|||| مـقـــولـــة مــابــيـــن الخطـــأ والصــواب||||

مجرّد مثــل!!

مثل دارج على ألسنة الكثير من النّاس يتداولـــــونه

الفقر اذا دخل من الباب فالحبّ تبهت حينها ألوانه

فالفقر ليس عيبا لأنه بغير ارادة الانسان الضـــعيف

ولكنه في زمننا يجعل المبادئ عن الصـــواب تحــيف



العجز سبب رئيسي!!

المرأة تريد من زوجها توفير ماتهواه شأنها شأن غــيرها

الطّفل يتمنّى هديّة قد تكون باهظة الثمن يصعب توفيرها

المصروفات فاقت حجم الايرادات ونفسيّة العائل متدهوره

وفي عنفوان غضبه تأتيه التزامات تميت الحالة المســـروره



عواقب ذلك!!

فيشعر من كان تحت رعايته بقلّة ذاته وتفوّق غيره عليه

وبالتّالي يبلّغ الزّوج من زوجته بالبؤس وماالقلب يخفيه

ومن هنا تثور وتتأجّج المشاعر

ويصبح طريق عودة الحبّ واعر



خيال تلك المقولة دارج أيضا!!

وهناك أناس ينفون هذه المقولة جملة وتفصـــــيلا

وجعلوا واقع حدوثها وهما وخيالا وكلّه تـــأويلا

فالحبّ يصنع المعجزات ويحفر الصّخر بالقــــناعه

وليس الفقر مدخلا لوأد الحبّ والخطأ جعله شمّاعه





وجهة نظرك!!

نريد من القارئ الكريم رأيه في ماسبق ذكره

بصدق ووضوح ومقبول منه مهما كتب حبره



خاطرتي - المحبّة الصّادقة باقية مهما حصل ,,والأنانيّة الزائدة هادمة لأكبر جبل



عبدالله كان هنا !!