمام المتوفى.

الجدير بالذكر أن الشركة أيضا زودت هذا التابوت بنظام الاتصال اللاسلكي، والذي يمكن من خلاله وصل حافظة الأغاني الموجودة في التابوت بسماعة وشاشة خارجية يمكن وضعها على حجر التعريف بالمتوفى أو ما يعرف بـ “شاهد القبر،” حتى تتسنى الفرصة لزواره بسماع الأغاني التي يقوم بسماعها هو حاليا، بالإضافة إلى إمكانية تحميل أغان جديدة لتعرض عليه.

ونوه التقرير إلى أن هذا التابوت العصري الذي وصفته الشركة بالتحفة التكنولوجية يبلغ ثمنه 23 ألف يورو (نحو 31 ألف دولار).

تعليقي

ليس بعد الكفر ذنب

بالإضافة إلى حافظة للأغاني بسعة تخزينية عالية تكفي لحفظ آلاف الأغاني التي يفضلها المتوفى والتي يمكنه اختيارها وإعدادها بنمط وترتيب معين ليتم تشغيلها بعد الوفاة.

هههههههههههههههههههههههههههههه شر البلية مايضحك
والحمد لله على نعمة الاسلام والعقل ..تشكر ابو حسن..

طالع كشته هذا مو ميت الله المستعان . ههههههه

هو مبنى ع حسب روئ عندهم وخرفات متدولة بينهم ان الميت يبقي مكانه ويسمع لهم والشركة المصنعة ماقصرت وفرت لهم ادوات الترفية ^_^

هههههههههههههههه
فعلاً ماقصروا اجل يطفش مسكين ..
يعطيييييكـ العاااااااافيه ..

لاحول ولا قوة إلا بالله

تسلم الايادي

مودتي

كان الفراعنه يدفنون كنوز وذهب واموال واكل وشرب وحتى بعض الحيوانات الاليفه يعني موجديده القضيه ..فهي فعلا كما قال
::اما بعد::اعتقادات عند بعض الشعوب
بس التابوت اعجبني ماينفع نستخدمه الحين ..يعني قبل مانموت هههههه ينفع سرير في البرد عشان نتدفى ونتسلى (:
ماقول الا الحمد لله على نعمة الاسلام..

شكل فيه زيادة بعدد السكان وودهم يغرونهم بالموت
الله ياخذهم إلاّ فكفرهم يكفي عن أي فِكر مثل هذا ..
مشكلتهم بالحرية أنهم يلقون بال وإهتمام لمثل هكذا تصنيفات ويعطونها إهتمام ..
ولكن ربما لديهم بالمجتمع من يرفضها ولا يقر بها وهذا أكيد ولكنهم في نفس الوقت
يحبون يعرضون كل شئ بأريحية تامة ..
تقديري ..