يامطوله الغيبات جات الفضايح.....؟

بسم الله الرحمن الرحيم
ياجماعه الخير ويا من في قلبه ذره من الدين والغيره على محارمه ومحارم المسلمين إنظرو
إيش هذه الفضايح وش هذا الجرايم وش هذا الا نحدار ألأ خلاقى وش هذه الظواهر المنتنه
لم يعد لمفهوم الستر قبول ولم يعد لمعنى عفى الله عن ماسلف قبول ولم يعد لكمه نزوه شيطان
مكان بالمجتمع المحافظ وغيرها وغيرها لا شك أنكم تطالعون شبه يوميا قضايا منتشره وبشكل مستمر شبه يوميا تنشر دون حياء في الصحف والمواقع الا كترونيه. بعنون
أختطاف فتاه ومره أختفاء فتاه ومره تغيبت فتاه عن منزل أهلها ومره خرجت ولم تعد البحث والتحرى لم تجدو نفعا سوى ألإ بلاغ وكل هذه القضايا تصل إلى اروقه الشرط ومراكز هيئات ألامر بالمعروف والنهى عن المنكر وبالنهايه يتم التستر على القضيه بأعذارمثل إنها تعانى من أمراض نفسيه وألأخرى انها معاقه والثالثه مشاكل أسريه والرابعه خطفت من على قارعه الطريق أنا لا أجزم بأن القضايا اللتى يقال عنها مرض نفسي او جنونى اومعاقه إنها كذب أبدا ربما تكون صحيحه لاكن تخرج فتاه من بيتها أو تختفى عن أهلها مثلا في طلعه أو ختفت بالسوق ربما بعض هذه القضايا صحيه ولاكن الغالب إنها غير صحيحه الغريب اذا وصل الامر لتبليغ الجهات المختصه ثم نتافاجأ بإنهاء القضيه بالتراضى وكلا يذهب في حال سبيله. السؤال اليس إنها القضايا بالتراضى داخل أروقه الشرط ومراكز الهيئات بمفهوم (الستر طيب) هو من جعل هذه الظواهر (تسلك طرق) مفروشه بورود أليس هذا هوى السبيل الوحيد لتنامى وتفشي هذه الظواهر ياناس الوضع خطير وقد يصل ألامر يوما ماء إلى مقوله هذه أمور شخصيه يعنى لم يعد للعيب ونظره المجتمع معنى. مع إستمرارطلب الستر
سؤالى
هنا ماهى السبل الكفيله بردع هذه الظواهر اذا كان .الخوف من الله. والدين. والنصايح.
والا رشاد. ونطره المجتمع.
لا تجدو نفعا.
أترك الجواب والمشاركات لكم.
ولكم فائق تحياتى أبو بندر